تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[07 - 08 - 09, 02:47 م]ـ

جزاكم الله خيرا يا شيخ يوسف وبارك فيك على نقلك لفتاوى أهل العلم رحمهم الله في تلك المسألة العظيمة.

وكلنا ذاك الرجل الذي يحتاج لمثل هذه الكلمات، فما دام النفس يذهب ويجيء فالشيطان قاب قوسين أو أدنى من الوسوسة والإغواء.

ولا ننس مقالة الإمام أحمد رحمه الله وهو في سكرات الموت: (لا بعد لا بعد) لما قال له الشيطان: (فتني يا أحمد)

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[07 - 08 - 09, 03:28 م]ـ

اخي عبدالله الميمان .. و من منّا يسلم من الذنوب؟!

إن كان عمر بن خطاب رضي الله عنه شك أنه في عداد المنافقين و هو مبشرٌ بالجنه .. فكيف بنا نحن؟!

نسأل الله العافيه و السلامه من الذنوب ..

رمضان أقبل و أنصح نفسي قبل أي مذنب باللجوء الى الله في شهر الرحمه و الغفران ..

و بالمناسبه برنامج ذكرى على قناة المجد برنامج ممتاز و يصفي القلب لمن فتح قلبه له قبل اذنه ..

ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[07 - 08 - 09, 03:37 م]ـ

انصح هذا الاخ بسماع هذا الشريط

http://www.manhag.net/droos/details.php?file=71

و اسمه نفسي اتوب و شريط مؤثر جدا ان شاء الله سيغير منه كثيرا

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[07 - 08 - 09, 03:52 م]ـ

إي والله صدقت شيخنا يوسف ....

نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأن يوفقنا لمرضاته وإن يجنا مواطن سخطه ...

اما بالنسبة للأخ صاحب الرسالة:

فأقول له كلنا ذاك الرجل الذي يذنب والذي يخطأ وأذكرك بقول الله تعالى ((قل ياعبادي الذي أسرفوا على أنفسهم لاقنطوا من رحمة الله)) فأبشر يا أخي مهما كانت الذنوب فإن الله عز وجل يقبل توبة التائبين المقلبين الصادقين الوجلين ... الذين عرفوا أن لهم رباً يغفر الذنوب ولايبالي ... فالجأ إلى الله واطلب منه التجاوز عما سلف من المعاصي والآثام .. وتوجّه إليه بأن يحبب إليك الطاعة وأسبابها ويبغض إليك المعصية ودواعيها ...

نسأل الله أن يثبتنا على دينه وأن يرزقنا الإخلاص في والقول والعلم والعمل ...

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[07 - 08 - 09, 03:55 م]ـ

أرسل له هذا الرابط فإن فيه النفع الكبير بإذن الله تعالى ...

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=168225

ـ[احمد رمضان]ــــــــ[07 - 08 - 09, 05:17 م]ـ

السلام عليكم،،،

كتب الرقائق ... تفعل بالمسلم ما تفعل

ومن أجما ما قرات فيها

أصول الوصول الى الله تعالى للشيخ يعقوب

البحر الرائق فى الزهد والرقائق للدكتور احمد فريد

رهبان الليل للشيخ سيد العفانى

الداء والدواء لابن القيم

مداج السالكين لابن القيم ايضا

اسال الله ان يهدينا جميعا الى صراطه المستقيم ويجمعنا مع نبيه صلى الله عليه وسلم فى جنته

ـ[حكيم بن عبدالله]ــــــــ[16 - 08 - 09, 01:02 ص]ـ

جزاكم الله خير جميعاً.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[16 - 08 - 09, 12:25 م]ـ

ولعله ينتفع بهذا الموضوع:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=134238

ـ[حكيم بن عبدالله]ــــــــ[17 - 08 - 09, 09:31 م]ـ

جزيت الجنة أخي أبا زيد.

ـ[حكيم بن عبدالله]ــــــــ[17 - 08 - 09, 09:36 م]ـ

جزيت الجنة أخي أبا زيد.

ـ[أبومريم المصري]ــــــــ[18 - 08 - 09, 02:10 ص]ـ

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم،

و بعد:

لقد ذكرني سؤال الأخ الكريم بكتاب الداء و الدواء لابن القيم رحمه الله تعالى و قد جاء في بداية الكتاب:

بسم الله الرحمن الرحيم

سئل الشيخ الإمام العالم العلامة المتقن الحافظ الناقد شمس الدين أبو عبدالله محمد بن الشيخ الصالح أبي بكر عرف بابن القيم الجوزية رضي الله عنه ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضى الله عنهم أجمعين في رجل ابتلى ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقدا وشدة فما الحيلة في دفعها وما الطريق إلى كشفها فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين

فكتب الشيخ رضي الله عنه تحت السؤال الجواب الحمد لله أما بعد فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة عن النبي أنه قال ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال قال رسول الله لكل داء دواء فإذا أصيب دواء الداء برأ باذن الله وفي مسند الامام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي قال إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله وفي لفظ إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء أو دواء إلا داء واحدا قالوا يا رسول الله ما هو قال الهرم قال الترمذي هذا حديث صحيح وهذا يعم أدواء القلب والروح والبدن وأدويتها ........

و على هذا فنبشر أخانا بأن لداءه دواء و أن عليه أن يلجأ إلى الله ثم يلجأ إليه ثم يلجأ إليه في أن يأخذ بيديه و أن يتوب عليه فإن من أدمن طرق الباب يوشك أن يفتح له،

و عليه أن يهتم بحال قلبه و أن يضع قلبه بين عينيه و أن يعلم أن القلب الذي يصل إلى ربه سبحانه و تعالى هو القلب السليم كما قال تعالى (يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ (88) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)

و كثير ممن أراد التوبة يبدأ بعد توبته بطلب العلم و هذا خير عظيم و لكن العلم الحقيقي هو الذي يورث صاحبه خشية الله عز و جل فليس العلم بكثرة المسائل إنما العلم هو الخشية، و على هذا فليهتم أولا بالعلم الذي يصلح قلبه و يقربه من ربه و لا ينشغل من العلوم بما يريد به الرفعة و الظهور على إخوانه و ليخلص نيته لله عز و جل و ليكثر من الدعاء و التضرع إلى الله عز و جل و ليعلم أن عافيته بيد ربه سبحانه،

أسأل الله أن يعفو عنا و عنكم و أن يتوب علينا و عليكم و أن يسترنا و إياكم و أن يغفر لنا و لكم و أن يرضى عنا و أن لا يتوفنا إلا و هو راض عنا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير