تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[23 - 10 - 09, 11:52 م]ـ

موضوع طيب بارك الله فيكم

فيما يخص الاعتماد على الحساب فالذي أعلمه أن كل بلدان العالم يعتمدون عليه في تحديد مواقيت الصلاة

أما التحديد بـ 18 درجة فيعرض على التجربة العلمية.

ـ[أبوعبدالله العربي]ــــــــ[24 - 10 - 09, 08:53 ص]ـ

الأخ أحمد أبو معاذ, بارك الله فيك

يختلف الوقت الذي يظهر فيه للراصد بناء على عدة أمور منها تلوث الجو وصفاءه من الغبار وبعض الأمور الأخرى التي تؤثر على وقت ظهور الفجر, وهي تختلف من مكان لآخر, وهذه لا تتعتبر حسابيا

الأخ إبراهيم الجزائري, وفقه الله

المشكلة في التحري عندما تكون الشمس عند 18 درجة هي أن الضوء يكون ضئيل جدا لدرجة لا يرى فيها بالعين المجردة, أي هذه الدرجة تصح حسابيا فقط

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[24 - 10 - 09, 01:38 م]ـ

الدراسة العلمية تثبت أن تقويم إسنا أقرب للصواب حيث لا يمكن رؤية الشفق الأحمر إلا عندما تصل الشمس إلى ما بين 15 إلى 12 درجة، والله أعلم

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[24 - 10 - 09, 02:04 م]ـ

بارك الله فيك

لو كان الموضوع (هل يصحَّ الاعتماد على الحساب في تحديد أوقات الصلاة بدلاً من رصد الشمس أو الفجر؟)

لكان أجود

ـ[أبوعبدالله العربي]ــــــــ[24 - 10 - 09, 03:57 م]ـ

الأخ محمد الأمين وفقه الله,

فعلا لا يمكن رؤية الفجر بالعين المجردة عند درجة 18 لأن الضوء يكون خافت جدا , كل ما وقفت عليه من عمليات وأبحاث لرصد الفجر كانت تدور حول درجة 14 وهذا يختلف باختلاف الظروف.

نحن نتكلم هنا عن مشروعية الاعتماد على الحساب في تحري وقت الفجر, لأنه إن صح, فالدرجة 18 تكون صحيحة فلكيا.

الأخ أبو العز النجدي, جزاك الله خيرا, فعلا أنا عندي مشكلة في اختيار عناوين الموضوعات, بورك فيك

ـ[أنس الحلو]ــــــــ[11 - 12 - 09, 01:59 ص]ـ

هل يصح الاعتماد على الحساب في تحديد أوقات الصلاة بدلا من رصد الشمس أو الفجر؟ نعم , لأن الحساب بُني على الرصد (طبعاً إن بُني , لأنه في واقعنا لم يبن على الرصد)

أولاً: جزاك الله خيراً على هذا البحث النافع. (أضف إلى أنني بحاجة لهذه الصور فبارك الله فيك)

ثانياً: أعتقد أن خط الأفق في الصورة لا بد أن يكون من عين الإنسان وليس من مستوى الأرض , طبعاً الفرق يسير جداً لكن ليتضح الأمر فقط.

ثالثاً: في موضوع الحساب الفلكي للدرجة , ليعلم أنه يجب أن تكون الدرجة ثابتة لوقت الفجر الصادق وذلك على أي نقطة على الأرض بشرط أن تكون جنوب دائرة عرض 66.5 شمال، وشمال دائرة عرض 66.5 جنوب.

رابعاً:

من النقطة السابقة

ومن تبين اختلاف التقاويم (في البلدان الإسلامية) في تحديد زاوية الدرجة كما ذكرت أخي أبا عبدالله؛ يتبين أنه يوجد خطأ ما!!

خامساً: قلت أخي أبا عبدالله:

نحن نتكلم هنا عن مشروعية الاعتماد على الحساب في تحري وقت الفجر, لأنه إن صح, فالدرجة 18 تكون صحيحة فلكيا. وأيضاً قلت:

ولرؤية الفجر بالعين المجردة يجب الانتظار حتى يبدأ الضوء بالظهور وهذا يحدث عند زاوية انخفاض 15 أو 14 أو حول ذلكواعلم أنه:

ذكرت الموسوعة البريطانية للدكتور عبدالملك الكليب أن الفجر الفكلي: عندما تنخفض الشمس 18ْ تحت الأفق فقد تقرر إنها النقطة التي تفصل الظلام التام عن الشروق أو الغروب ومهما يكن من أمر فإن الإضاءة لا تدرك بالحس عندما تكون زاوية انخفاض الشمس أقل قليلا من 18ْ تحت الأفق.

لهذا فإن:

الفجر الصادق يطلع على الدرجة (14.6)

وهذا ما أثبته البحث: الشرعي الفلكي - الجماعي الفردي - البعيد عن المؤثرات النفسية والمادية - المعتمد على التجارب المتكررة بالبصر والأجهزة الدقيقة - ثم والمثبت أن من عمل التقويم ليس لديه الأساس الذي بنى عليه صلاة المسلمين للفجر , وهو البحث الصادر من مدينة الملك عبدالعزيز والذي يقطع الشك باليقين حين استنتج بالمتوسط الدرجة (14.6) , وهو قد صدر في عام 1426هـ - 2005 م , فتعتبر هي آخر دراسة وأدقها وأثبتها وخاصة أن العاملين بها أيضاً هم من البارزين في العلم الشرعي كما منهم المسؤول في قسم الفلك في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في الرياض

** أترككم مع البحث لتطلعوا عليه بأنفسكم على الرابط التالي:

http://www.box.net/shared/851ndq6o0c

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير