ـ[محمد الجروان]ــــــــ[22 - 10 - 09, 04:32 م]ـ
جزاكم الله خيرا و بارك لكم فيما كتبتم
ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[23 - 10 - 09, 08:44 ص]ـ
جزاكم الله خيرا و بارك لكم فيما كتبتم
وباركـ الله فيكـ على مرورك وتعقيبك ..
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[03 - 12 - 09, 08:16 م]ـ
بارك الله في هذا الجمع المبارك، وكتب له قبولاً حسناً ..
وهذه أول مشاركةٍ بالجديد، في الجديد.
واسلم لمحبك.
ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[03 - 12 - 09, 10:40 م]ـ
بارك الله في هذا الجمع المبارك، وكتب له قبولاً حسناً ..
وهذه أول مشاركةٍ بالجديد، في الجديد.
واسلم لمحبك.
حياك الله يا أخي ..
وعوداً حميداً ..
وتقبل الله حجكم ..
ـ[أبو فارس النجدي]ــــــــ[04 - 12 - 09, 12:50 ص]ـ
أحسنت يا أبا مهند لكن أنصحك أن تسمي ما كتب الآداب الشرعية لا فوائد تربوية لأن هذه الفوائد مستنبطة من الشرع فتكون آداباً شرعية
أما التربية فهي مستنبطة من شيئين من الفلسفة و هذه تسمى تربية نظرية و حقيقتها أنها ليست بعلم إنما فلسفة نظرية
و تربية مستنبطة من علم النفس التربوي و هو علم تجريبي غير شرعي و إن كان علماً نافعاً
و على هذا فعلم التربية مصلحة مرسلة و علم الآداب الشرعية أحكام و هذا فرق عظيم لا ينتبه له بعض الطلبة مما جعلهم يستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير فتركوا علم الآداب الشرعية و صاروا يعلمون طلابهم التربية مما تسبب في جهل عظيم بالشرع بين الشباب فجعلوا التربية بديلاً عن الآداب الشرعية و العياذ بالله
و هذه قلة فقه فالفقه يؤخذ من الكتاب ثم من السنة ثم من الإجماع ثم من القياس فإذا لم توجد هذه الأدلة صارت المسألة مصلحة مرسلة و جاز لك أن تأخذها من علم الإدارة أو علم النفس أو علم التربية أو نحوها و الله الموفق
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[04 - 12 - 09, 08:28 م]ـ
أحسنت يا أبا مهند لكن أنصحك أن تسمي ما كتب الآداب الشرعية لا فوائد تربوية لأن هذه الفوائد مستنبطة من الشرع فتكون آداباً شرعية
أما التربية فهي مستنبطة من شيئين من الفلسفة و هذه تسمى تربية نظرية و حقيقتها أنها ليست بعلم إنما فلسفة نظرية
و تربية مستنبطة من علم النفس التربوي و هو علم تجريبي غير شرعي و إن كان علماً نافعاً
و على هذا فعلم التربية مصلحة مرسلة و علم الآداب الشرعية أحكام و هذا فرق عظيم لا ينتبه له بعض الطلبة مما جعلهم يستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير فتركوا علم الآداب الشرعية و صاروا يعلمون طلابهم التربية مما تسبب في جهل عظيم بالشرع بين الشباب فجعلوا التربية بديلاً عن الآداب الشرعية و العياذ بالله
و هذه قلة فقه فالفقه يؤخذ من الكتاب ثم من السنة ثم من الإجماع ثم من القياس فإذا لم توجد هذه الأدلة صارت المسألة مصلحة مرسلة و جاز لك أن تأخذها من علم الإدارة أو علم النفس أو علم التربية أو نحوها و الله الموفق
أخي الكريم أبا فارس ..
قولك المذكور لايصحّ ..
فهذا المصطلح (التربية، والتزكية، والرياضة ... ) موجودٌ في كلام أهل العلم المتقدمين.
ـ[أبو فارس النجدي]ــــــــ[05 - 12 - 09, 07:22 ص]ـ
لا بأس يا خليل لكن التربية و الرياضة عند المتقدمين تكون للأطفال و الصبيان و لغير العاقل من البهائم كما في الحديث: " كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله " أما العاقل فيعلم و يؤدب و لا يربى كما تربى البهائم و قد كان لهم كتب في رياضة الصبيان و كما في حديث " فأبواه يهودانه أو ينصرانه " قالوا إنه يكون على ما رباه أهله عليه فالتربية كانت عندهم لغير العاقل لأن العاقل يعلم و يؤدب و لا يربى كما تربى البهائم و لكننا دائماً نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير مأسوفاً علينا أنا لا أعنيك بهذا الكلام أو الأخ أبو مهند معاذ الله لكن أعني ما يقع من بعض طلبة العلم من غلو في التربية و رفعها فوق علم الآداب الشرعية
ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[05 - 12 - 09, 11:02 ص]ـ
بارك الله فيك أخي القصيمي على هذه الفوائد الشرعية
أما مذكره أخونا أبو فارس النجدي , فمن وجهة نظري أن له وجها من الصواب , لأن التربية تختلف عن الأحكام
لأن الأحكام معرفة , والتربية تتعلق بتأديب النفس وتعويدها وقسرها على هذه الأحكام
وعموما بارك الله فيك أخي القصيمي على هذه الفوائد سواء سميتها آداب أو تربوية لا مشاحة في الأصطلاح
ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[05 - 12 - 09, 11:20 ص]ـ
بارك الله فيك أخي القصيمي على هذه الفوائد الشرعية
أما مذكره أخونا أبو فارس النجدي , فمن وجهة نظري أن له وجها من الصواب , لأن التربية تختلف عن الأحكام
لأن الأحكام معرفة , والتربية تتعلق بتأديب النفس وتعويدها وقسرها على هذه الأحكام
وعموما بارك الله فيك أخي القصيمي على هذه الفوائد سواء سميتها آداب أو تربوية لا مشاحة في الأصطلاح
ـ[محمد مشعل العتيبي]ــــــــ[05 - 12 - 09, 01:05 م]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل
¥