ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 06:13 م]ـ
أبوعبد العزيز
جزاك الله خير , ورحم الله العلامة الوادعي
هذا حاله لا يعدو أحد رجلين إما أنه جاهل تضلله الجن كما حكى الشيخ الوادعي عن أحد القراء الجهلة يزعم أن معه جني مسلم و يؤمر الناس بالذبح للجن. فهذا جهل ومغرر به
وهذا مثله جاهل مع شياطين يغرورن لا يريدون أن يقرأ القرآن إن صح هذا عنه ولا أظنه إلا أنه ينكر ذلك
والثاني: أن هذا الرجل مخادع يعلم بذلك ويتكسب من ذلك نسأل الله العافية والسلامة
و إلا قد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم على الجن المسلم فزادهم إيمانا وخشوعا و ذهبوا إلى قومهم منذرين
ـ[أبو هريرة منير البركي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 08:06 م]ـ
أخي الكريم أبا البراء، وفقه الله
أقول لك ناصحاً: عجل بك قلمك فكاد أن يهلكك!
كيف تحكم عليه بالدجل وما ذكره السائل ما لا يدل على ذلك.
فالرجل لا يرقي إلا بالقرآن كما ذكر أخانا الهاشمي، وأما استعانته بالجن المسلم فهي مسألة خلافية أصلاً.
النبوات صفحة (397 ومابعدها) ..
(( .. فأولياء الله المتبعون لمحمد،إنما يستخدمون الجن كما يستخدمون الإنس فى عبادة الله وطاعته كما كان محمد صلى الله عليه وسلم يستعمل الإنس والجن لافى غرض له غير ذلك، ومن الناس من يستخدم من يستخدمه من الإنس فى أمور مباحة، كذلك فيهم من يستخدم الجن فى أمور مباحة، لكن هؤلاء لايخدمهم الإنس والجن إلا بعوض، مثل أن يخدموهم كما يخدمونهم، أو يعينوهم على بعض مقاصدهم، وإلا فليس أحد من الإنس والجن يفعل شيئاً إلا لغرض، والإنس والجن إذا خدموا الرجل الصالح فى أغراضه المباحة، فإما يكونوا مخلصين يطلبون الأجرمن الله، وإلا طلبوه منه: إما دعاؤه لهم، وإما نفعه لهم بجاهه أو غير ذلك …. وليس أحد من الناس تطيعه الجن طاعة مطلقة كما كانت تطيع سليمان بتسخير من الله وأمر منه من غير معاوضة]] اهـ.
ـ[أم حنان]ــــــــ[03 - 08 - 09, 09:15 م]ـ
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم، وهل ابن تيمية رحمه الله معصوم عن الخطأ؟
ثم أين الدليل من الكتاب والسنة؟ وفيما ذكر أهل العلم من الفتاوى -في عدم جواز ذلك - ما يكفي
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[03 - 08 - 09, 09:55 م]ـ
دجال و توطئة للدجال الأكبر المنتظر
أبو البراء .. شكر الله لك
أخي المسيطير .. جزاك الله خير على الرابط
هو لا يقرأ القران اكثر من دقائق! إما بسبب خوفه من ان يتأذى الجن الذين معه , او لعلهم سوف يحترقون ..
فمن شاهد هذا الراقي اثناء الرقية , سوف يعتقد ان القرآن يؤذيهم او يحرقهم
ثانا .. كما حدثني من يعرف هذا الراقي الليبي الذي يستعين بالجن معرفة جيدة ودار بينهم هذا الحوار ,
يقول الاخ .. عندما سالت الراقي , وكيف عرفت بأنهم مسلمون؟
فقال , ياتوني في المنام على هيئة مسلمين وملتحين والثوم انصاف الساق! بهذه العلامات عرفت صدقهم , فاننا نحكم بالظاهر! والله اعلم بالسرائر
مارايكم .. هل يستطيع الجني ان يتلاعب بالانسان؟ بحيث يظهر له على هيئة ((سلفي)) وهو في الحقيقة مجوسي؟!
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[03 - 08 - 09, 10:07 م]ـ
أخوي هشام ... يأتي في المنام .. ((ابتسامة)) ..
هذا اعترف بنفسه أنه مخدوع وملعوب عليه ... وإلا عالم الجن عالم خطير والأصل فيهم الكذب والتلبيس والخداع والتمويه ... لاتنسى تسلمني وتقول له: ما سألتهم من أي مذهب ..
ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[03 - 08 - 09, 10:50 م]ـ
إذا لم يكن هذا هو الدجل فما أدري ماهو!!
أرجو الإجابة من المؤيدين على هذه الأسئلة:
*: هل الجن يشفون الإنس أم يزيدونهم رهقاً؟
*هل الجن متقدمون على الإنس فى الطب؟
*لم لم يتعرف عليهم سوى صاحبكم؟ ما المزية التي فيه دون خلق الله؟
*هل صالحي الإنس يشفون الأمراض حتى نقيس صالحي الجن عليهم؟
*هل الجن يعلمون الغيب حتى نسألهم عما غاب عنا؟
*هل الراقي الذي يستعين بالجن _ زعموا _ أفضل ممن لا يستعين بهم؟
*هل كانت هذه طريقة السلف أم من مبتدعات الخلف؟
*: ما الفرق بين الراقي الجني (نسبة إليهم) وبين الساحر؟
هذا الراقي يحتاج من يرقيه لأن به مساً من الجن
وخير الأمور السالفات على الهدى وشرهن المحدثات البدائع
ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[04 - 08 - 09, 01:08 ص]ـ
قال الشيخ سلطان بن عبد الرحمن العيد في كتابه نصرة اهل السنة والايمان للشيخ عبد المحسن العبيكان والرد على اهل الجهل والعدوان (حوار مع بدر بن طامي)
صفحة16
لما كان الأخ بدر لم يبحث هذه المسألة بحثا علمياً، ولم يحرر أدلة الفريقين، ولما كان مقصده من الردِّ
-فيما يظهر - غير حميد: وقع في ردِّه غرائب وشواذ وتهويلات، ومن ذلك:
1 - ما ذكره (ص 7) عن حوار جريدة عكاظ مع الشيخ العبيكان، قال:"ورأيت فيه كلاماً خطيرا للغاية؛ فيه مساس بجناب التوحيد، والخلط في بعض المسائل الفرعية".
أقول: الكلام الخطير، والذي فيه مساس بالعقيدة – كما ذكره - فتشت عنه في ذلك الحوار، وغلب
على ظني أنه قوله في مسألة الاستعانة بالجن، ولي مع ذلك وقفات:
أولا: ذكر الشيخ العبيكان أن هذه المسألة تكلم عنها شيخ الإسلام ابن تيمية، وفصَّل فيها، ? ?
وأنه قائل بما قال به شيخ الإسلام.
فهل شيخ الإسلام أتى "بكلام خطير فيه مساس بجناب التوحيد"؟! أم أن ذلك مختصٌ بالشيخ
العبيكان؟!
ثانيا: أن الشيخ العبيكان قيَّد الاستعانة في المقال بقوله:" وأما الصالحون منهم فقد يأتون ? ?
لبعض الصالحين من البشر ويعينونهم، فهم يعرضون (لاحظ) خدماتهم عليهم".
ألا ترى يا بدر أن هذا الكلام موافق لقولك (ص 55) عن استخدام الجن:"وإنما حصل ذلك
عرضا (لاحظ) من غير استشراف لمثل هذا ولا تعمد له".
فما الفرق بين قولك (عرضاً) وقول الشيخ العبيكان – الخطير للغاية! - (يعرضون)؟!
ثالثا: ما ذكرته (ص 31) من أباطيل دجال الحجاز أنه يناديهم بأسماء غريبة، وقلت (ص 37 ? ?
"وكذاب الحجاز الذي يبرر له العبيكان فعله وأشباهه، يسأل جنه في كل حالات علاجه للمرض".
أقول: ألصقت – عفا الله عنك - هذه الأباطيل بالشيخ عبد المحسن، مع أنه قيدَّ الاستعانة كما
قيدتها أنت "بالعرض" فقط فأين الخطورة؟!
¥