[هل صح هذا في الخطبة الثانية: "الحمد لله رب العالمين، له الحمد الحسن"؟!]
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[14 - 03 - 03, 10:07 م]ـ
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
يلتزم أحد المشايخ الفضلاء -حفظه الله- في خطبة الجمعة الثانية بدءها بقوله: "الحمد لله رب العالمين، له الحمد الحسن والثناء الجميل، .... ". فهل لهذا أصل في السنة؟!
وجزاكم الله خيرًا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[25 - 03 - 03, 06:24 م]ـ
للرفع!
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[31 - 03 - 03, 01:50 ص]ـ
للرفع!
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[13 - 04 - 03, 07:11 م]ـ
للرفع!
بارك الله فيكم.
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[20 - 04 - 03, 01:52 م]ـ
للرفع!!!
وجزاكم الله خيرًا.
للأهمية!
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[21 - 04 - 03, 01:07 ص]ـ
سبحان الله!!!
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[05 - 05 - 03, 11:38 ص]ـ
لرفع السؤال إلى أحد العلماء!
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[19 - 02 - 04, 03:12 ص]ـ
للرفع
ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[01 - 01 - 05, 07:29 ص]ـ
هل من جواب؟ بارك الله فيكم.
ملحوظة: لقد تكرر الرفع كثيرًا على مدار ما يقترب من عامَين؛ حتى لا يظن أحد أن الرفع بالساعات!
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[02 - 01 - 05, 01:52 ص]ـ
لاأعلم أن فيها شيئا مرفوعا ولكن الثابت في الجملة حمد الله والثناء عليه سبحانه والصلاة والسلام على رسوله صلى الله عليه وسلم.
ـ[أبو وكيع الغمري]ــــــــ[18 - 01 - 05, 10:50 م]ـ
السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا حنبلي
و لكن قصد أخينا بن يوسف (المواظبة على ذلك في كل خطبة) .. و هذا ما فهمته من كلامه
و المعنى العام " في الجملة حمد الله والثناء عليه سبحانه والصلاة والسلام على رسوله صلى الله عليه وسلم " , فهذا معلوم .. و لكن السؤال عن الاستمرار.
و لعل أحدا يثلج صدر أخينا بالجواب
و الحمد لله
ـ[محمد سيف]ــــــــ[18 - 01 - 05, 11:38 م]ـ
لقد خطر هذا السؤال ببالي قديما و في كل مرة استمع فيها لخطبة الجمعة لشيخنا الفاضل المحدث يجول السؤال ببالي. لكني اكتشفت بعدها أن الشيخ يلتزم دائما بألفاظ معينة قليلة في بداية الخطبتين و حتى في الدعاء فهو يقول نفس الدعاء بعينه في كل خطبة , فعلمت أن الشيخ قد يكون لا يعني كثيرا بذلك ((و ان كان مهما)) ... و من ثم فتكراره لنفس صيغة الحمد و الثناء و نفس صيغة الدعاء و افتتاح الخطبة فقط من قبيل العادة لا أكثر ... و لاأظنه يعمد الى جعلها سنة له أو يواظب عليها ...
و الله أعلم