ـ[أبو فارس النجدي]ــــــــ[05 - 10 - 09, 08:52 م]ـ
جزاكم الله خيراً يا أهل الشام
لكن كنت أريد أن أوصل لهم رسالة و ما استطعت إن استطعت أن توصلها فافعل
أن الفتوى يمكن أن يكون عليها إشكال حيث
أن الجرافولجي يتكلم عن الماضي لا عن المستقبل لذا هو مصنف في علم النفس
بخلاف العرافة و التنجيم فهي تتكلم عن المستقبل لذا هي مصنفه ضمن ما يسمونه التخاطر أو علم ما وراء النفس
لذلك ممكن أن يكون القرافولوجي تخرصاً لكن ليس عرافة و لا تنجيماً و هناك فرق بين الاثنين
أما الفراسة فهي التنبؤ بالأدلة الصحيحة فإن وجد علم يتنبأ بأدلة صحيحة فهو فراسة
جزاك الله خيراً و إياهم
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 01:05 ص]ـ
جزاكم الله خير ونفع بكم جميعا ...
ـ[أبو طلحة الحضرمي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:18 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا ..
الجرافولجي ... لا يذكر شيء عن المستقبل أبدًا، وإنما يذكرك بماضيك وأن فيك كذا وكذا وربما شخص لك بعض الأمراض عن طريق بعض الأحرف ..
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:30 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
قالت الدكتورة فوز كردي - حفظها الله - وهي من أوائل من تنبه لطاغوت البرمجة العصبية وأخواتها، ولها ردود منتشرة عليهم، بل حازت على رسالتي الماجستير والدكتوراة في العقيدة وضمنتهما الرد على تلك البرامج والادعات والعلاجات -:
فهذه النماذج للتحليل تقوم على روابط فلسفية، وأسرار مدعاة، مأخوذة من الكتب الدينية للوثنيات الشرقية، وتنبؤات الكهان، ودعاواهم كخصائص الحروف ... .
ومِن طرق تحليل الشخصية المتبع ما يتعلق بأمور باطنة، ويُزعم أنها حقائق قطعية، بل وتعدُّ حكماً على الشخصيات، لا خطوة لإصلاحها، وحقيقة هذه الأنواع: كهانة وعرافة بثوب جديد، لا تختلف عن القول بأن مَن ولد في نجم كذا، أو طالع كذا: فهو كذا، وحظه كذا!.
وقد يزيِّن مروجو هذا الباطل باطلهم فيزعمون أنه " فراسة "!، أو يلبسوه لبوس العلم والدراسات الاستقرائية، حتى يظن من يسمعه لأول وهلة بوجود أسس منطقية يبنى عليها، وحقيقة الأمر: أنها مجرد قول بالظن الذي نهينا عنه من وجه، كما أنها متعلقة بالتنجيم، والاعتقاد بالكواكب، وغيرها من وجه آخر، ... .
وتقوم أكثر نماذج التحليل من هذا النوع على روابط فلسفية، وأسرار مدعاة، مأخوذة من الكتب الدينية للوثنيات الشرقية، وتنبؤات الكهان، ودعاواهم، ... .
ومن هذا النوع الفاسد: ما انتشر مؤخراً بثوب علمي متخذا اسم " علم الجرافلوجي " ومضمونه " تحليل الشخصية " عبر الخط، أو التوقيع، فالحقيقة: أن ما يتضمنه هذا العلم - إن سلمنا بهذا الوصف له - هو الظن، والرجم بالغيب، مع العرافة، والكهانة، وكلما كان صاحبه أحذق: كلما كان أقرب إلى إعانة الشياطين، بإخبارهم ببعض المغيبات الماضية، أو المستقبلية، ... .
وقد عجبت من تلك المدربة المسلمة - عفوا " العرَّافة " - التي مضت تخبر المعلمات في إحدى المدارس بطفولتهن، وما تحب كل واحدة، وماذا تكره، وماذا تتوقع لها مستقبلاً، زاعمة أن ذلك من فراستها في خطهن وتوقيعاتهن!!.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:34 ص]ـ
استمع للشيخ العثيمين رحمه الله وهو يبين أن:
الإخبار عن شيء مضى أنه " من الكهانة "!!
http://www.alathar.net/esound/index.php?page=tadevi&id=3034&coid=35638
الإخبار عن شيء مضى هل هذا من الكهانة؟ (00:42:29)
وللأمانة:
فللشيخ قول آخر في " القول المفيد " أن الكاهن من يتبأ بالأمور المستقبلية فقط.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:41 ص]ـ
قال علماء اللجنة الدائمة:
إذا كان الواقع كما ذكر من حال ذلك الشخص من ادعاء معرفة مكان الأشياء المسروقة وردها - فإنه كاهن وعراف ... .
" فتاوى اللجنة الدائمة " المجموعة الثانية (1/ 213).
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:46 ص]ـ
قال الشيخ الفوزان - حفظه الله -:
فالكاهن هو: الذي يُخبر عن المغيبّات من الأشياء المستقبَلَة، والأشياء المفقودة والضالّة.
" إعانة المستفيد شرح كتاب التوحيد"
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 04:49 ص]ـ
قال العيني الحنفي في " عمدة القاري ":
¥