تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعبدالله الذماري اليماني]ــــــــ[18 - 04 - 09, 06:37 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل من جديد في ترجمة القحطاني

فأني في حاجة

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[19 - 04 - 09, 10:36 م]ـ

رحم الإله صداك ياقحطاني

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[22 - 04 - 09, 10:28 م]ـ

يا منزل الآيات والفرقان بيني وبينك حرمة القرآن

إشرح به صدري لمعرفة الهدى واعصم به قلبي من الشيطان

يسر به أمري وأقض مآربي وأجر به جسدي من النيران

واحطط به وزري وأخلص نيتي واشدد به أزري وأصلح شاني

واكشف به ضري وحقق توبتي واربح به بيعي بلا خسراني

طهر به قلبي وصف سريرتي أجمل به ذكري واعل مكاني

واقطع به طمعي وشرف همتي كثر به ورعي واحي جناني

أسهر به ليلي وأظم جوارحي أسبل بفيض دموعها أجفاني

أمزجه يا رب بلحمي مع دمي واغسل به قلبي من الأضغاني


قال غنجار، في "تاريخ بخارى": هو محمد بن صالح بن محمد بن السمح المعافري الأندلسي،
كان فقيهاً حافظاً، جمع تاريخاً لأهل الأندلس. روى عن محمد بن رفاعة،
ومحمد بن الوضاح، و إبراهيم بن القزاز، و الحسن بن سعد، و أحمد بن حزم، و القاسم بن أصبغ، الأندلسيين. وسمع بالشام خثيمة بن سليمان الأطرابلس، وببغداد إسماعيل بن محمد الصفار.
ذكره أبو سعد الإدريسي في تاريخ سمرقند و قال: أبو عبد الله الفقيه القحطاني، قدم علينا سمرقند قبل الخمسين و الثلاثمائة، و كتبت بها عن مشايخنا للأندلسيين، سمعناه منه بسمرقند، و كان من أفضل الناس،
ومن ثقاتهم، جمع منه الحديث شيئاً لا يوصف، من مشايخ الأندلس و المغرب و الشام و الحجاز و العراق والجبال و خراسان ما وراء النهر، مات رحمه الله ببخارى في نيف وسبعين وثلاثمائة.

ذكره الحاكم أبو عبدالله في التاريخ لنيسابور فقال: محمد بن صالح بن محمد بن سعد بن نزار بن عمر بن ثعلبة القحطاني المعافري الفقيه الأندلسي المالكي، وكان ممن رحل من المغرب إلى المشرق، و إنا اجتمعنا بهمذان، في شوال سنة إحدى وأربعين و ثلاثمائة، فتوجه منها إلى أصبهان و قد كان سمع في بلاده و بمصر من أصحاب يونس بن عبد الأعلى وأبي إبراهيم المزني، و بالحجاز من أبي سعيد بن الإعرابي، وبالشام من خيثمة بن سليمان، و بالجزيرة من أصحاب عليّ بن حرب، وببغداد من إسماعيل الصفار، و رد نيسابور في ذي الحجة سنة إحدى وأربعين، سمع الكثير، ثم خرج إلى مرون و منها إلى أبي بكر بن حنيف فبقي بها
إلى أن توفي رحمه الله ببخارى، في رجب سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة.

* و قال أحمد بن المقري التلمساني في نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب ..
أبو عبد الله محمد بن صالح القحطاني، المعافري الأندلسي المالكي رحل إلى المشرق فسمع بالشام خيثمة بن سليمان، وبمكّة أبا سعيد ابن الأعرابي، وببغداد إسماعيل بن محمد الصفّار، وسمع بالمغرب بكر ابن حماد التّاهرتي ومحمد بن وضاح وقاسم بن أصبغ، وبمصر جماعة من أصحاب يونس و المزني. روى عنه أبو عبد الله الحاكم وقال: اجتمعنا به بهمذان، مات ببخارى سنة 383، وقيل: سنة ثمان، وقيل: سنة تسع وسبعين

جزاكم الله خيرا و نفع بكم
حفظكم الله تعالى و رعاكم

ـ[أبوعبدالله الذماري اليماني]ــــــــ[23 - 04 - 09, 01:44 ص]ـ
وعليكم السلام بقي اشكال مناظرته للمعري
وقد توفى القحطاني والمعري او ابو العلا عمره 13تقريبا
وجزيت الخير

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[23 - 04 - 09, 02:15 ص]ـ
افادة للاحباب:

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير