ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 01:07 ص]ـ
الحلقة الثانية:
(11) ص (79) سطر (1) قوله: (تستكمل رزقها).
قال الشيخ: " وفيه: (وأجلها).
(12) ص (80) السطر (5، 7) قوله: (السادسة .... السابعة).
قال شيخنا: " الفرق بين السادسة والسابعة، أن الوحي في الإسراء والمعراج على نوعين: وحي، وكلام ". (17/ 2/1405 هـ).
(13) ص (80)، نهاية السطر الأخير.
قال شيخنا: " وهو الصواب، فليس لأحد أن يرى الله سبحانه وتعالى في هذه الدنيا، لا موسى، ولا محمد، ولا غيرهم ـ عليهم أفضل الصلاة والسلام ـ، فهي نعيم يجعله الله للمؤمنين يوم القيامة ". (17/ 2/1405 هـ).
(14) ص (81) السطر (5)، قوله: (ذكره أبو الفرج بن الجوزي في الموضوعات).
قال شيخنا: " ما قاله المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ هو الصحيح والصواب، وقد عدَّ ه ابن الجوزي في الموضوعات ". (21/ 2/1405هـ).
(15) ص (82) حاشية رقم (2).
سألت شيخنا ـ رحمه الله تعالى ـ بعد قراءة الحاشية عليه، عن أعمال الكفار في الدنيا هل يجزون عنها يوم القيامة؟
فقال ـ رحمه الله ـ: " هذا معلق عن عروة، أما أعمال الكفار في الدنيا فلا تنفعهم، والدليل قوله تعالى: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثوراً) وما ورد في بعض الأحاديث كحديث أبي لهب، وأبي طالب، فهو مستثنى من ذلك، وكل ما ورد في ذلك فهو مستثنى، والحكم على ما جاء في الآية ".
(16) ص (83)، السطر (17)، قوله: (وكانت دايته).
قال شيخنا: " تخدمه، وتحضنه ".
(17) ص (99)، حاشية رقم (2).
قال الشيخ: وهو غير شريك بن عبد الله النخعي الكوفي، أبو عبد الله القاضي (قاضي الكوفة) فهو صدوق يخطئ كثيراً، تغير حفظه لما ولي قضاء الكوفة. كما في التقريب.
(18) ص (103) الحاشية السطر (4) قوله (البحيرية).
قال شيخنا: " البحرية، كذا في البخاري ".
(19) ص (104) السطر (6) قوله: (وقيل: بل بالوقف في ذلك).
قال شيخنا: وهو الأولى، لأن الجزم بذلك يحتاج إلى نص صريح، وكلهنّ ـ رضي الله عنهن ـ من أفضل النساء على الإطلاق لا يشك أحد من أهل الإيمان في ذلك.
أما تفضيل واحدة على أخرى، فالجزم فيه يحتاج إلى بيان ونص صريح في ذلك.
وقد ذهب بعضهم إلى أن فاطمة سيدة على نساء أهل الجنة، وهذا جاء صريح في حديث عائشة عند البخاري، ولكن البحث في هل هي أفضل النساء على الإطلاق؟
وهل الأفضلية في الدنيا وفي الآخرة في الجنة.
هذا يتوقف فيه. والله أعلم. (تقرير).
(20) ص (104)، حاشية السطر (4)، قوله (قالت: سارني الني).
صوابه: التبي.
يتبع ....
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 01:35 ص]ـ
(20) ص (104)، حاشية السطر (4)، قوله (قالت: سارني الني).
صوابه: النبي.
الحلقة الثالثة:
(21) ص (105)، السطر (12)، قوله: (وأرسل الله إليها السلام مع جبريل).
قال الشيخ: " سلام جبريل على خديجة، فيه دليل على فضلها ـ رضي الله عنها، وهذا يعتبر من خاصيتها ".
(22) ص (106)، الحاشية السطر (2)، قوله: (وهي بنت سبع وبناؤه بها وهي بنت تسع).
قال شيخنا: هذا دليل على أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان بناؤه بعائشة وهي في التاسع من عمرها. (تقرير).
(23) ص (109)، السطر (1)، قوله: (وتوفيت في أول خلافة عمر بن الخطاب).
قال شيخنا: " والصحيح أنه في آخر خلافة عمر لا في أولها ".
(24) ص (112)، السطر (9)، قوله: (وكانت قد صارت له من الصَّفي أمه فأعتقها).
قال شيخنا: " صوابه: وكانت قد صارت له من السَّبي أمه فأعتقها ".
(25) ص (116)، السطر (2) قوله: (أعتقته أم سلمة).
قال شيخنا: " وهو الصواب ".
(26) ص (126)، السطر (3)، قوله: (وله دون العشرين سنة).
قال شيخنا: " هكذا فيما أعلمه، وأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولاه، وكان له إحدى وعشرون سنة ".
(27) ص (126)، السطر (4)، قوله: (وولى علي بن أبي طالب الأخماس باليمن والقضاء بها).
قال شيخنا: " النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولى عدداً من الصحابة على اليمن، وذلك محمول على أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولى كل واحد منهم على جهة من اليمن، وذلك لسعة أرض اليمن. والله أعلم ".
(28) ص (127)، حاشية (1).
قال شيخنا: " وفي صحة هذا نظر ".
(29) ص (129)، السطر (2)، قوله: (يعني ضعفة النساء).
قال شيخنا: " المشهور أنه في جنس النساء عامة ".
(30) ص (131)، السطر (11)، قوله: (العَنَزة يمشى بها بين يديه في الأعياد).
قال شيخنا: " والأسفار ".
يتبع ....
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[25 - 10 - 09, 02:02 ص]ـ
جزاك الله خيرًا، ونفع بك ...
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 02:38 ص]ـ
بارك الله فيك و عليك
¥