تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الجسم الطائر المجهول ضوء أو جسم غريب يظهر في السماء، أو بالقرب من الأرض، ولايعرف سببه. ويعتقد بعض الناس أن الأجسام الطائرة المجهولة الهوية ربما تكون سفن فضاء من الكواكب الأخرى. ويظن آخرون أن لهذه الأجسام أسبابها الطبيعية، ولكن العلماء لم يتمكنوا حتى الآن من تفسير كل المزاعم الخاصة بها. وصف المشاهدون أنواعًا مختلفة من الأجسام الطائرة المجهولة الهوية، والكثير من هذه الأجسام تشبه أنبوباً أو طبقًا متوهجًا، وتطير صامتة وبسرعات عالية مؤدية مناورات لا يمكن أن تقوم بها أي طائرة من أي نوع. وتقول التقارير إن هذه الأجسام سببت رعبًا للحيوانات كما أنها تسبب تشويشًا على أجهزة الراديو وأنها تهبط على الأرض ولاتترك عليها أثرًا. زعم الكثيرون، منذ مئات السنين، أنهم رأوا أجسامًا غامضة في السماء. وزاد عدد هذه المزاعم كثيراً خلال الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945م). وقرر الكثير من الطياريين العسكريين والمدنيين أنهم رأوا أضواء متحركة غريبة سموها الطائرات المقاتلة المبهمة. وتقول تقارير أخرى عما يُسمَّى الأطباق الطائرة إنها حدثت في منتصف القرن العشرين الميلادي في بلاد كثيرة.

وقد ورد عديد من هذه التقارير من خلال مراقبين موثوق بهم، بعضهم صوّر مارأى. ويظن كثير من الناس أن الأجسام الطائرة المجهولة هي سفن فضاء لكائنات من الكواكب الأخرى

أورد العلماء تفسيرات منطقية لمعظم التقارير عن الأجسام الطائرة المجهولة. على سبيل المثال، في حالات كثيرة فُسرت تقارير هذه الأجسام على أنها نيزك أو كوكب أو صاروخ أو نجم أو تابع صناعي (قمر صناعي) أو بالون لقياس الطقس. وقد تم الإبلاغ عن طائرات أو عن عوادمها التي تبدو كذيل لها جرت رؤيتها تحت ظروف إضاءة غير عادية، وصفت بأنها أجسام طائرة مجهولة. كما أن الظروف الجوية قد تحدث أشكالاً من الخداع البصري، توصف بأنها أجسام طائرة مجهولة الهوية. وقد أجريت دراسة مهمة عن الأجسام في الولايات المتحدة من عام 1966 إلى عام 1968م، وقام بهذه الدراسة علماء جامعة كولورادو تحت رعاية القوات الجوية الأمريكية. لكن العلماء لم يتمكنوا من تفسير كل التقارير عن هذه الأجسام ولم يجدوا شواهد تدل على أن هذه الأجسام قادمة من كواكب أخرى. وبحثت القوات الجوية الأمريكية أيضاً أثر هذه الأجسام الطائرة في الأمن القومي من خلال 12,000 تقرير عن هذه الأجسام رفعت منذ عام 1947م إلى عام 1969م. انتهت هذه الدراسة إلى أن هذه الأجسام لا تهدد الأمن القومي. وهناك منظمات وهيئات في بعض الدول تُعنى بدراسة ظاهرة هذه الأجسام الطائرة المجهولة الهوية ونشر المعلومات عنها.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[11 - 08 - 09, 08:48 ص]ـ

كلام الدكتور الأشقر عن أنهم من الجن ويتشكلون بأشكال عدة ليلبسوا على الإنس ويفتنوهم أرجح أنه الصواب

ويحتمل أن بعض الدول الكافرة ساهمت بإذكاء خيال الصحون الفضائية لغايات سياسية

وقد قرأت قديما أن المخابرات الأميركية لا

حدود لكذبها ولعبها بعقول الناس

وخططوا مرة لعملية وهمية ينزلون بها من السماء شخصا يدعي أنه المسيح - وهو ربهم في عقيدتهم الضالة - ليقول للناس أن كاسترو زعيم كوبا وعدو أميركا يجب القضاء عليه!!!

وربنا لم يذكر في كتابه غير الأرض التي نسكنها وأن سكانها من الجن والإنس سيحاسبون يوم القيامة

وليس في الكتاب والسنة دليل أن هناك مخلوقات أخرى في كوكب آخر غير الأرض وسكانها من الإنس والجن سيحاسبون، والله أعلم.

وهناك شيء يجب التنبه له

أن هذه المخلوقات والأطباق المزعومة - وهي من الجن يلبسون على الناس - يظهر معظمها للكفار وفي بلاد الكفر

ونادرا ما رآها مسلمون وفي بلاد المسلمين

وقلب الكافر مثل وعاء فارغ على استعداد لاستقبال أي خرافة تظهر

ومن يقرأ ثقافة الكفار عبر القرون يجدها مليئة بشخصيات خرافية يؤمنون بها

أما عندنا أهل الإسلام

فكان في الجاهلية الغول

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا غول.

ـ[إسلام الغرباوي]ــــــــ[11 - 08 - 09, 10:46 ص]ـ

أولا: كنت قد شاهدت فيلما وثائقيا عن كيفية خدع الناس بأمور مثل الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية والإنسان القرد تأييدا لنظرية دارون

فأما ما يتعلق بالأطباق الطائرة فكانت عبارة عن صور وأفلام مفبركة بسذاجة من أشخاص يريدون الشهرة أو الزعامة الدينية

وأكد الخبراء أنها أفلام مفبركة

ففي هذا الفيلم كان شخص يظهر للناس أفلاما كثيرة لأطباق لا يراها غيره

حتى أنه أستخدم اجزاء من قطع منزلية لصنع تلك الأطباق المزيفة

ثانيا: قد يكون ذلك كله بروبجندا من الحكومة الأمريكية لإسكات المعارضين على الأموال الطائلة التي تنفق على وكالة ناسا لإستكشاف الفضاء بلا كبير فائدة

ـ[أبو عبد الله فهد]ــــــــ[26 - 02 - 10, 12:03 ص]ـ

أقسم بالله أنني رأيت في ليلة غائمة مع أحد الإخوة أجاسا فوق السحاب تتلاعب فيما بينها بشكل دائري وكنت أسبح مع ذلك الأخ ويتساءل كل منا عن تفسير منطقي لما يقع (ربما هي انعكاسات ضوئية) لأنها بيضاء فوق السحاب، لكن استبعدنا ذلك لأنها تتلاعب بينها بشكل سريع جدا

نعم قد يكون ذلك من عمل الجن نعوذ بالله من شياطينهم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير