تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فلا تظنن الأمر سهلاً حتى تقول ما قلتَ، ولا الشيخ وفقه الله بمستجيب لك بقلب الأمر على الباحث - وأنا لا أعرفه - الذي كتب الفتوى ولا من أذن بنشرها.

والخطأ محتمل من الصغير والكبير، ومن العالم وطالب العلم، وما من أحد إلا راد ومردود عليه.

وها هو موقع " نور الإسلام " يُسأل السؤال نفسه، فبماذا أجاب؟.

السؤال:

ما حكم تربية فئران الهامستر في المنزل؟.

الفتوى:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين. أما بعد:

فلا نعرف هذا الحيوان الذي ذكرته، لكن إن كان فأرا فيجب قتله ويحرم تربيته

ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خمس فواسق تقتلن في الحل والحرم؛ الحية والغراب الأبقع والفأرة والكلب العقور والحديَّا).

والله تعالى أعلم

http://www.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=18650

فهل ترى التشنيع على الموقع والمفتي لأنه " لم يعرف " الحيوان مع وجود " جوجل " وغيره؟ وهل يشنَّع عليهما أن كان في الفتوى احتمال أنه " فأر "؟!

ولو أنك راسلت موقع الشيخ المنجد - وهو ما رفضتَ فعله - وتلطفت في الإنكار أو شددت فيه!: فستجد - إن شاء الله - استجابة لكلامك وستجد حذفاً أو تعديلاً في الفتوى، وقد فعلتُ أنا ذلك مرارا معهم، ومع موقع " الشبكة الإسلامية " ووجدت استجابة ودعاء وثناء ولله الحمد.

وأنا لن أناقش في الفتوى وتخريجها ونقدها، ولكني أناقش في طريقة التعامل مع المخطئ - في نظرك - مع من يقضي ليله ونهاره في تحرير مسألة، ويجيب على مئات المسائل بل ألوفها، ثم تقع منه زلة أو خطأ، فهل مثل هذا يستحق ذلك الإنكار الشديد وتلك القسوة البالغة منك، أو مني، أو من أحد من المنصفين؟.

وأنا باستطاعتي مراسلة الموقع وتنبيههم على خطأ الفتوى تلك، ولكني سأجعل ذلك لك، لتثني عليهم خيراً، وتنصحهم بما تريد مما يتطلبه منك واجب النصح لعامة المسلمين وخاصتهم، وأدعوك قبل ذلك كله لأمرين:

1. عمل اشتراك في موقع الشيخ المنجد لتحصل على الفتاوى الجديدة.

2. تصفح الموقع تصفحاً عاماً؛ حتى تقف على الجهود المبذولة التي تستحق الثناء والدعاء.

ثم بعدها راسلهم لتنصح وتوجه وتنتقد بالطريقة التي أظنها ستختلف عما كانت عليه!

واسلم لأخيك

وفقك الله

فهل كان الشيخ إحسان حفظه الله تعالى هو الآخر قد هجم عليه وهو برئ؟!!

ـ[أم عمران السلفية]ــــــــ[28 - 05 - 10, 07:53 م]ـ

والتستر على هؤلاء الذين يفتون باسم الكبار لهو أعظم شرا من التستر على هذا المتطبب .. وربما مر عليكم هنا بعض الناس يطلبون باحثا شرعيا لموقعهم .. ما عمل هذا الباحث؟ شخص مستور في الخفاء يقوم بكل الجهد ويعد البحوث لتنسب في النهاية لصاحب الموقع الذي ينقده دريهمات .. فيكون ذلك متشبعا لما لم يعطى .. ويكون هذا الباحث ربما منخفض الأجرة غير كفؤ ويكون على قدر أجرته ثم يكون علاج نتائج عدم الكفاءة بمثل هذا التستر والمراسلة بالسكيتي و (طلّس وليّس يطلع كويّس) .. ولأننا مطاوعة فإن ذلك لا يسوغ لنا أن نتستر على بعض ولكن نتقي الله في أنفسنا وتسعنا النصيحة وبعض النصيحة لا يجوز أن تكون في السر لأن المصلحة العامة تذهب مع حصول السرية .. نحن جميعنا نعرف بأن الشيخ محمد المنجد ليس هو الذي يفتي لكل شئ بل له أعوان وإخوان يساعدونه في موقعه .. ولكن يجب أن يعرف الشيخ أبوأنس .. بأنه لا يجوز أن يكون جسرا للمسلمين إلى جهنم لأن من يفتي باسمه ليس من أهل الفتوى .. ومن شاء أن يراسل الشيخ بهذا الموضوع فهو بالخيار .. أما أنا فترجح لي عدم جدوى مراسلتهم ثم يحذفوا الموضوع ويبقى كل شئ كما كان ..

اقول انا لله وانا اليه راجعون

بعد هذا الهجوم والتشنيع والحماس المزيف نرى فتور غير طبيعي من الاخ صاحب الموضوع بعد توضيحات الاخوة

قد يقول البعض نلتمس اعذار للاخ ربما انشغل هل انشغل مدة تزيد عن اكثر من ثمانية اشهر بعد ان كان شديد الحماس في الطعن والتشنيع!

ليعلم الاخ ان الشيخ المنجد لايترك الموقع الذي هو مشرف عليه ان يقوم من هب ودب بالافتاء بل يراجع كل جديد ويذكر هذا في برامجه

لكن نسال الله العفو والعافية لانجد الا طلبة يستدلون احيانا بادلة اضعف من خيوط العنكبوت و همهم الشاغل هو الطعن والتنقيص من اهل العلم

اما وصف الاخ للشيخ بانه جسر المسلمين الى جهنم فلااعلم كيف سولت له نفسه بكتابة هذا الوصف وبعدها يصف نفسه - اي ايوب العماني -اننا مطاوعة

فهل ياترى هذه اخلاق من تقول عنهم مطاوعة؟ لا تعليق على ذلك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير