تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:26 م]ـ

غفر الله لك وهل لي قول يا أخية!!

وهذه صور خاصة ألتقطناها قبل أيام من سويسرا (الراين)

وغفر الله لكم!

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:30 م]ـ

الله المستعان لا أحسن التملق فلو سألتيني عنها مباشرة لأجبتك!

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:34 م]ـ

الله المستعان لا أحسن التملق فلو سألتيني عنها مباشرة لأجبتك!

لا أعلم ما تقصدين بهذا (بلا مؤاخذة)؟

سألتكم أختاه ولكنكم أحلتم الإجابة لغيركم ...

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:46 م]ـ

أحلتك إلى أهل العلم المعتبرين.

فتح الله عليك

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[28 - 07 - 09, 10:49 م]ـ

لو قلتم هذا لما تذكرتُ ما اقتبست! ..

" وأرجو أن لا يكون ثمَّة إشكال قد حصل".

وفقكم الله وأعانكم ..

ـ[المحبرة]ــــــــ[28 - 07 - 09, 11:53 م]ـ

عفوا أيها الإخوة!

ولكن أليست ماليزيا بلد إسلامي ويجوز السفر إليها؟

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[29 - 07 - 09, 10:13 ص]ـ

عفوا أيها الإخوة!

ولكن أليست ماليزيا بلد إسلامي ويجوز السفر إليها؟

و لكن بعض اهل العلم لا يعتبر بالبلد ان كان اسلامي بالاصل ان وجدت المنكرات معلنه و ظاهره و لا تستطيع ان تنكرها

و لكن سؤالي هل مثلاً اذا اردت ان اذهب الى بعض الجزر في ماليزيا مع الانعزال التام عن المنكرات المعلنه من شواطئ ..

نريد اجوبه لاهل العلم في ذلك

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[29 - 07 - 09, 02:55 م]ـ

الجواب هو: الشهوة وحُب الدنيا

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[30 - 07 - 09, 06:11 ص]ـ

رقم الفتوى (10756)

موضوع الفتوى السفر للسياحة

رقم الفتوى (2869) موضوع الفتوى حكم السفر للبلاد الإسلامية للسياحة مع الأهل والأولاد

السؤالس: ماحكم السفر للخارج للبلاد الإسلامية كسوريا وماليزيا للسياحة مع تجنب أماكن الفساد ما أمكن؟

السؤال س: فما نصيحة فضيلتكم لمن يسافر خارج هذه البلاد مع أهله إلى بلاد أهلها مسلمين، ولكن يغلب عليهم مظاهر الفساد والمنكرات التي لا يستطيع لها ردًا بحجة التنزه والتمشية؟ وهل فعل هذا جائز؟

الاجابة لا شك أن هؤلاء قد أخطأوا بهذا الفعل فإنهم أولا ينفقون الأموال الكثيرة بما لا يعود عليهم بمصلحة، ويستفيد من تلك الأموال أعداء الإسلام من كتابيين ووثنين ومن لا دين لهم حيث يستغلون هؤلاء المسافرين فيرفعون عليهم قيمة الأغذية والأكسية وأجرة السكن وأجرة التنقل، ويخسرون أيضًا أموالا طائلة في سماع الأغاني ومشاهدة الصور الفاتنة، وكذا يقعون في محرمات شرعًا كسماع الأغاني الفاتنة وشرب الخمور وسفور النساء والتعرض لفعل فاحشة الزنا أو مقدماته، وكل ذلك مما حرمه الله وتوعد عليه فننصح مثل هؤلاء إن أرادوا أن يسافروا إلى القرى بنية الدعوة إلى الله وبنية أخذ فكرة عن تلك البلاد، ومعرفة أهلها فيحصل بذلك نزهة وفرجة وشغل فراغ، ويحصل بذلك تعرف على مشاكل المواطنين ومعرفة أحوالهم والسعي في التخفيف عنهم. والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمه الله تعالى

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[30 - 07 - 09, 06:13 ص]ـ

رقم الفتوى (10166)

موضوع الفتوى السفر لبلاد الكفر بغرض السياحة أو غيرها

السؤال س: هل يجوز السفر لبلاد الكفر للسياحة؟ وما هي الأسباب الشرعية لجواز السفر لبلاد الكفار؟

الاجابة ذكر العلماء أنه يجوز السفر لبلاد الكفار لأجل التجارة، إذا قدر على إظهار دينه، وأمن الفتنة، فأما السفر لمجرد السياحة فأرى أنه مكروه، حيث إن شعائر الكفر هناك ظاهرة، وهو عاجز عن إنكارها، ثم إن المعاصي وأسباب الفتنة موجودة بكثرة، ويخاف على المسلم أن يقع في تلك المحرمات، فهو يشاهد النساء في غاية التبرج والتكشف، ويشاهد المسارح وأماكن العهر والفساد، ولا يقدر في الغالب أن يملك نفسه، ويحميها عن الوقوع في الفواحش، وفي شرب الخمور والمخدرات، وذلك لكثرة ما يشاهد من إعلانها، والدعاية إليها، وهكذا الفتنة في الدين، حيث يشاهد مبتكرات الكفار، واختراعاتهم، وما أنتجوه من الصناعات الكبيرة التي تفوقوا بها، وقويت شوكتهم ومعنوياتهم، وقهروا من حولهم، وخوفوا القريب والبعيد، فالغرب الجاهل يحتقر الإسلام وأهله، ويستصغر شأنهم، ويخيل إليه أنهم تأخروا بسبب علومهم الشرعية، وأنهم عاجزون عن إنتاج أصغر صغير، فيعظم الكفار في نفسه، فتراه يمدحهم ويغالي في ذكرهم، وقد يفضل دينهم، ويتأثر بدعاتهم، فيتهود أو يتنصر، ويغفل عن المثالب والعيوب التي وقعوا فيها شرعًا وعقلا، وهذه حالة أكثر من يسافر إلى تلك البلاد لأجل النزهة، وتسريح الأنظار، وزيارة المصانع والمعامل.

فأما من كان متمسكًا بدينه وعقيدته، فهذا غالبًا يحميه إسلامه عن الوقوع في المآثم والمنكرات، حيث إن العقيدة متى رسخت في القلب لم يتأثر بالدعايات، والمظاهر البراقة، بل يحتقر أهلها، حيث إنهم أوتوا علومًا ولم يؤتوا فهمومًا، وأوتوا ذكاءً ولم يؤتوا زكاء، وأوتوا سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ فمن وثق بعقيدته، وعرف الشر والكفر وتهافت الكفار، واحتاج إلى السفر للدراسة، أو للدعوة إلى الله، أو لمشاركة في مؤتمر، أو عمل في سفارة أو نحوها، فلا مانع من ذلك، وقد يشترط استصحاب زوجته إذا خاف على نفسه الوقوع في الحرام، والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمه الله تعالى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير