تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[22 - 04 - 10, 05:24 م]ـ

ملاحظة مهمة:

يدعي البعض أن الحفريات الحديثة تثبت وجود عظام إنسانية عمرها أكثر من مليون سنة!!؛ بينما يتضح أن عمر الإنسان على الأرض لا يزيد علي 6000 - 7000 سنة؛ والرد على ذلك يكون بحسبة رياضية؛ نجد أن السكان حول العالم الحاليين لا يمكن أن يكون قد مر عليهم أكثر من 6000 وهم فوق الأرض؛ ولنفترض أن كل عائلة تنجب حوالي 3 أطفال كمعدل طبيعي؛ ونخصم ممن تجاوز هذا المعدل نسبة مرتفعة من الموتي بسبب الموت الطبيعي أو الكوارث الطبيعية والحروب… فإن ذلك يوضح أن عمر الإنسان على هذه الأرض لن يرجع إلى مليون سنة؛ ولو أن البشرية بدئوا قبل مليون سنة فإن أعددهم ستكون كبيرة جدا جدا؛ ولن تكفيهم ألافاً مضاعفة من مساحة الأرض لوجودهم!!

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[22 - 04 - 10, 05:37 م]ـ

معقول لم يفهم أحد مقصودي!!

(فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ)

كان هذا الغراب في زمان ولدي آدم

فلو كان موجودًا قبلهما بزمان بعيد لن يفيدنا

أما لو كان عمر الغراب قريب على الأرض فسنعرف هل الآلاف أصدق أم الملايين. أليس كذلك؟؟

وهل عرفتم السّر في تطير عرب الجاهلية من الغراب؟!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[22 - 04 - 10, 10:07 م]ـ

[ U] تقدير عمر الدنيا بالنسبة للديانات السماوية:

المسلمين: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

اليهود: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

المسيح: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

المجوس: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

الطبري نسب الكلام لليهود والنصارى، ولم يعقِّب عليه بأن عدد كذا هو العدد الثابت في دين الإسلام

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 04 - 10, 11:56 م]ـ

[ INDENT][U] المسلمين: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

ليس هذا في الكتاب ولا السنة وإنما هو قول أهل الكتاب

ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[23 - 04 - 10, 12:09 ص]ـ

أنا مؤمنة بأن العظام التي اكتشفوها هي لمخلوقات شبيهة بالإنسان كما نوهت في المشاركة 67

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 04 - 10, 12:14 ص]ـ

سبحان الله!

نقول: التوراة محرَّفة! ثم لا نلبث أن نؤول إليها! لمجرَّد النكاية بالعلم الحديث!

هذه الأرقام: ستة آلاف وسبعة آلاف لا دليل عليها - فيما أعلم - إلا أرقام التوراة! وهي أساس التقويم اليهودي كما هو معلوم!

وأذكر أن أستاذاً أمريكياً قال لنا في الجامعة، وأكثر الطلبة أمريكان: إن أعضل مشكلة في التوراة من وجهة نظر العلم هي حكاية الستة آلاف سنة!

وأنا أقول: إن من أعظم الأدلة على صدق رسول الله صلى الله وسلم - من وجهة نظر العلم - هو خلوّ القرآن من هذه الحكاية

والأمر لا علاقة له بالداروينية أصلاً

أخي يا خزانة الأدب /

لا مقارنة بين التوراة (والعلم) الحديث ...

فالتوراة فيها حق وباطل منشئه تحاريف أحبارهم؛ وما فيها من كلام النبوة قد نسخه دين الإسلام؛ وقد قال الله تعالى عن يهود المدينة: (الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل) أي: اسمه وصفته في كتبهم التي بين أيديهم؛ والنقل عن التوراة في مسائل التأريخ أمره مسموح وبابه مفتوح لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج)!

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 04 - 10, 12:33 ص]ـ

تعقيب المسألة بين نظريتين:

النظرية الأولى: أن الله تعالى خلق البشر لعبادة؛ وكان أصل البشرية على التوحيد؛ فأنزل الكتب مع النبيين ليحكموا فيها بين الناس، وأصحاب النظرية الثانية: يقولون بأن هناك عصر همجي حجري لا يعرف الناس فيه شيئا! واستمر لملايين السنين!؛ وأن الفكر البشري تطور شيئا فشيئا على أيدي بعضهم البعض، وبعضهم يقول أصل البشر قردة؛ وبعضهم ينكر الأنبياء وبعضهم يثبتهم، فنلاحظ التناقض بين النظرتين: نظرية الدين؛؛ ونظرية الإلحاد! فلينتبه المسلم ولا ينساق وراء أكاذيبهم!

ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[23 - 04 - 10, 01:41 ص]ـ

تقدير عمر الدنيا بالنسبة للديانات السماوية:

المسلمين: يقولون حوالي سبعة ألاف عام

الصواب أن يُقال:

المسلمون يقولون!

ليس هذا في الكتاب ولا السنة وإنما هو قول أهل الكتاب

صدقت شيخنا الكريم فما قلت إلا حقَا.

وللفائدة:

انظر ما كَتبتُه هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=108228 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=108228)

ـ[ملتقي أهل الأثر]ــــــــ[25 - 04 - 10, 02:58 م]ـ

موضوع مثير نسأل الله أن ينفعنا به:

في هذا الرابط يقولون إن هناك 28 أمة قبل آدم و منها إنسان الكهف الذي يعود لمئات الآلاف من السنين

فالله أعلم!!!

http://www.arabdna.net/showthread.php?t=3120

المسلم الحر

للأسف أن منتدى الحمض النووي للعالم العربي معلق ولا أدري إن كان تعليقه مؤقت أتمنى أما قولهم 28 أمة قبل آدم فلا دليل عليه وإنما يطلقون كلام لا زمام له .. بارك الله فيك وجزاك خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير