تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يفتي الناس من لم يقرأ الكتب الستة؟]

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[23 - 09 - 09, 01:06 ص]ـ

[هل يفتي الناس من لم يقرأ الكتب الستة؟]

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[23 - 09 - 09, 07:10 م]ـ

سؤال وجيه

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[23 - 09 - 09, 07:41 م]ـ

أظن إبن الباز رحمه الله لم يقرأ جميع الكتب الستة و الله أعلم

ـ[محمد أسامة علي]ــــــــ[23 - 09 - 09, 07:46 م]ـ

أظن إبن الباز رحمه الله لم يقرأ جميع الكتب الستة و الله أعلم

والبيهقي اليس كذلك؟ أعني لم يقرأ الست

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[23 - 09 - 09, 07:55 م]ـ

البيهقي أظنه قرأها لأنه يروي من جميعها بطرقه و الله أعلم

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[23 - 09 - 09, 09:59 م]ـ

أمَّا في زماننا

فالأمر أكبر من ذلك فبعض مَن تصدَّر للفُتيا يُقال له ((علاَّمة = إمام = فقيه)) وهو لم يستحضر مختصرَ صحيحِ مسلمٍ

بل لم يقرأه فضلا عن الكتب الستة!!

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[23 - 09 - 09, 10:23 م]ـ

طيب ومن قرأ الكتب الستة على أحد كبار العلماء .. وربما أكثر من مرة .. فهل ذلك يخوله للتصدر للفتوى؟! فلو على ذلك فأنا أعرف شخصا من الشناقطة بالجامعة الإسلامية يحفظ ألفية ابن مالك أتقن من اسمه ومع ذلك راسب في مادة النحو!!

يا جماعة قراءة الكتب الستة من عدمها كسبب للفتوى من عدمها ليس ضابطا! فلنا أن نسأل سؤالا أوجه مما سبق .. هل يفتي من ليس (أ. د)؟ طيب فإن كان (أ. د) فهل له الحق بأن يتصدر جسرا يدل الناس إلى الجنة أو النار؟ هل يستحق أن يستفتى لمجرد أنه صاحب شهادة وظيفية اسمها (دكتوراة شريعة)؟ فلو كان كذلك فجميعنا يعرف أنه ليس أحد من ألف دالات هذا الزمان ممن تصفح صحيح البخاري أو صحيح مسلم تصفحا جيدا ناهيك عن قراءتها واستحضارها .. أما الحفظ فاضرب عليه بالعشرين .. ومع ذلك هم الذين يفتون المسلمين في كل مكان - بلا استثناء - بل وممنوع أن يفتي الناس غيرهم إلا من تجاوز باسمه تلك القنطرة .. فالسؤال الثاني .. هل هذا القيد - بقراءة الكتب الستة - يكفي لأن ينتصب الواحد للفتوى أو لا يفعل؟ وهل يخرج عن كونه نسخة زائدة يحمل أسفارا أو كالجمل يموت عطشا في الصحراء وعليه سقاءه؟

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[23 - 09 - 09, 10:41 م]ـ

قد سبق و ان أجت و لا أدري هل غفل الاخوة عن الجواب أم لا:

أظن إبن الباز رحمه الله لم يقرأ جميع الكتب الستة و الله أعلم

ـ[أسامة بن سعد الهادي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:05 ص]ـ

رحم الله إمام أهل اسنة الإمام أحمد، سئل عن الرجل معه مائة ألف: أيفتي؟ (مائة ألف حديث)

قال: لا

قيل: مائتا ألف

قال: لا

قيل: ثلاثمائة ألف

قال: أرجو!

يا جماعة قراءة الكتب الستة من عدمها كسبب للفتوى من عدمها ليس ضابطا! فلنا أن نسأل سؤالا أوجه مما سبق .. هل يفتي من ليس (أ. د)؟ طيب فإن كان (أ. د) فهل له الحق بأن يتصدر جسرا يدل الناس إلى الجنة أو النار؟ هل يستحق أن يستفتى لمجرد أنه صاحب شهادة وظيفية اسمها (دكتوراة شريعة)؟ فلو كان كذلك فجميعنا يعرف أنه ليس أحد من ألف دالات هذا الزمان ممن تصفح صحيح البخاري أو صحيح مسلم تصفحا جيدا ناهيك عن قراءتها واستحضارها .. أما الحفظ فاضرب عليه بالعشرين .. ومع ذلك هم الذين يفتون المسلمين في كل مكان - بلا استثناء - بل وممنوع أن يفتي الناس غيرهم إلا من تجاوز باسمه تلك القنطرة .. فالسؤال الثاني .. هل هذا القيد - بقراءة الكتب الستة - يكفي لأن ينتصب الواحد للفتوى أو لا يفعل؟ وهل يخرج عن كونه نسخة زائدة يحمل أسفارا أو كالجمل يموت عطشا في الصحراء وعليه سقاءه؟

نعم القول أخي ..

ـ[حسين القحطاني]ــــــــ[24 - 09 - 09, 06:53 ص]ـ

قد سبق و ان أجت و لا أدري هل غفل الاخوة عن الجواب أم لا:

ماأعلمه اخي ان الشيخ ابن باز رحمه الله كان فقيها ومحدثا ذا باع في الحديث حتى ان الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كان من ضمن طلاب الشيخ ابن باز في الحديث

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[24 - 09 - 09, 07:15 ص]ـ

أظن إبن الباز رحمه الله لم يقرأ جميع الكتب الستة و الله أعلم

نعم لم يقرأها (فقد كان كفيفا) لكنها قرأت عليه!

البخاري مرات: قرأه الراجحي- السدحان- المقرن وإن لم يكمله بعضهم

مسلم: قرأه عبدالعزيز بن ناصر بن باز (ابن عم الشيخ) وقرأه العقيل وكيل وزارة العدل لاحقا

الترمذي:00الزامل

ابوداوود: العيد

النسائي: الراجحي

ابن ماجه: الخميس

هذا في الدروس العامة غير ما يقرأعليه في بيته ومكتبه!

ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[24 - 09 - 09, 07:33 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال خاص في من له حق الفتيا، ومن المعلوم أنّ المفتي على درجات وأصناف لخصها الشيخ النووي رحمه الله في كتابه آداب الفتوى والمفتي والمستفي، وظاهر أمر أغلب من تصدروا للفتوى في يومنا هذا من الصنف الرابع الذي ألحقه الشيخ في أقسام المفتي وهم كما ذكرهم النووي: "أن يقوم بحفظ المذهب ونقله وفهمه في الواضحات والمشكلات، ولكن عنده ضعف في تقرير أدلته وتحرير أقيسته، فهذا يعتمد نقله وفتواه فيما يحكيه من مسطورات مذهبه، من نصوص إمامه، وتفريع المجتهدين في مذهبه." وعليه تعلم أنّ المفتي في حقيقة الأمر هو ناقلٌ لفتوى إمامه ومقلد له وعليه كانت نقولاته معتبرة. وهذا كما ترى لا يلزم المفتي بمعرفة الأدلة فقد استغنى بتقليده إمامه في الدليل لقصوره عنه.

الذي أراه أنّ العبرة في فقه الأدلة لا الأدلة، وهذا علم عزيز على الكثير هذه الأيام فكم من متطولب علم أو متعالم خرج علينا ينافح في مسائل عجيبة ثم يقول أنا أتبع الدليل!! ولا يلزم المفتي قراءة الكتب الستة، بل ما يلزمه معرفة أحاديث الأحكام إن كان يريد أن يخرج على أصول مذهبه لا أن ينقل فتوى مذهبه

والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير