تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 12:06 ص]ـ

نعم، أنا قريب من العاصمة، أتشرف بضيافتكم طيلة مكوثكم في الأردن، وكل أخ من ملتقى أهل الحديث.

وافتح خاصية الرسائل.

ـ[فايح المقاطي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 01:13 ص]ـ

جزاك الله خير والقصة لايفهم منة عدم فائدة الحفظ كما اشار الية أبو يحي الحنبلي

بل انظر ان بعض طالبة العلم ياتون ألية لأن الكتب في ذلك الوقت قليلة، يقولون له: ماذا ذكر صاحب الفروع في الفصل الفلاني فيسرد عليهم الفصل والباب

وهذا من اهم فوائد الحفظ

والله انني من الذين يهتمون بمشاركة أبو الهمام التميز مشاركاته

ـ[عبدالله بن هاشم]ــــــــ[16 - 11 - 10, 06:53 ص]ـ

دائماً عندما يطلب أحد مشايخنا البحث في مسألة ونأتي بالنصوص من كتب الشافعية -ونحن شافعية- فيبدأ الشيخ بسؤال الطالب عن قيود ومحترزات المنقول , وهكذا , ودائماً يتلوا علينا قصة قريبة كهذه ولكن صاحبها يسمى حمار الروضة وخلاصتها:

ذات شبه كبير جداً بحمار الفروع لكن الكتاب كان الروضة للإمام النوو ي

ويبدو أن لكل كتاب حمار والله أعلم

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[16 - 11 - 10, 07:37 ص]ـ

جزاك الله خيراً.

ولكن هل لهذه القصة أصل في كتب أهل العلم قبل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله؟

سئل الشيخ: محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله، عن فضل حفظ القرآن.

فأجاب: أما ما ورد في الفضل في حفظ القرآن، هل المراد حفظه مع فهمه؟ فلا يحضرني جواب يفصل المسألة، ولكن حفظه مع عدم الفهم لا يوجد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء، إلا أشياء خاصة لا عامة، وأظنه لو وجد في زمانهم لاشتهر، كشهرة الرجل الذي يسمى عندنا: "حمار الفروع" لما ذكر أنه يحفظ الفروع ولا يفهمه ; وقد قال تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً} الدرر السنية في الأجوبة النجدية 13/ 22.

ـ[أبو غانم المروي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 09:37 ص]ـ

دائماً عندما يطلب أحد مشايخنا البحث في مسألة ونأتي بالنصوص من كتب الشافعية -ونحن شافعية- فيبدأ الشيخ بسؤال الطالب عن قيود ومحترزات المنقول , وهكذا , ودائماً يتلوا علينا قصة قريبة كهذه ولكن صاحبها يسمى حمار الروضة وخلاصتها:

ذات شبه كبير جداً بحمار الفروع لكن الكتاب كان الروضة للإمام النوو ي

ويبدو أن لكل كتاب حمار والله أعلم

ما أحوجنا لحمير الكتب اليوم في زمن لا حفظ فيه ولا فهم إلا من رحم الله.

ـ[أبو غانم المروي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 09:37 ص]ـ

سئل الشيخ: محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله، عن فضل حفظ القرآن.

فأجاب: أما ما ورد في الفضل في حفظ القرآن، هل المراد حفظه مع فهمه؟ فلا يحضرني جواب يفصل المسألة، ولكن حفظه مع عدم الفهم لا يوجد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء، إلا أشياء خاصة لا عامة، وأظنه لو وجد في زمانهم لاشتهر، كشهرة الرجل الذي يسمى عندنا: "حمار الفروع" لما ذكر أنه يحفظ الفروع ولا يفهمه ; وقد قال تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً} الدرر السنية في الأجوبة النجدية 13/ 22.

جزاك الله خيراً على الفائدة الخاصة والعامة.

ـ[أبوخالد]ــــــــ[16 - 11 - 10, 01:43 م]ـ

لهذه القصة ثلاث روايات:

الأولى: جاء اسم الكتاب فيها "الفروع" لابن مفلح.

الثانية: "الروضة" للنووي.

الثالثة: "المغني" لابن هشام.

فأيتهن صحيحة؟!

ـ[الأبهيشي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 02:35 م]ـ

لهذه القصة ثلاث روايات:

الأولى: جاء اسم الكتاب فيها "الفروع" لابن مفلح.

الثانية: "الروضة" للنووي.

الثالثة: "المغني" لابن هشام.

فأيتهن صحيحة؟!

لعلها كقصة ذلك الشنقيطي الذي نام في المحظرة , فاستيقظ فإذا هو قد حفظ كل ما يُدرَّس في المحظرة من المتون!

قيلتْ هذه القصة في ابن بونا و قيلت في يحظيه و في غيرهما

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 11 - 10, 08:11 م]ـ

الظاهر أن هذه القصة بهذا السياق = باطلة.

ربما كان لها أصل، في نقلٍ نقله رجل من الكتاب ولم يفهم معناه؛ فسمي بذلك. أما ان يكون الحال كما في القصة المذكورة فلا يعقل.

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[17 - 11 - 10, 02:06 م]ـ

نعم، أنا قريب من العاصمة، أتشرف بضيافتكم طيلة مكوثكم في الأردن، وكل أخ من ملتقى أهل الحديث.

وافتح خاصية الرسائل.

بارك الله فيكـ ابا همام.

وهذا هو المعهود منكـ، أنت قريب من العاصمة لست من أهلها فلا نكلفكـ لتأتي أحببنا رؤياك.

الا تأتي عمرة فيقدر لنا الله اللقاء بثلة طيبه أمثالك نتشرف بهم.

و خاصية الرسائل لا تعمل لدي.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[17 - 11 - 10, 03:43 م]ـ

جزاكم الله خيراً.

هذه القصَّةُ - على انتشارها عند المتأخرين - لا يوجد لها خطامٌ ولا زِمامٌ.

وقد بحثتُ عنها قبل عامٍ - عن طريق الشاملة - في (جميع كتب البرنامج) ولم يظهر أيُّ ناتجٍ للبحث سوى ما ذكره الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -، وما نقله الشيخ أبو أسامة عن الدرر.

فلو كان رَجلٌ بهذا الوصف؛ لجالسوه، ورأوا عجائبَ استحضاره، ولتنافس عليه المقرؤون للمذهبِ أيهم يجالسه، ليسألوه عند الحاجة: ماذا قال ابنُ مفلح؟

وكتابُ "الفروع" مصنَّفٌ في كتب المذهب على أنَّه فيه عُسْرٌ وحَشْدٌ، ويحتاجُ (القارئ) إلى مراجعته وتأمله وتفحصه؛ فكيف بـ (حفظه)!

وجهابذة الأصحاب المتأخرين لم ينقل عن واحدٍ منهم أنَّه حفظ ما هو أسهل منه؛ كالإقناع، والمنتهى، والغاية إلاَّ عن قليلٍ جداً، ذُكِرَ عنهم أنهم حفظوا " المنتهى "، وهو - أعني المنتهى - على عُسْرٍ فيه إلاَّ أنه أسهل من " الفروع ".

فكيفَ يحفظه إنسانٌ لا يفهم أقسام المياه، ولا حكم الآنية، ولا نواقض الوضوء الثمانية، ويعجز عنه جهابذة الأصحاب، بل لا يقرؤوه إلاَّ وهم يستصحبون "تصحيحه" للقاضي؟!!

ثُمَّ بعدَ ذلك يخلِّدُه التأريخُ على أنَّه "حمار"، ليتَ التأريخَ أنصَفَه!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير