تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السوادي]ــــــــ[27 - 08 - 09, 01:58 م]ـ

بارك الله لك فى وقتك وجهدك ونفع بك

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[27 - 08 - 09, 03:01 م]ـ

الشيخ ابو محمد .. إبداع تام.

كنت أحسب ان رمضان سيضعفك .. أبتسامة.

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[27 - 08 - 09, 03:59 م]ـ

جزاك الله خيراً شيخَنا أبا محمد

ـ[أبو الهيجاء العاصمي]ــــــــ[28 - 08 - 09, 02:45 م]ـ

لله درك يا أبا محمد

بارك الله فيك ووفقك لكل خير

ـ[المسيطير]ــــــــ[29 - 08 - 09, 12:26 ص]ـ

الإخوة الفضلاء /

محمد محمود أمين

السوادي

أباحاتم الهاجر

أبا الهمام البرقاوي

أبا الهيجاء العاصمي

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأكمله، وأتمه، وأوفاه، وأعلاه ...

وأسأل الله أن يعيننا على ذكره، وشكره، وحسن عبادته.

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 09 - 09, 03:01 م]ـ

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من نام عن حزبه من الليل أو عن شيء منه؛ فقرأه ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر؛ كُتب له كأنما قرأه من الليل). رواه مسلم.

وعن عائشة رضي الله عنهما قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فاتته الصلاة من الليل من وجع أو غيره؛ صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة)، رواه مسلم.

فمن فاته حزبه من صلاة أو من تلاوة قرآن أو من عمل صالح يقوم به ... فليعوّض، ولايعجز، ولايكسل ... وفضل الله واسع.

لفتة:

النفس إذا تساهلت في العمل الصالح ... ولم يُحزم معها في أطرها على الطاعات والصالحات وطلب الحسنات ... سهل عليها التفريط، وصعب عليها التعويض ... إلا أن يتدارك اللهُ العبدَ برحمته.

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[03 - 09 - 09, 03:15 م]ـ

بارك الله فيكم ياشيخ سامي.

ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[08 - 09 - 09, 03:25 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب

بارك الله فيك

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[08 - 09 - 09, 04:18 ص]ـ

رزقك الله حسن الخاتمة إما شهيداً أو ساجداً أو صائماً.

ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[08 - 09 - 09, 05:48 ص]ـ

ما شاء الله

كلام جميل

ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:10 ص]ـ

بارك الله فيك (المسيطير)

ـ[*أبو محمد*]ــــــــ[08 - 09 - 09, 03:55 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا المسيطير.

سؤال أخي الكريم: ألم يكن أحد من الصالحين

يعاقب نفسه أو يلزمها بأمر شديد إذا ما قصر

في فعل طاعة أو إذا ما زل؟

وفقكم الله

ـ[المسيطير]ــــــــ[22 - 09 - 09, 09:45 م]ـ

الإخوة الأفاضل /

أباحاتم المهاجر

أباشعبة الأثري

أحمد الدهشوري

أحمد أبومعاذ

أبا معاذ السلفي المصري

أبامحمد

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأةفاه.

الأخ الحبيب / أبامحمد

نعم، ورد ... وله ضوابط ... ولعلي أو أحد إخواني ننقل ماتيسر في ذلك من كلام أهل العلم.

ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 10 - 09, 12:32 ص]ـ

مما يناسب ذكره في قاعدة: (تعويض) ... أن تعوّض إخوانك من أهل هذا الملتقى المبارك ورواده عند غيابك عنهم، وانشغالك عن إفادتهم.

فتستخدم مع نفسك قاعدة: (تعويض) ... وتقول لها: لابد من تعويض الإخوة عن وقت الغياب بما يتيسر من الفوائد والفرائد واللطائف والأبحاث والدراسات ونحوها.

ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[23 - 11 - 09, 01:57 م]ـ

هذه القاعد تناسب في مواسم الخير وخصوصاً (عشر ذي الحجة)

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[23 - 11 - 09, 10:03 م]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

مما يمكن أن يضاف من قصص السلف الموافقة لمضمون الموضوع:

في مصنف عبد الرزاق 1/ 527:

عن عبد العزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر قال: «كان إذا شهد العشاء الآخرة مع الناس صلى ركعات ثم نام، وإذا لم يشهدها في جماعة أحيا ليله، قال أخبرني بعض أهل معمر: أنه كان يفعله، فحدثت به معمرا قال: كان أيوب يفعله».

وفي التهجد وقيام الليل لابن أبي الدنيا (138)

عن محمد بن المنكدر أن تميما الداري نام ليلة لم يتهجد فيها حتى أصبح، فقام سنة لم ينم فيها، عقوبة للذي صنع.

في سير أعلام النبلاء 9/ 228:

قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا حرملة: سمعت ابن وهب يقول: نذرت إني كلما اغتبت إنسانا أن أصوم يوما، فأجهدني، فكنت أغتاب وأصوم، فنويت أني كلما اغتبت إنسانا أن أتصدق بدرهم، فمن حب الدراهم تركت الغيبة.

قال أبو نعيم في حلية الأولياء 9/ 12:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير