ـ[أبو معاذ الأسمري]ــــــــ[30 - 08 - 09, 03:46 م]ـ
شيخنا الكريم ...
لا يسعني إلا أن أقول
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً فالصمت في حرم الجمال جمال
ـ[فهد السند]ــــــــ[30 - 08 - 09, 08:55 م]ـ
بورك فيك
ـ[أحمد بن موسى]ــــــــ[31 - 08 - 09, 05:40 م]ـ
بارك الله فيك يا أخ عبد الله على نقل هذا المقال الرائع لأستاذنا المغرب
... إلا أن المقال جدُّ غريب!!!
ـ[أبو عبد الله الروقي]ــــــــ[01 - 09 - 09, 06:55 م]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل: عبد الله العلي ..
وجزيت خيرا على ما تتحفنا به بين الفَينة والأخرى من كتابات البحّاثة الأديب المتألّق: عبد الله الهدلق ..
وأجدني أطرَب ـ طرّبا مباحاً!! ـ حين أقف على تلك القِطَع الأدبية المكتنزة بالفوائد ..
وبخصوص ما ذكره الأستاذ الفاضل عن " السيّر الذاتيّة " فإن الأمر كما وصَف من حيث أنك تجد فيها ما لاتجده في غيرها .. ومن جرّب عرَف ..
ومما أذكر في هذا الشأن ..
ـ أنني قرأت في سيرة الشيخ تقي الدين الهلالي الذاتيّة الموسومة: (الدعوة إلى الله في أقطارِ مختلفة) ما يفيد الجزم بأن مؤلّف (عون المعبود بشرح سنن أبي داوود) هو جماعة من العلماء منهم: الشيخ عبد الرحمن المباركفوري الذي حدّثَه بذلك، وأن الشيخ شمس الحق العظيم آبادي كان ينفق عليهم ويشاركهم في العمل).
وهي فائدة نفيسة لا تكاد توجد في كتابات مَن أطالوا البحث في تحقيق تحدي المؤلّف ..
هذه على عجَل ..
بارك الله فيكم ......
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[06 - 09 - 09, 04:08 ص]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[06 - 09 - 09, 04:39 ص]ـ
مقالة رائعة في عين أديب .. خانقة في عين طالب هدى ..
ومن اهتدى بسيرة سيد الخلق = أحسن زنة الأمور .. وعلم أنه لا يعالج عاجلة فحسب .. ولكن وراءها آجلة .. والخسارة والربح إنما هي مجموع الرحلتين .. والعاقل من غلبت أخلاقه أخلاق الناس .. ولم تذهله أخلاق الناس عن أخلاقه ..
أما حديثه عن فوائد السير الذاتية فهو خبر خبير قنع من العقد ببعض حباته ..
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[06 - 09 - 09, 11:54 م]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل: عبد الله العلي ..
وجزيت خيرا على ما تتحفنا به بين الفَينة والأخرى من كتابات البحّاثة الأديب المتألّق: عبد الله الهدلق ..
وأجدني أطرَب ـ طرّبا مباحاً!! ـ حين أقف على تلك القِطَع الأدبية المكتنزة بالفوائد ..
......
وأنا والله كذلك حينما أقرأ مقال هذا البحاثة ... حتى بودي لو أن المقالة تطول أكثر مما هي عليه ...
فجزاكم الله خيرا ... وشكر الله لك يا شيخ عبدالله
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[01 - 10 - 09, 01:41 ص]ـ
"لقد كان في قصصهم عبرة"
هذه مقالة رجل أوتي نهماً في الأكل من الأطباق التي وضع الناس عليها عقولهم مكشوفة للناظرين عبر قصّ سيرهم
وقد عركته الحياة-فيما أحسب- وخالط فيها من خالط طالباً الحقَ والعلمَ بأخصر سبيل وهو مع هذا شاقٌ طويل وذلك في سبر تجاربهم حلوها ومُرها والتفتيش عن مكامن العظمة وجوانب الضعف
فأحسب أن العدول عن المشروع المذكور لا يخلو من المبالغة في هضم النفس بعد أن رجعت حسيرة من رحلة الغوص في أعماق الذين ترجموا لأنفسهم ..
ولهذا أجدني مدفوعاً لأن أهمس في أذن الشيخ, (بصوتٍ عال) وهو على قلوبنا غالٍ:-
لا تتراجع عن شيء تعلم يقيناً أن فيه نفعاً بليغاً بحجة هي إلى الشبهة أقرب
وأنت أخبر بالنفس وأدوائها وآفاتها فدونك خطامها فالجمها عن العثرات لا بالإحجام ..
ولكن بالعود عليها بالمحاسبة أثناء الإقدام ..
وقد قال إمام الموحدين إبراهيم "واجعل لي لسان صدق في الآخرين"
فأعيذك أن يؤول بك التحري إلى التخلي
أو الحكمة إلى كبت التحدث النعمة
وإن كنت لا أدعوك للكتابة عن نفسك فهذا مسلك وعر
ولكن إلى بث الزبد التي اكتنزتها في طريقك المكدود
ولعلي أعقب بشيء آخر إذا لقست نفسي!
والله المستعان
ـ[أبو عبد العزيز السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 09, 03:39 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
إن القلب ليحزن لما أصاب الكاتب من ألم ومعاناة ولكن هذه سنة الله في هذه الحياة فقد خلق الله الإنسان في كبد وهي الشدائد في الدنيا وفي البرزخ ويوم يقوم الأشهاد.
ولي ملاحظات على كلام الشيخ وفقه الله لمرضاته منها:
¥