تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نورالدين هاني]ــــــــ[24 - 08 - 09, 11:41 م]ـ

بارك الله فيك أخي الدكتور مازن

اعلم أخى الكريم ان من قواعد الشريعة المتفق عليها ان العلم مقدم على الظن فلا يجوزالعمل بالظن مع إمكان العلم و الشك من باب أولى و من ثم فللخروج من الشك إلى اليقينعلينا ان نؤخر إقامة الصلاة عن وقت الآذان الحإلى إلى نصف ساعة على الأقل و هو أمرميسور جدا حتى ولو تصور البعض منكم ان هذا الكلام ليس على سبيل القطع و الجزم وقالرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُبَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ لَا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فَمَنِاتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِيالشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ أَلَاوَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى أَلَا إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِي أَرْضِهِ مَحَارِمُهُأَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُوَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ " رواه البخاريو مسلم

ـ[ابو هاجر المصري]ــــــــ[25 - 08 - 09, 01:37 ص]ـ

والله انها لقضية تحزن القلب

ان كان الوقت فعلا متقدم حوالي 15 دقيقة في معظم الدول العربية خاصة مصر والسعودية

فأين علماء الازهر وعلماء المملكة العربية السعودية؟

الا يوجد عالم رباني في هذة الدول يقوم بالتغير؟ وخاصة ان الموضوع مهم و يتعلق بصلاة من أهم الصلوات

هل نستطيع القول ان جماهير المسلمين يصلون قبل الوقت الصحيح و لا يتحرك احد لتصحيح الوقت؟

ـ[ابو هاجر المصري]ــــــــ[25 - 08 - 09, 01:39 ص]ـ

قال الشيخ عادل بن يوسف العزازى في شرح تمام المنة:-

مشايخنا تنازعوا في هل الأذان الذي يؤذن يؤذن في الفجر هل هو في الفجر الكاذب أم لا

الشيخ صفوت نور الدين عمل بحث طويل وجمع فيه عشرة مشايخ منهم (حسان الشوادفي يعقوب) وفي النهاية الترجيح على الأذان الموجود الآن

الذي قال إن الأذان الموجود الآن هو الآذان الكاذب رجل يقال له عبد الله قليس هذا بسبب فرد واحد وكذا مجمع قالوا أن هذا هو الأذان الصحيح (المسألة كده مفيش أقوال راجحة فيها) لكن أقول في النهاية نحطاط للصلاة ونحطاط للصيام أما للصلاة فنؤخر ثلث ساعة وأما للصيام فنمتنع عند الأذان حتي يظهر الله الأمر علي حقيقته.

قد يكون هناك تغيير في نص كلامه

نريد المرجع اذا كان شريط او كتاب

ـ[ابو هاجر المصري]ــــــــ[25 - 08 - 09, 03:16 ص]ـ

ما هو الحل العملي اذا فشلت في اقناع الناس بهذا التأخير؟

الصلاة في الجماعة الاولي و كفي

الصلاة في الجماعة الاولي واعدة الصلاة بالبيت

الصلاة بالبيت

ـ[سامر المصري]ــــــــ[26 - 08 - 09, 01:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخينا الفاضل السنة انه يوجد مؤذنيين كما كان علي عهد رسول الله فالاذان الاول الذي هو لبلال كانوا يأكلون بعده اما الاخر فكان لعبدالله بن أم مكتوم وهو الذي يمسك عنده

عن سالم بن عبدالله عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((إن بلالايؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن ام مكتوم)). ثم قال: وكان رجلا أعمى، لاينادي حتى يقال له: أصبحت أصبحت. أخرجه البخاري، كتاب الأذان، باب أذان الأعمى اذاكان له من يخبره.

هل هذا في رمضان فقط أم في كل وقت؟

إسمح لي أن ألخص ما فهمت من كل ما سبق فإن كان خطأ فليوضح لي الأمر أي منكم، بارك الله فيكم على هذا العلم والعمل:

1 - تقويم اسنا (الاتحاد الإسلامي لشمال أمريكا) هو الأدق في تحديد موعد الصلاة الحقيقي في الفجر والعشاء.

2 - تقويم أم القرى يعتمد على السنة، ولكن يجب الاحتياط أن السنة تتضمن أن يكون هناك أذانين، والثاني يكون عند رؤية الفجر الصادق وهو ما يؤذن له تقويم إسنا.

3 - الأذان الأول لإفاقة الناس (وكان يقوم به بلال) والآخر للصلاة والإمساك عن الطعام يبدأ الناس بعده بصلاة سنة الصبح وإقامة الفجر بعد ذلك.

4 - الخطر هو انتشار جهل الناس بأن الأذان الأول في الدول العربية هو موازي لأذان بلال في السنة، ولذا لا تصح عنده صلاة بل يجب تحري الفجر الصادق أو انتظار الأذان الثاني إذا كانت المساجد تفعل ذلك، سواء كانت الصلاة في المسجد جماعة أو في المنزل.

5 - الصلاة قبل الفجر الصادق باطلة ولا يعذر بالجهل، وذلك رأي الشيخ الألباني وغيره.

6 - على المسلم في رمضان تأخير السحور وله أن يأكل ويشرب حتى يتبين الفجر الصادق أو يسمع الأذان الثاني إن كان يقام في الدول العربية، أو الأذان الأول إن كان يعيش في أمريكا الشمالية أو جوار مسجد يستخدم تقويم إسنا.

أهذا تلخيص دقيق؟

ـ[نورالدين هاني]ــــــــ[26 - 08 - 09, 04:00 م]ـ

الصلاة في الجماعة الاولي واعادة الصلاة

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " صلي الصلاة لوقتها فان ادركتها معهم فتنها لك نافلة "

رواه مسلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير