- - أيضا الشيخ عائض القرني يتعاون مع المطرب - الداعية! - محمد عبده ... و للأسف كنتُ أعيبُ على برنامج شاعر المليون انشغالهم بالتوافه و بذلهم الأموال للأمور السخيفة ... فإذا بالشيخ عائض يفعل شيئا سيئا كمثل فعلهم! ولا أدري كم وصلت قيمة المبلغ المُعد لمن يُعارض قصيدة القرني (و كأن الشيخ عائض الآن هو متنبي زمانه!! و هو ليس كذلك .. ) ... طبعا أحب الشيخ عائض لكن الحق أحب إلي منه.
- - أيضا الثلاثي المرح - كما يُحبون أن يُطلق عليهم - .. ما زالوا يُهرِّجون باسم الدعوة، و يحفظون الأغاني (جديدَها و قديمَها) حتى يُضحكوا الشباب الغافل!
و كأن العوام يأتون إلى المساجد يُريدون (مطوع فلة) كما يزعمون!
العامي الذي يريد أن يضحكَ يعرف جيدا من يستطيع أن يُضحكه، فلماذا نجعل الدعوة إلى الله مصخرة و تهريج، بل والله قلة أدب؟!
- - منتدى مُحافظ (و لا أقول إسلامي .. ) .. ينشرُ نشيدة للمطرب (حسين الجسمي) ... و هذا من باب: الدعوة إلى الله - عزَّ و جلَّ - ........... فيا ليت شعري كيف ينصحنا الذين خان نفسَه؟
وما هو الداعي لإشغال أهل الالتزام و الصلاح بأصوات هؤلاء المطربين؟
وهل يرضى هؤلاء أن تُنشر في منتدياتهم محاضرات الفنانة الفاجرة x ... ؟! فهي مسلمة أيضا!!!!!!!!!!!!!!!! و نأخذ خيرها و نترك شرها (كما يزعمون)!
ماذا لو أُعجب هذا الملتزم بصوت ذلك المطرب .. ؟! سيبحث عن مزيد! و لكن المزيد كله بمعازف! فنكون قد فتنا هذا الملتزم في دينه بحجة (الدعوة إلى الله)!
لقد كنا في خير و عافية، فماذا استفدنا من إدخال هذه المحرمات؟
ماذا استفاد المسلمون من نشيدة المطرب فلان؟
وماذا استفاد العفاسي عندما أدخل النساء في فيديو كليب؟
وما الفائدة الضرورية التي دعت الدكتور محمد العوضي لاستضافة امرأة؟
و ما المصلحة التي لا يمكن أن تفوت عندما خرج الشيخ فلان في لقاء و المذيعة متبرجة؟!
وما الأمر المهم الذي دعا القرني إلى التعاون مع محمد عبده؟ و ماذا ستستفيد الأمة إذا عارض أحد الشعراء قصيدة القرني؟
هداهم الله
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[31 - 08 - 09, 11:41 ص]ـ
انظرو ماذا يقول:-
((لأنه رأى مجموعة من العلماء الثقات أجازوا الموسيقى والغزل))
قلت: هنا تكمن المشكله يا بشر.
شيخنا احسان العتيبي .. أتمنى منك ذكر المصدر لكي نطلع أو أرسله لي على الخاص الله يرضى عليك
ـ[أبو معاذ عبدالله]ــــــــ[31 - 08 - 09, 12:45 م]ـ
جزاكم الله خيراً على إثارة الموضوع الذي طال يؤرقني
وخاصة أن أحد أحبتي من المستقيمين نحسبه كذلك
متشبع بالأناشيد .. لدرجة أن عذره .. أن النشيد يدخله على الشباب
وأنه الوسيله الوحيده التي تبعد سامع الأغاني عنها ...
عجباً والله لم يترك لنا محمد صلى الله عليه وسلم شيء فيه خير إلا دلنا عليه ..
وهؤلاء يجددون كل يوم في بإسم الدعوة .. وفي الحقيقة كما ذكر بعض الأخوة .. هو تمييع
اسأل الله لنا ولكل مسلم الهداية على الصراط المستقيم، وأن يكفينا شر الفتن ما ظهر منا وما بطن ..
واسأله الثبات الثبات الثبات على طاعته ومرضاته .. آمين
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[31 - 08 - 09, 02:48 م]ـ
اسم ذلك الكاتب " نجدت لاطة "!
وهو " ناقد فني "!!
وعنوان مقالاته " دردشات مع المنشدين "
وقد راسلته وبعثت له رابط هذه الصفحة
جزاكم الله خيرا جميعا
وأرى أن تقوم حملة من العلماء والدعاة ضد:
النشيد الخبيث المنتسب للإسلام وما فيه من نساء وموسيقى ومؤثرات وتميع
و
خروج الدعاة - زعموا - مع النساء!
وقد هالني - والله - داعية جديد بسكسوكة!! وكان له حلقة في " اليابان " مع مقاعد الحمامات الإفرنجية!! والنساء اليابانيات خلفه في غاية السفور!!!
وكما قلت هؤلاء يريدون جعل هذا هو الواقع، وما عداه هو الشاذ
حسبي الله عليهم
ونسأل الله أن يهديهم أو يريحنا من شرهم
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[31 - 08 - 09, 05:56 م]ـ
جزاك الله خير يا شيخ احسان على ارسالك لهم هذه الصفحه
و هذه الطريقه في انكار المنكر هي التي يجب علينا اتباعها
حيث أن كثيراً منا يستنكر المنكرات في شبكة الانترنت هنا و هناك
و لكن لا يخطر بباله أن يراسل صاحب المنكر نفسه و يبين له , لعله يقرأ و يفهم و يهتدي
و يجب على الدعاه و المشايخ و العلماء التصدي لهؤلاء المنشدين و قبل هؤلاء المنشدين التصدي لمن يفتيهم , لأن المنشد لن يعمل شئ الا و لديه فتوى و يزعم انها حجته اذا انكر عليه أحد.
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[01 - 09 - 09, 03:44 ص]ـ
أرى والله اعلم أن خطرهم فيما بعد أشد من خطر أهل الغناء ...
بسبب التدليس والخداع والتجارة والتمويه باسم الدين والدعوة ...
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ...
ـ[أبوالليث الشيراني]ــــــــ[01 - 09 - 09, 04:18 ص]ـ
باختصار هو: هوى النفس ..
والله إني لأعرف بعض الفرق الإنشادية , وتصلني أنباؤها وقت عمل (البروفات) والتجهيزات , وما فيها من التجاوزات المقيتة ..
يصل الأمر من بعضهم للتعلق , والعشق والله المستعان ..
والتخنّث الظاهر , وإمضاء الليالي في العمل والتجهيز.
واتخاذ أحداث السن والمردان في المقدمة ..
ووراء الأكمة ما وراءها ...
والله المستعان.
¥