تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[22 - 09 - 09, 08:50 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ولكن هل نقول بأنّ هذا سنّة يعني استحبابا لذلك

والأثر الأول الذي فيه التصريح بالسنيّة من كلام ابن الزبير رضي الله عنه على شرط الشيخين يحتاج إلى التأكد من صحة سنده جزاك الله خيرا

لأنّ قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث (ولا تعد) لا أظنّ أنه يقال بعد هذا بالسنيّة والله أعلم

والعلامة الألباني رحمه الله غاية ما ذكره بعد تصحيح الإسناد قوله: والمقصود بالنهي إنما هو الإسراع في المشي.

فإن ثبت السند الأول فلعل غاية ما هنالك أن يقال إن هذا من باب الجائز فقط ـ فيما يبدو لي ـ والله أعلم.

وننتظر جواباً من صاحب البحث أو من غيره لبيان صواب كلامي من عدمه والله الموفق.

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[22 - 09 - 09, 10:19 ص]ـ

هذه دعوة عريضة , وبحاجة الى تمهل كونها من السنة.

وحديث ابي بكرة كاف , والناس اختلفوا في الاعتداد بالركعة والنزاع طويل بين اهل العلم , فكيف تكون من السنة.

الحقيقة استدلال غريب.

والتصحيحات للاحاديث هل البيهقي حكم على الحديث أم انت بحثت وايضا ابن ابي شيبة المصحح للحديث أم بحث مستقل منك.

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[22 - 09 - 09, 11:22 ص]ـ

هذه دعوة عريضة , وبحاجة الى تمهل كونها من السنة.

وحديث ابي بكرة كاف , والناس اختلفوا في الاعتداد بالركعة والنزاع طويل بين اهل العلم , فكيف تكون من السنة.

الحقيقة استدلال غريب.

.

بشويش أخي الكريم حتى تتوثق ثم اعترض بما شئت أحسن الله إليك .. فإنه حدثني - وأنا أيوب بن عبدالله العُماني جلست دهرا إلى الإمام الفقيه محمد بن عثيمين رضي الله عنه - أقول حدثني الشيخ عبدالله بن سالم المهري حفظه الله ونفع به .. بأن شيخه الإمام العلم العلامة محمد ناصر الدين الألباني طيب الله روحه ورفع منزلته كان يعلمهم بصحة هذا المذهب ويصحح جميع الأحاديث .. حصل ذلك عندما حضرنا صلاة العصر متأخرين سنة 1429 فدب الشيخ عبدالله المهري كما في الحديث تماما فأستنكرت أنا ذلك مثلك ولكني لم أنكر عليه وإنما سألته فحدثني بحديث شيخه رحم الله الجميع .. إلا أن الإشكال لا زال عندي إلى يومك هذا ليس في صحة الآثار ولا في الدب والركوع خارج الصف والمشي به حتى إدارك الصف ولكن في صفة العمل بهذه السنة .. وإشكالي ليس في ثبوت هذه السنة وإنما في هيئة هذا العمل! فإن المصلي إذ يركع يستقيم ساقه وفخذه ويعتمد بيده على ركبته مستريحا .. وهذه الهيئة لا يمكن أن تحصل عند المشي راكعا .. وتتعارض استراحة وقوف الركوع مع المشي أو الدبيب! .. فالذي أفهمه أن هيئة ذلك المشي إنما يكون بحدب الظهر من غير الهيئة الكاملة للركوع المعروف باستراحة الركبة .. وينبغي أن يكون ذلك الدبيب ليس طويل المسافة حتى يتوسع فيه الناس باعتباره تطبيقا لسنة سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ولكن تلك الهيئة نراها كثيرا في المساجد عندما يكبر كثير من الناس ثم يحنون ظهورهم قبل الصف بمتر أو مترين ويدبوا حتى يدخلوا الصف .. فإنه لا يعقل أن يتحرك المسلم بضعة أمتار طويلة وهو راكع حتى يدخل في الصف .. الظاهر أنها مسافة يسيرة يترجح للداخل أنه سيدخل للصف قبل القيام حتى إذا تيقن فوات ذلك يدب راكعا قبل الصف بخطوات يسيرة جدا .. هكذا ينبغي أن يكون الأمر لا أن يدب راكعا من أول المسجد ويمشي أربعة أو خمسة أمتار حتى يدخل الصف .. أما عن صحة هذه الأحاديث فلا كلام فيها ووافق ذلك الألباني وصححها كلها .. ولكن المشكل هو في الهيئة التي يكون بها تطبيق هذه السنة .. نسأل الله أن يسخر لنا هنا أحد أهل العلم فيفيدنا أكثر.

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[22 - 09 - 09, 11:30 ص]ـ

والعلامة الألباني رحمه الله غاية ما ذكره بعد تصحيح الإسناد قوله: والمقصود بالنهي إنما هو الإسراع في المشي.

[/ COLOR] .

نعم أحسن الله إليك .. الذي بلغني أنه كان يقول بالمشي راكعا من غير عدو.

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[22 - 09 - 09, 07:37 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير