ـ[أبو أنس الاسنوى]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:02 م]ـ
جزاك الله خيرا، ورفع من قدرك، وزادك الله علما وتقوي، وأعتذر اليك أن أخطات في حقك،والله الموفق، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوك أبي أنس الاسنوي ........................................... .....
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:15 م]ـ
أخي الحبيب (أبو الحسن الرفاتي) , جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك فيكم وجعلك للمتقين إماما
كتابتها بالطريقة الصحيحة لكي يتعلم كتابتها جاهل مثلي أفضل من كتابتها بالطريقة الخطأ ليستسهل قراءتها متكاسل مثلي. أم ماذا رأيك؟
ـ[محمد السقار]ــــــــ[23 - 11 - 10, 10:43 م]ـ
ثانياً: غفر الله لك وللأخ محمد السقار فما نقلته آنفاً -باستثناء نقل الشيخ الألباني المشار إليه- ليس له محل من إعراب فقد طلبت زيداً فأجاب عمرو.
حياك الله،،
لم اسأل استنكارا، وانما استفسارا
فـ حد علمي أن الكثير من علماء عصرنا قد منعوا المؤثرات
ـ[عبدالله عمر الخطيب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 11:58 م]ـ
بالضبط كما تقوم بذلك المدارس الموسومة بالاسلامية في حفل تخريج طلابها!
َرَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
حمى الله أبناءنا وأنجالنا من كيد الكائدين، وأبعد عنهم الحساد، والمبغضين، فحقا عدوك لا بد أن ينكشف، و أن يسقط ولو بعد حين.
لا بأس فالله يحفظ المخلصين ويعينهم على تجاوز الظلمات!، وشق التلال! الوعرة.
ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[24 - 11 - 10, 12:26 ص]ـ
قلت فبل سنتين تقريبا تعليقا على موضوع مشابه لهذا في موقع الالوكة
اعجبني النقل لفتوى لفضيلة الشيخ صالح المنجد - جزاه الله خيرا - والتي قال فيها:
{وإننا لنربأ بإخواننا المنشدين والمقرئين أن يكونوا سبب فتنة الشباب والشابات، وسبباً في إلهائهم عن طاعة الله، وهم يعلمون كم لأصواتهم وصورهم من أثرٍ سيء على الذكور والإناث، وجولة في عالم المنتديات ترى عجباً، ترى من تعشق منشداً، وترى من لا تستطيع النوم إلا على صوت فلان، وترى من تسمي نفسها " عاشقة فلان " – من المنشدين -،، وجولة أخرى في عالم المواقع الصوتية ترى عجباً آخر وهو الغلو في سماع وتحميل هذه الأناشيد، والزهد في سماع القرآن والمحاضرات النافعة.
نسأل الله أن يصلح أحوال الجميع.}
انتهى من موقع الإسلام سؤال وجواب
واضيف الى ذلك بانه حتى النوع الذي لاخلاف في اباحته اذا غلب على الشخص يكون مذموما
ففي صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر ـ ـ
حدثنا عبيد الله بن موسى أخبرنا حنظلة عن سالم عن بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا خير له من أن يمتلئ شعرا).
رواه البخاري ومسلم
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم:
الصواب أن المراد أن يكون الشعر غالبا عليه , مستوليا عليه بحيث يشغله عن القرآن وغيره من العلوم الشرعية وذكر الله تعالى , وهذا مذموم من أي شعر كان. فأما إذا كان القرآن والحديث وغيرهما من العلوم الشرعية هو الغالب عليه فلا يضر حفظ اليسير من الشعر مع هذا لأن جوفه ليس ممتلئا. شعرا. والله أعلم. واستدل بعض العلماء بهذا الحديث على كراهة الشعر مطلقا قليله وكثيره , وإن كان لا فحش فيه
ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[24 - 11 - 10, 10:00 ص]ـ
أخي الحبيب (أبو الحسن الرفاتي) , جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك فيكم وجعلك للمتقين إماما
أحبك الله الذي أحببتنا فيه .. وجعلك الله وجميع أعضاء الملتقى للمتقين أئمة!
كتابتها بالطريقة الصحيحة لكي يتعلم كتابتها جاهل مثلي أفضل من كتابتها بالطريقة الخطأ ليستسهل قراءتها متكاسل مثلي. أم ماذا رأيك؟
مقامك أخي أعلى -والله- من أن يوصف بالجهل، لكن اضطررت لهذه الشدة التي -والله العظيم- أبغضها ولا أستعملها؛ لكن الأمر زاد عن حده فتجد أقواماً -وللأسف- يتوثبون على الأعراض ويتمضمضون بالاعتراض وإذا أنصفت تراهم يوشحون وجوهاُ أكلحها الامتعاض!
فترى أقواماً -وللأسف- يسخرون من الكتابة ومن الأقوال و و و وفي القلب آهات وهنات حدث عنها الحجر والشجرات والقمر والنجمات والله المستعان!
جزاك الله خيرا، ورفع من قدرك، وزادك الله علما وتقوي، وأعتذر اليك أن أخطات في حقك،والله الموفق، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا أخي الحبيب لا تعتذر فمقامك -والله- أعلى من أن تعتذر لمثلي!
وأنا مسامحك وأعتذر لك .. فسامحنا -بالله- فوالله إننا لا نقوى على ذنوبنا فكيف بحقوق غيرنا خاصة إن كانوا أفاضل مثلك!
أخوك أبي أنس الاسنوي ........................................... .....
إني أحبك في الله
حياك الله،،
الله يحفظك
لم اسأل استنكارا، وانما استفسارا
فـ حد علمي أن الكثير من علماء عصرنا قد منعوا المؤثرات
سامحني على اساءة الظن فوالله إننا لا نقوى على ذنوبنا فكيف بحقوق غيرنا خاصة إن كانوا أفاضل مثلك!
أحبك في الله
َرَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ
حمى الله أبناءنا وأنجالنا من كيد الكائدين، وأبعد عنهم الحساد، والمبغضين، فحقا عدوك لا بد أن ينكشف، و أن يسقط ولو بعد حين.
لا بأس فالله يحفظ المخلصين ويعينهم على تجاوز الظلمات!، وشق التلال! الوعرة.
اللهم آمين!