تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

متى نُصَلِّي راتبة صلاة العشاء في رمضان؟

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 06:22 م]ـ

إذا كانت صلاة التراويح تقام مباشرة بعد صلاة العشاء، كيف يمكن لنا أن نصلي السنة الراتبة؟

أفيدونا بارك الله فيكم.

ـ[السوادي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 07:52 م]ـ

العاده ان الامام لايبدء الا بعد اداء الراتبه

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 08:19 م]ـ

لكن للأسف هذا لا يحصل في مساجد مدينتي.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[21 - 08 - 09, 08:41 م]ـ

ان استطعت أن تكون السنة قبل صلاة التراويح فحسن

فإن ضاق الوقت فلا مانع أن تنوي أولَ ركعتين من التراويح أنها (السنة الراتبة)

وإلا صلِّها أي (السنة الراتبة) بعد صلاة التراويح

فالأمر في ذلك واسع ولله الحمد

ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[22 - 08 - 09, 01:21 ص]ـ

الأمر كما قال أبو العز النجدي

..

ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 01:21 ص]ـ

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

قد أخطأ الأخ أبو العز النجدي، ووافقه على ذلك أبو عمر الطائي وفقهما الله

فإن: نية الركعتين الأولى من التراويح هي راتبة العشاء يذهب الأجر الوارد في قوله صلى الله عليه وسلم (من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليله)

ذلك: أنّ المستحب للحصول على الفضل الوارد وهو كسب ثواب قيام الليله إنما يتأتى ذلك لمن خلّص نيته للقيام خاصة، (من أول قيام الإمام وحتى آخره).

فلعل المأموم أن يصلي السنة الراتبة وقت صلاة الإمام لها ويؤجل التسبيح وإلا يؤجلها لما بعد، ويخلص نية القيام له كاملاً.

هذا الذي أذكره من فتوى مشايخنا كالشيخ عبد الكريم الخضير أذكره نبهني على هذا قبل عشر سنين ـ ونحن في الحرم ـ والله أعلم

ولا بأس من المدارسة والبحث.

جزى الله الجميع خير الجزاء، وبارك الله فيكم.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[23 - 08 - 09, 02:55 م]ـ

أخي الكريم

لو قلتَ

الأحسن أو الأفضل لأن الخطأ يطلق على من خالف نصاً من كتابٍ أو سنةٍ

وهذه المسألة لا نص فيها ولا يعدو كونها نافلة تَرَكَها أو فَعَلَها

هذا أولاً

ثانياً

أنك حجرت واسعاً حيث سلبت الأجر بمجرد أنه نوى هاتين الركعتين من السنن الراتبه

وفي هذا مصادمة لعموم الدليل وهو قوله (من قام مع الإمام ---)

وهذا قد قام مع الإمام قياماً كاملاً من أولها إلى آخرها

ثم أرأيتَ لو أن رجلاً خرج من المسجد لقضاء حاجته ثم رجع وقد فاتته ركعتان من التراويح فعلى قولك فاته الأجر

وكذا لو أن المأموم تذكَّر فائتة (صلاة الفجر) مثلا ثم نوى ركعتين من التراويح أنها فائتة

فعلى قولك لم تخلص نيته!

نعم الأولى أن يصلي الراتبه قبل التراويح أو بعدها حتى يكمل للمأموم (11) ركعة للقيام

لكن أن تسلبه أجر قيام الليلة فلا!

وآمل أن تراجع معنى الحديث جيداً والمقصود بالقيام (هل الفرض أم صلاة التراويح) وعدم التسرع

ـ[أبو فيصل السعد]ــــــــ[23 - 08 - 09, 03:09 م]ـ

أخي الكريم الأمر واسع إن صليتها قبل التراويح أو بعدها لا إشكال

ـ[احمد رمضان]ــــــــ[23 - 08 - 09, 03:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[23 - 08 - 09, 03:25 م]ـ

ان استطعت أن تكون السنة قبل صلاة التراويح فحسن

فإن ضاق الوقت فلا مانع أن تنوي أولَ ركعتين من التراويح أنها (السنة الراتبة)

وإلا صلِّها أي (السنة الراتبة) بعد صلاة التراويح

فالأمر في ذلك واسع ولله الحمد

الأمر كما قال أبو العز النجدي

..

أحسنت جزاك الله خيرا

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

قد أخطأ الأخ أبو العز النجدي، ووافقه على ذلك أبو عمر الطائي وفقهما الله

.

ما أخطأ أخونا ولا من وافقه بل الأمر في ذلك واسع إن شاء الله تعالى

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[24 - 08 - 09, 02:46 ص]ـ

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم و نفع بكم.

ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[24 - 08 - 09, 04:08 ص]ـ

ياإخواني لا الأمر واسع ولا شيء

وبعدين جملة (الأمر واسع) هذي كلمة على ما يصف به بعض أهل العلم أحياناً كلمة مطاطه مو أي واحد يوردها على ما يريد من المساااااائل

بارك الله فيكم جميعاً، ..

أنا رديت بهدوء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير