ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:43 ص]ـ
وهنا فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله تمعن فيها جيدا
http://ibnbaz.org/mat/20757
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:47 ص]ـ
لا علاقة لهذا الكلام بالصلاة قبل الوقت فأتقي الله و دعك من المجادلة العقيمة فأنت لم تفقه شيئا من أوقات الصلاة و لم تفرق ما معنى الوقت المشترك و من قال به بل لا تعي حتى ما نقلته فما نقلته هو أول صلاة العصر.
بل هذه فتوى ابن الباز التي اتيت بها فعلا إن كانت حتى قراءة فتاوي المشايخ لا تفقهها فماذا بقي أن يقال لك .. :
سمعت من أحد الأشخاص قولاً، وهو: يجوز للمسلم أن يصلي صلاة العشاء قبل الوقت المحدد لها في التقويم، فهل هذا صحيح، وإن كان صحيحاً فما هو الدليل على ذلك؟
ليس لأحد أن يصلي الصلوات الخمس قبل التقويم، قبل الوقت، بل عليه أن يتقيد بالتقويم الموضوع حتى لا يوقع الصلاة في غير وقتها، إلا إذا علم أن التوقيت مخالف للوقت الشرعي، كالذي في الصحراء مثلاً، ورأى الصبح قد طلع، الصبح الصادق قبل التقويم يصلي، أو رأى الشمس غربت قبل التقويم وهو في الصحراء، يصلي إذا غربت الشمس ولا عليه من التقويم، أما إذا كان ما عنده علم فيتقيد بالتقويم؛ لأن التقويم قد قامت به لجنة واعتنت به لمصلحة المسلمين وإراحتهم، فالواجب التقيد به في جميع الأوقات إلا في حق من علم أن الوقت قد دخل قبل التقويم كما مثلنا، كالذي في الصحراء، أو في السفر ومعه التقويم لكن رأى الصبح قد بان واتضح قبل التقويم، أو رأى التقويم مبكر والصبح ما بعد خرج، فلا يعتمد التقويم بل يعتمد الصبح، وإذا كان التقويم قد بكر وهو في الصحراء يشوف الصبح لا يصلي، حتى يتضح الصبح، وإذا كان التقويم قد تأخر ورأى الصبح خالف التقويم وطلع طلوع بين الصبح الصادق يعتمد ما رأى ولا يهمه التقويم، كذلك في الغروب، والظهر، والعصر، إذا رأى أن الشمس قد زالت قبل التقويم اعتمد ذلك، أو رآها قد غربت قبل التقويم يراها بعينه اعتمد ذلك لا بأس اهـ
و هذا أصل كلامك:
يا اخوة من جهة الفقه هذا الوقت مغتفر لانه يعسر على المسلم مراقبة الوقت بدقة ولو ان الشارع الحكيم فرض هذا على المسلم لكان فيه من الحرج الشيء الكثير.
لا يحتاج كثير نظر لبيان بطلانه و ظاهر أنك تبحث عن ما تعلل به خطأك فأتقي الله و دعك من مثل هذا ما هذا إلا من وسوسة الشيطان.
يبدو أنك لم تدرس باب الصلاة جيدا فأعد دراسته عند العلماء بارك الله فيك و لا تضيع أوقات للاخوة و السلام عليكم
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:49 ص]ـ
هل تفهم معني الاشتراك بين الظهر والعصر ابحث عنه وستجد انه ان اوقعت صلاة العصر في الوقت المشترك كما هو حال قذمسالى الاخ الادريسي ستدرك انه اوقع الصلاة في الوقت وانها صحيحة نظرا لانها صلاة العصر
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[24 - 09 - 09, 01:58 ص]ـ
فلا يعتمد التقويم بل يعتمد الصبح، وإذا كان التقويم قد بكر وهو في الصحراء يشوف الصبح لا يصلي، حتى يتضح الصبح، وإذا كان التقويم قد تأخر ورأى الصبح خالف التقويم وطلع طلوع بين الصبح الصادق يعتمد ما رأى ولا يهمه التقويم، كذلك في الغروب، والظهر، والعصر، إذا رأى أن الشمس قد زالت قبل التقويم اعتمد ذلك، أو رآها قد غربت قبل التقويم يراها بعينه اعتمد ذلك لا بأس اهـ
مفهومه ان هذه التقاويم ظنية وانما الذي على المرء الاحتهاد في الوقت والاخ اجتهد واصاب لان الوقت وقت اشتراك فافهم ودع عنك التعالي
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 09 - 09, 02:00 ص]ـ
أولا كلامك لا علاقة له بالوقت المشترك و هذا نصه:
يا اخوة من جهة الفقه هذا الوقت مغتفر لانه يعسر على المسلم مراقبة الوقت بدقة ولو ان الشارع الحكيم فرض هذا على المسلم لكان فيه من الحرج الشيء الكثير.
فأصل كلامك في تحري الوقت بدقة لا في الوقت المشترك حتى تدخله في النقاش.
ثانيا من أدراك أنها وقعت في الوقت المشترك لأن الوقت المشترك هو أول العصر لا آخر الظهر فعلى هذا تصح عند بعض الفقهاء صلاة الظهر في أول العصر لكن لا تصح صلاة العصر قبل أن يبلغ الظل مثله و على هذا حاول اعادة دراسة باب الصلاة و لا يكن همك البحث عن أقل ما تصحح به كلامك فكلامك لا يحتمل التصحيح بتاتا لأنك انتقدت تحري الوقت و ربما كانت زلة منك لكن لا تواصل في الخطأ أخي الكريم قف عندها فالكل يخطئ و المسألة مسألة فتوى فليس من السهل أن تفتي الأخ بصحة صلاته و هناك شك في بطلانها و الله الموفق إلى الصواب
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 09 - 09, 02:02 ص]ـ
مفهومه ان هذه التقاويم ظنية وانما الذي على المرء الاحتهاد في الوقت والاخ اجتهد واصاب لان الوقت وقت اشتراك فافهم ودع عنك التعالي
الأخ لم يجتهد صلى ظانا أنه الوقت ثم تبين له أنه ليس الوقت حسب التقويم فعليه التحري فأفهم ذلك و دعك من الجدال العقيم فكلامك لا يحتمل التصحيح لتعارضه الصريح مع أصل الوقت في الصلاة و هذه آخر نصيحة لي لك فأشهد الله أني قد بلغتك و نصحتك و السلام عليكم
¥