ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 10:42 م]ـ
فضيلة الأخ: ضيدان اليامي ..
لدي سؤال هل تعليقاتك على كتاب زاد المعاد كامله من أول حتى آخره؟ إن كان كذلك فسأل الله أن يعينك على كتابتها لنا هنا حتى نستفيد
أخي عبد الله ـ حفظه الله ـ:
حتى المجلد الخامس كتاب الطب.
ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[25 - 10 - 09, 11:40 م]ـ
) ضبط الكلمات التي يصوب الشيخ النطق بها، فأقوم بتشكيلها كما نطقها الشيخ.
تحتاج إلى تحرير
قال شيخنا: يصح (وأربعين سُلْفِةً). {الأظهر: سَلَفَهُ}
قال شيخنا: " صوابه: «عَشْرُ قُرونٍ».
كان بناؤه بعائشة وهي في التاسع
قال شيخنا: " صوابه: وكانت قد صارت له من السَّبي أمه فأعتقها {الصواب: أمة}
ضبط شيخنا (الإِكْلَة) بكسر الهمزة، وسكون الكاف، وفتح اللام. {مافي الكتاب أصح حسب علمي القاصر}
182
قال شيخنا: " وأَسْخَنَ اللهُ عيْنَه به ". (هكذا بالكتاب)
ومن لديه من الإخوة الأفاضل أي توجيه فلا يبخل به علينا، وذلك لطلب الوصول بالعمل إلى الوجه المطلوب.
لله درك و در أبيك
ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[25 - 10 - 09, 11:43 م]ـ
) ضبط الكلمات التي يصوب الشيخ النطق بها، فأقوم بتشكيلها كما نطقها الشيخ.
تحتاج إلى تحرير
قال شيخنا: يصح (وأربعين سُلْفِةً). {الأظهر: سَلَفَهُ}
قال شيخنا: " صوابه: «عَشْرُ قُرونٍ».
كان بناؤه بعائشة وهي في التاسع
قال شيخنا: " صوابه: وكانت قد صارت له من السَّبي أمه فأعتقها {الصواب: أمة}
ضبط شيخنا (الإِكْلَة) بكسر الهمزة، وسكون الكاف، وفتح اللام. {مافي الكتاب أصح حسب علمي القاصر}
182
قال شيخنا: " وأَسْخَنَ اللهُ عيْنَه به ". (هكذا بالكتاب)
ومن لديه من الإخوة الأفاضل أي توجيه فلا يبخل به علينا، وذلك لطلب الوصول بالعمل إلى الوجه المطلوب.
لله درك و در أبيك
ـ[أبو فارس المصباحي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 03:55 ص]ـ
جزاك الله خير .....
بل هي على الجادة، أي: أعمال الكفار الصالحة في الدنيا لا تنفعهم في الآخرة، لأن الآخرة ليس فيها عمل، فهي دار حساب لا دار عمل، إلا ما خصه الدليل كمن يختبر من أهل الفترة و الأحمق و الشيخ الهرم ...
و الله أعلم.
أعمالهم (الصالحة) تنفعهم وتكون سبباً لنخفيف العذاب عنهم ..
في الآيات والأحاديث التي تؤكد أن أعمالهم تكون هباءً منثوراً .. المقصود بها الأعمال الفاسدة
(الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً)
ولذلك تتفاوت مراتب أهل النار ..
وأكثر العلماء لا يجزمون بوقوع التخفيف ولا بعدم وقوعه ..
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 08:50 ص]ـ
واصل بارك الله فيك وأعانك ..
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 10 - 09, 11:10 ص]ـ
الشَيْخُ الْحَبِيْبُ الْفَاْضِلُ / ضيدان بن عبد الرحمن اليامي
حَقِيْقَةً، قَدْ كُلِّلَ الْتَاْجُ تَاْجَ فَضْلِكَ بِهَذِه الْجَوَاْهِرِِِ الْزَوَاْهِرِ.
دُمْتَ مُوَفَّقًا مُسَدَّدًا، وَبَاْرَكَ الله فِيْ هَذِهِ اليَرَاع الْتِيْ سَطََّرَتْ هَذَاْ الْمَوْضُوْعَ الْقَيِّم.
وَاْصِلْ، وَصَلَكَ اللهُ بِطَاْعَتِهِ ...
ـ[عجب الرويلي]ــــــــ[31 - 10 - 09, 07:14 ص]ـ
الشَيْخُ الْحَبِيْبُ الْفَاْضِلُ / ضيدان بن عبد الرحمن اليامي
حَقِيْقَةً، قَدْ كُلِّلَ الْتَاْجُ تَاْجَ فَضْلِكَ بِهَذِه الْجَوَاْهِرِِِ الْزَوَاْهِرِ.
دُمْتَ مُوَفَّقًا مُسَدَّدًا، وَبَاْرَكَ الله فِيْ هَذِهِ اليَرَاع الْتِيْ سَطََّرَتْ هَذَاْ الْمَوْضُوْعَ الْقَيِّم.
وَاْصِلْ، وَصَلَكَ اللهُ بِطَاْعَتِهِ ...
لافض فوك
ـ[أبوعبدالله بن عيسى]ــــــــ[31 - 10 - 09, 06:46 م]ـ
جزاك الله خيرا أيها الأخ الكريم على جهدك\المبارك؛ ولكن لي ملاحظة عند قولك:
(4) ص (44)، سطر (15) من تعليق المحقق، قوله: (عشرة قرون).
قال شيخنا: " صوابه: «عَشْرُ قُرونٍ».
لعل الصواب ما ذكره المحقق لأن القاعدة في ذلك أن الأعداد من الثلاثة إلى التسعة العدد فيها يخالف المعدود وبما أن كلمة (قرون) مذكر فيكون العدد مؤنث.
قال العلامة الشنقيطي في تفسير سورة الإسراء:
((الجهة الثالثة: أن قوله {مِن بَعْدِ نُوحٍ} يدل على أن القرون التي كانت بين آدم ونوح أنها على الإسلام. كما قال ابن عباس: كانت بين آدم ونوح عشرة قرون، كلهم على الإسلام؛ نقله عنه ابن كثير في تفسير هذه الآية.))
ـ[أبوعبدالله بن عيسى]ــــــــ[31 - 10 - 09, 09:27 م]ـ
تصحيح: لعل الصواب ما ذكره المحقق لأن القاعدة في ذلك أن الأعداد من الثلاثة إلى العشرة العدد فيها يخالف المعدود وبما أن كلمة (قرون) مذكر فيكون العدد مؤنث.
انظر النحو الوافي 4/ 537
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[01 - 11 - 09, 12:14 ص]ـ
أخي أبو عبد الله ـ حفظه الله ـ:
الشيخ رحمه الله صوب ذلك حسب ما جاءت به الرواية:
قال الحاكم في المستدرك (3089): حدّثني إبراهيم بن إسماعيل القاري، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا أبو توبة الربيع بن نافع الحلبي، ثنا معاوية بن سلام، حدّثني زيد بن سلام أنه سمع أبا سلام يقول: حدّثني أبو أمامة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله أنبيّ كان آدم؟ قال: «نَعَمْ مُعَلَّمٌ مُكَلَّم»، قال: كم بينه وبين نوح؟ قال: «عَشْرُ قُرونٍ». قال: كم كان بين نوح وإبراهيم؟ قال: «عَشْرُ قُرونٍ»، قالوا: يا رسول الله كم كانت الرسل؟ قال: «ثَلاثَمائَةٍ وَخَمْسَ عَشْرَةَ جَمّاً غَفيراً». هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
وفي البزار (4815): حدثنا محمد بن عبد الرحيم قال: نا عبد الصمد بن النعمان قال: نا همام عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان بين آدم ونوح عشر قرون كلهم على شريعة من الحق قال: فلما بعث الله النبي وأنزل كتابه قال: فكان الناس أمة واحدة.
¥