تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أنس دريابادي الهندي]ــــــــ[14 - 08 - 10, 06:00 م]ـ

يا أخي انت في واد وأنا في واد .... وأقول لك كيف اتهمتني بالتمادي والجهل والجدل والمكابرة قبل ان درست وفهمت الموضوع جيدا .. وأرجع إليك قولك " وأظنك لا تدري ما تقول " و "أخي الفاضل نحن لسنا في منتدى دردشة وكلام إنشائي ورمي بعمومات الألفاظ التي لا تفيد العلم ولا ترفع الجهل"

وأشكر الأخ أبو البراء القصيمي شكرا جميلا لحسن ظنه بي، وما قال الأخ أبو البراء عن المعلقات فمبني بالعلم والنقولات الوثيقة وأما ماقال الأخ أيوب فمبني علي عدم المعرفة التامه عن المعلقات ... ولاشك بأن المعلقات ليست علي درجة الأحاديث المستنده

وأما تصحيح الإمام الألباني لبعض احاديث البخاري فليس معناه أنه يصحح متن وسند البخاري بل هذا موافقة علي تصحيحه وأنه علي شرطه كما يقول المسلم بعد ما يقرأ آيات القرآن صدق الله العظيم، هولايريد أن يصدق الله في قوله، توضيح: وانا ممن يري بأن قول صدق الله العظيم بعد قرأت آيات القرآن ليس بصحيح، لأنه ليس بثابت من النبي صلي الله عليه وسلم وعن أصحابه. والله أعلم بالصواب

وكل ماكتبت هذه فلسوء فهمك وحجة عليك لاعلي، ولله الفضل والمنة:

"دافع عن حقه؟ أي حق؟! الشيخ الألباني اعتمد على حكم ابن حجر وابن حجر مخطئ .. تعرف لماذا؟ لم يصرح أحد على تضعيف يحيى بن سليم .. والشيخ إنما نزل عند حكم ابن الحجر الغير معلل واتجح به فيه .. وبحسبك أن الذي وثق يحيى بن سليم هو يحيى بن معين .. هل تعرف ما معنى أن يوثق يحيى بن معين رجلا؟ ما يصلح تقول الألباني ضعف وتعتبر هذا حجة لأن تتمادى وتعتبر تضعيف الألباني .. وهو حديث واحد فقط - وليس بضع أحاديث كما تقول .. وأظنك لا تدري ما تقول ولست بكاذب - وحكم الألباني هذا لم يقل به أحد قبله أبدا من نقاد أهل السنة والجماعة وإنما هو الذي خرج به وخالف إجماع أهل الحديث .. ناهيك عن أنه توهم في هذا فهو معذور ولكن الذي يجعلها حجة بعد ذلك غير معذور .. وتزعم أن الشيخ دافع عن موقفه هذا في تضعيف حديث في صحيح البخاري فهذا غير صحيح لأن الخطأ فيه أوضح من مكابرتك وجعلك الشيخ أيضا مكابرا فيه أو يلزمك إثبات هذا الدفاع عن الموقف إما مسموعا أو مقروءا .. لأن غاية ما حصل أنه وهم غير مقصود من الشيخ نزولا عند حكم ابن حجر وابن حجر كلامه غير صحيح 100% لأنه لم يختلف أحد في عدالة يحيى بن سليم .. وحتى الجرح - لو ثبت - فإن فيه نوع عدالة في العين لقوله (صدوق) وإنما رموه بالوهم فقط .. وهو مردود طبعا بتعديل ثلاثة من المتشددين (يحيى بن معين .. والعجلي .. وابن عدي) ووثقه الشافعي وأحمد بن حنبل وأمة من الكبار الذين لا يتعبر تجريح أحد أمامهم - لا سيما يحيى بن معين - .. القضية ليست جدالا ومكابرة .. هذا علم .. ولا يجوز لمن يقول إنه طالب علم أن يلفق الزعم على أن هناك (بعض الأحاديث) لأن كلمة (بعض) جمع .. والجمع لا حد لقلته .. فربما كانت الأحاديث الضعاف في البخاري لأجل كلمة بعض عشرة أحاديث وربما وصلت إلى مئة .. وإنما هو حديث واحد .. واحد فقط .. ثم يتمادى لواحد في المراء بأن الشيخ دافع عن موقفه"

ـ[أبو طلحة الثمالي]ــــــــ[14 - 08 - 10, 06:35 م]ـ

يا أخوة لعل النقاش ذهب بنا بعيداً عن صلب الموضوع

فلذلك أرجوا منكم جميعاً , العودة إلى صلبه كرماً لا أمراً

شاكراً لكم سلفاً هذا الاثراء المبارك

ـ[أبو النصر المنصوري]ــــــــ[14 - 08 - 10, 06:53 م]ـ

جزاك الله خيرا ابا طلحة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير