تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمرو عبدالكريم]ــــــــ[14 - 10 - 09, 10:27 م]ـ

أسال الله عز و جل أن يغفر لأهل الملتقى ويغفر لنا والموحدين

أجمعين أمين

ـ[وحيد بن عبد الغفور الشيراني]ــــــــ[15 - 10 - 09, 11:01 م]ـ

إخواني:

لن أكون آخر من دعا لكم ولم أكن الأول!

فرحم الله من مات، وحفظ وثبت من كان على قيد الحياة

ولكن استوقفني من مذاكرتم أمور منها:

1 - فكثير منكم لا يعرف الكثير في هذا الملتقى. فما الذي جمعنا؟ وما الذي جعلنا ندعو لبعضنا؟ أليس هذا من العجب العجاب؟

شاشات نرى أسطرنا فيها ولم ير بعضنا قسمات وجوه بعضنا!

إنه جامع الجوامع الحب في الله والمسارعة في نصر دين الله، والتعاون على التقرب من الله.

2 - لم أعرف أخي الراحل- سلطان التميمي- رحمه الله- إلا من خلال هذه المشاركة!

فما هو سبب ذكره يا ترى؟

إنه - والظن به كذلك- عمل صالح خالص كان من سلطان لوجه الله. وسريرة بين أخينا وبين الله!

أبى الله إلا أن يذكر بها بالرحمة والمغفرة إلى يوم الدين ..

فرحمك الرحمن يا سلطان .. آمين

واعذروني على التطفل على موضوعكم ساداتي المشايخ الفضلاء

المستفيد منكم

أبو خالد الشيراني

ـ[سراج الأفغاني]ــــــــ[16 - 10 - 09, 10:20 ص]ـ

أسال الله عز وجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرحم حيّنا و ميتنا, وأن يجمعنا برحمته وفضله وإحسانه في دار كرامته برفقة الأنبياء والشهداء والصالحين.

وحسن أولئك رفيقا.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[24 - 06 - 10, 05:58 ص]ـ

للذكرى ... فإن الذكرى تنفع المؤمنين ...

اللهم اجمعنا على حوض نبيك يوم يذاد عنه أقوام وأقوام ...

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 12:07 م]ـ

جزاك الله أختي الكريمة الباحثة عن الأصول، فقد قرأت الموضوع مرةً أخرى، و حزنت جدا لموت أخينا التميمي، و تخيلتُ نفسي في موقف الموت و أن يترك الإنسان كلماته في هذا الملتقى المبارك بإذن الله ...

حقيقة أمر مُحزن ... إن العين لتدمع ...

نسأل الله تعالى المغفرة و الثبات على دينه و أن يُحسن ختامنا جميعا ...

ـ[محمد سالم صالح]ــــــــ[24 - 06 - 10, 01:37 م]ـ

(ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم)

( .... المرء يحب القوم ولمّا يلحق بهم؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: المرء مع من أحب يوم القيامة)

اللهم إني أحب الصالحين من عبادك، المصلحين لأمر أمتهم، المخبتين إليك، ولم أصل لما وصلوا إليه .. اللهم فاحشرني معهم!!!

ما أجمل هذا الموضوع!!

وحريٌ بمن قرأه .. أن يراقب الله فيما يكتب، وألا يجعل لنفسه من إخوانه في هذا الصرح المبارك .. خصماً يوم القيامة

نفع الله بك وسددك وجمعنا بكم في جنات النعيم

ذكرني هذا الموضوع بموضوع الأخ المبارك (أبوزارع نفع الله به) هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=201727)

ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:22 م]ـ

فكيف إذا كان الذي فُجِعتَ به وإصبتَ فيه رجلٌ لم تر عيناك مثله علماً وعبادً وورعاً وتقىً وصلاحاً ومن الله عليك بمعرفة أحواله الخاصة به وعاشرته وصادقته ثم تتصل على هاتفه قبل وفاته لتسأله عن حاله فتعلم بعد وفاته أن اتصالك كان في ساعة خروج روحه الطاهرة إن شاء الله إلى ربها راضية بذلك والبخاري في حجره وعلمت أنه أحرز دينه من الفتن حتى توفّاه الله على ما علمت من أحواله المرضية ومناقبه الزكية، ثم لم تعلم بوفاته ولا حظيت بالصلاة عليه وبتقبيله وتوديعه بعد موته ولا معرفة قبره بين القبور إلا بعد نصف شهر من وفاته أليس ذلك مما يقطّع القلب إرباً ويسلخه صبراً؟ وهل تجد للصبر مسلكاً؟ نعم وأزيدك ثم يطلب منك الطبيب أن تتلهى عنه ولا تذكره ولا تذهب لأهله لتعزيهم لأنه يخاف على صحتك من ذلك. نعم وأزيدك وكنت كلما تراه قلت هذا عالم المسلمين وإمامهم إن عاش وتقسم على ذلك ويجمع مشايخه على ذلك. إنها والله لحسرة العمر وفجيعة الدهر وقاصمة الظهر. كل هذا وعمره لم يزد على الثمانِ والعشرين سنة!

فرحمك الله يأها الصديق الوفي والحبيب المرضي رحم الله الشيخ الشاب القدوة الشيخ بدر المحمود.

وأقول لقد ذهبت يا شيخ بدر وبقيت حسرة في نفوسنا كلما سكنت من جانب هاذت علينا من جانب فلا والله أخاف على نفسي فيك ألا أكون من الصابرين وعسى الله ألا يدخلني في الجزع فهو أرحم الراحمين.

ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:36 م]ـ

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير