ـ[عمر القاعد]ــــــــ[22 - 07 - 09, 10:48 م]ـ
[ QUOTE= المسيطير;1084401]
أن تشكرها عند ترتيبها للمنزل.
وأن تشكرها بعد إعدادها للطعام.
وأن تشكرها على حسن ترتيبها لأولادك أو إخوانك.
وأن تشكرها على كيها لملابسك.
وأن تشكرها على نظافة المنزل.
وإن كان هذا كله من " الشغالة " فأيهما تشكر؟ = ابتسامة =
ـ[المسيطير]ــــــــ[24 - 07 - 09, 06:05 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
إذا قلتَ (شكرا) قيل لك: (عفوا):
فما مناسبة قول: (عفوا) في الرد على من قال لك: (شكرا)؟!.
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb//showthread.php?p=839853)
ـ[أمين نواري]ــــــــ[24 - 07 - 09, 06:18 م]ـ
أفادنا شيخنا المسيطر فنقول له"شكرا"
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
ـ[عبدالعزيز الصعب]ــــــــ[25 - 07 - 09, 08:51 م]ـ
الناس تحب من يثني عليها
ولذلك الثناء المعتدل، والذي في وقته مطلب ملح، ومنهج شرعي؛
ولذلك نجد في الكتاب، والسنة، الثناء على أهل الإيمان، التقوى
وأشكركم على طرح هذا الموضوع؛ لأنه عنوان المحبة، وأكمل درجات التواضع،
والله أعلم
ـ[أبو جمانة السلفي]ــــــــ[25 - 07 - 09, 08:54 م]ـ
شكرا لك
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[25 - 07 - 09, 09:32 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 07 - 09, 10:33 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء.
قد يكون الشكر باللسان ... وهو أسهلها.
وقد يكون الشكر بالمكافأة ... العينية أو المعنوية.
ومن المناسب - أيضا - تربية الأولاد على قولها ... وتعليمهم أهميتها ...
فإذا قدم الأخ لأخية شيئا ... تقول له: قل لأخيك: جزاك الله خيرا ... أو قل له: (شكرا).
وإذا أهديت الطفل الصغير هدية ... تقول له: قل: (شكرا).
وإذا عملت الأم الغداء ... تقول لأبنائك - سرا - إذا جاءت أمكم ... قولوا لها: شكرا على الغداء.
وتقول الأم لأبنائها ... بعد رحلة برية أو سفر تنزه ... إذا جاء والدكم ... قولوا له: شكرا.
وهكذا.
ـ[السوادي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 09:12 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 08 - 09, 03:09 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
---
مما يناسب عند تطبيق قاعدة: (شكرا) ... أن يصاحب قولنا (شكرا) ... ابتسامة صادقة ... مع تلطف ولين عند قولها.
فلا يناسب الوجه العبوس مع قول (شكرا) ...
إذ توحي لمن قيلت له ... بأنه خرجت غصبا:) ... وأن القائل لايقصدها!!.
ولعل الله تعالى أن ييسر الإشارة إلى قولها لمن أخطأ عليك ... وما في ذلك حسن خلق وتأديب للغير.
ـ[المسيطير]ــــــــ[25 - 09 - 09, 05:50 م]ـ
مشاركة الناس في أفراحهم وأتراحهم ... مما يحفظ ولاينسى ... ومما يُشكر فلا يجحد ...
فلا يزال الأفاضل يحفظون الودَّ ... لمن شاركهم فرحتهم أو عزّاهم في مصيبتهم.
فلا نستقلَّ قولنا: شكرا.
ولا نستقلَّ قولنا: رحمه الله.
ولانستقلَّ قولنا: أحسن الله عزاءكم.
ولانستقلَّ قولنا: جبر الله مصيبتك.
ولا نستقلَّ قولنا: شفاك الله أو شفى الله مريضك.
باللسان مطلب ... وبالكتابة عبر صفحات هذا الملتقى المبارك أنسب.
رحم الله أخانا / سلطان التميمي ... وجمعنا وإياه ووالدينا في الفردوس الأعلى.
ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[25 - 09 - 09, 06:52 م]ـ
ما شاء الله .. اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه.
أستميح جنابكم في المذاكرة .. وفي تجربتي مع شكرا
ما أغلى كلمة شكرا على من لا يحصل عليها .. وأحيانا أنصرف بعد قولها أكاد ابكي مما حصل .. تقف عند محطة بنزين والعامل الهندي أو البنغالي تعود على تلقي الأوامر الوقحة أو السباب أو الإحتقار في الغالب .. ثم يفاجأ منك يا المطوع تعطيه الثمن وتبتسم وتقول: شكرا بامتنان كالذي تصدق عليك العامل بوقوده فانظر كيف تنفتح أسارير وجهه! ينظر إليك وهو يبتسم فرحانا لأن أحدهم قال له شكرا .. تبتعد عنه وأنت تراقبه من المرآة الجانبية أو المتوسطة وتراه ينظر لسيارتك تبتعد وهو يبتسم من الفرحة ليس لشئ إلا لحرفين سمعها منك شعر بأن من المسلمين من يقيم له وزنا كمسلم أو كإنسان .. فانظر رعاك الله أي أثر ستصنع في نفسه هذه الكلمة؟ فانظر لكم يوم سيظل يتذكر صوتك يرن في أذنه شكرا؟! فانظر كم هندوسي أو بوذي ستظل صورتك في باله وهو مستلق على فراشه وأنت تبتسم ممتنا وتقول: شكرا؟! تدعو إلى الله بحرفين فقط ربما كانتا أبلغ في الأثر من الإنفاق عليه ومداراته بالمال حتى يتألف قلبه .. ربما كانت شكرا أقوى في الدعوة من رواتب عشرين شهرا!! لأجل ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنكم لا تسعون الناس بأموالكم .. ولكن يسعهم منكم حسن الخلق وبسط الوجه " .. ما أيسر بسط الوجه وما أرخصها ولكننا لم نتربى على هديه صلى الله عليه وسلم .. أفرأيت لو أسلم فانظر كم من الأجر ينالك لأجل كلمة ألقيت بها لم تلقي لها بالا؟ ألم يقل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الرجل ليلقى الكلمة من رضوان الله ما يلقى لها بالا فيكتب بها من اهل رضوان الله إلى يوم القيامة "؟ .. لا تعرف القيمة الحقيقية لكلمة شكرا إلا عند المستضعفين ومن لا يلقى إلا النهر والأمر والعجرفة في نهاره .. عامل البقالة .. عامل محطة الوقود الذي لا يجد إلا عبي .. عبي .. عبي .. بل ربما هاوشه أحدهم لماذا عبى السيارة بثلاثين وهو طلب منه عشرين؟ أفرأيت لو سمع منك كلمة شكرا مع ابتسامة ووجه ممتن؟ فكيف أنت إن وقع فيك قول سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " نظر الله وجه امرئ أدخل السرور على قلب أخيه؟ " .. إن كلمة شكرا الصغيرة القصيرة لها قيمة أعظم من راتب شهر عند بعض العمال المساكين الذين لا يتوقعها من أحد .. وربما ذهب إلى داره يخبر أصدقاءه يقول: (اليوم أنا في شوف مطوع حقيقي .. نفر مية مية .. هو كلام شكرا مشان أنا) اللهم ألهمنا حسن الخلق.
شكرا يا مسيطير.
¥