تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:30 م]ـ

* كلام الأخ قد يحتاج لتأويل، ولا أظنه أراد الطعن في الأئمة الأربعة، أو حتى في أتباعهم ...

* يكفي الأمة شرفا هذا التراث الفقهي الهائل الذي ما رأيناه عند أمة من الأمم ...

*وفي المدخل للعلامة الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله - بحث قيم عن تاريخ التمذهب، ص 53 ...

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:52 م]ـ

كلام الأخ قد يحتاج لتأويل، ولا أظنه أراد الطعن في الأئمة الأربعة،

الأخ ليس عضوا جديداً هنا ولم يعرف عنه أنه يطعن في الأئمة الأربعة فالرفق الرفق به.

وكلامه لا يحتاج إلى تأويل أصلاً. ولا يفهم منه أنه يطعن في الأئمة الأربعة. سبحان الله

وأفضل جواب عليه هو جواب الأخت. جزاها الله كل خير

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:53 م]ـ

الحمد لله

هل سيأتي يوم تعود فيه الأحكام إلى ما كانت في زمن النبوة عندما كانت الأحكام واحدة؟

هل سيقع هذا في زمن "الخلافة على منهاج النبوة "؟

أم هل سيقع عند نزول المسيح وحكمه بالكتاب والسنة؟ أم سيحكم المسيح بالمذاهب أو أحدها؟!!!

أم لن يقع وستبقى المذاهب؟

من عنده علم فليفدنا

عسى أن يكون هذا اليوم قريباً، فقد كسرت حدة المذهبية هذه الأيام في بلاد العرب، أما في بلاد الأعاجم فما تزال قوية خاصة في البلاد التي يغلب عليها الجهل بالدين والتعصب للآباء.

أما أنه سيقع عند نزول عيسى بن مريم، فهو شيء لا شك فيه. وهل يتصور عاقل أن يحتاج رسول الله لأن يقلد مالكاً و أبا حنيفة؟!!

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[14 - 08 - 09, 09:09 م]ـ

=====

بارك الله فيك

وجزاك خيرا على ردك العلمي

آمين وإياك

بالنسبة لسؤالك عن عيسى عليه السلام فلم أجب عليه لأن ليس لي فيه علم

ولكن إذا حصل هذا عند نزوله فإن هذا بهداية الله وتوفيقه وليس لأن المسألة سهلة وواضحة

فكما ذكرت لك

الخلاف منذ عهد الصحابة رضوان الله عليهم وأسباب الاختلاف كثيرة

ولا أخالفك في أن هناك تعصبا للمذاهب ولكن ليس هذا هو حديثنا فكلنا ضد تقليد العلماء الأعمى وضد التعصب المذهبي

ولكن حديثنا عن إمكانية أن يكون هناك اتفاق في جميع مسائل الفقه على قول واحد متوافق على القرآن والسنة

فهذا لا يمكن لأن الاختلاف ليس بسبب اعراض العلماء عن القرآن والسنة ولكن السبب هو اختلافهم في فهم النصوص واختلافهم في تصحيح بعض الأحاديث واحتجاجهم بها وغير ذلك

حتى العلماء السلفيين الذين لا يتبعون مذهبا معينا تجدهم مختلفين في بعض المسائل الفقهية

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[14 - 08 - 09, 09:13 م]ـ

مع العلم أن كثير من علماء المذاهب منذ القديم لم يكونوا متعصبين لمذهبهم أو متبعين له اتباع الأعمى

فتجد بعضهم قد خالف مذهبه في عدد من المسائل وتجد هذا في كل مذهب

وتجد أيضا العكس

فهناك من كان متعصبا ومقلدا تقليدا أعمى وكان تعصبهم مقيتا مثل تعصب الكوثري الضال، جازاه الله بما يستحق

من تعصبه للإمام أبي حنيفة طعن في كثير من أئمة السلف رحمهم الله

وقرأت قصص أخرى في التاريخ في التعصب المذهبي المقيت ولكن لا أذكرها الآن

المقصود هو أنه ليس كل عالم منتسب لمذهب معين يعني بأنه مقلد له تقليد أعمى أو أنه متعصب له

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[14 - 08 - 09, 09:44 م]ـ

فهذا لا يمكن لأن الاختلاف ليس بسبب اعراض العلماء عن القرآن والسنة ولكن السبب هو اختلافهم في فهم النصوص واختلافهم في تصحيح بعض الأحاديث واحتجاجهم بها وغير ذلك

وهناك أمر مهم أيضاً ألا وهو الاختلاف في الأصول التي بنَوا مذاهبهم عليها.

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[14 - 08 - 09, 10:20 م]ـ

لا أعلم ...

لكن ما طرأ على فكري أن الأخ يقصد ما ذهبتم إليه.

الذي فهمتُه:

عند نزول عيسى - عليه السلام - .. هل سيكون الأمر كما كان في عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - ... رأي واحد و هو الصواب؟!

و لم أفهم أن الأخَ يرى أن المذاهب الأربعة تُخالف الكتاب و السنة، بل والله حتى و إن أخطأ بالعبارة فإنني واثق بأنه لا يقول هذا أبدا.

الراحمون يرحمهم الرحمن.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 08 - 09, 10:50 م]ـ

عند نزول عيسى - عليه السلام - .. هل سيكون الأمر كما كان في عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - ... رأي واحد و هو الصواب؟!.

لا شك. وهل من أحد يعدل عن رأي الرسول لرأي أحد من الناس؟

و لم أفهم أن الأخَ يرى أن المذاهب الأربعة تُخالف الكتاب و السنة.

قد تخالفهما في بعض المسائل فقط. كذلك فإن المذاهب مخالفة لبعضها البعض كذلك. وأهم سبب هو الأحاديث الضعيفة (والدين مبني على النقل) ثم يأتي اختلاف الفهم. والله أعلم.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[15 - 08 - 09, 07:11 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه صفحة من مخطوط كتاب:

الإعلام بنزول عيسى عليه السلام.

لجلال الدين السيوطي، أظن أن فيها إثراء للموضوع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير