تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ياسر الجنوبي]ــــــــ[08 - 11 - 09, 02:16 م]ـ

جزاكم الله خير شيخنا ضيدان ..

قد فرحتنا كثيراً بهذه الدرر ..

اللهم ارحم الشيخ ابن باز رحمة واسعة ..

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[08 - 11 - 09, 02:33 م]ـ

الأخ الحبيب الغالي الشيخ ضيدان ..

أعلم رحمك الله أنك أفدتنا بفوائد جميلة ومباحث جليلة من إمام جليل نسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة ..

أحسن الله إليك كما أحسنت إلينا وأسأل الله أن يجعلك ممن زاده علماً وعملاً ..

أسأل الله أن يقر عينك بصلاح ذريتك وأن يجعلهما بارّين مباركين موفّقين ...

واصل يا غالي واصل ..

محبك أبوراكان ..

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[08 - 11 - 09, 06:37 م]ـ

أخي الكريم: أبو ياسر الجنوبي ـ حفظك الله ـ أشكرك على ما قلت، أسأل الله لك العلم النافع والعمل الصالح .. أحبك في الله.

أما أنت أخي الكريم والعزيز والفاضل أبو راكان الوضاح، فلا أدري ما أقول لك، إلا غفر الله لك ذنبك، ويسر أمرك، ورزقك العلم والتقوى. محبكم ضيدان.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[10 - 11 - 09, 11:58 م]ـ

الحلقة التاسعة:

(81) ص (288)، سطر (4) إضافة:

قال شيخنا: " وفيه علة رابعة: وهو أن المسعودي يضعف في الحديث وهو الذي روى حديث المغيرة ".

(82) ص (289)، سطر (3)، قوله: (وأمر بلالاً فأقام الصلاة ... ).

قال شيخنا: " وقد يراد من معنى الإقامة هنا جمع الناس، وذلك لسكوت الأمر عنها في رواية الصحيحين، و الله أعلم ".

(83) ص (289)، حاشية رقم (1):

قال شيخنا: " ورواه النسائي أيضاً ".

(84) ص (290)، سطر (7):

مال شيخنا ـ رحمه الله ـ إلى كلام الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ في المسألة وصوّبه.

الأحد 21/ 6/1406 هـ

(85) ص (291)، سطر (5)، قوله: (وقال داود بن علي: لا يسجد أحد للسهو إلا في الخمسة المواضع التي سجد فيها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ انتهى).

قال شيخنا: " هذا جمود لا وجه له ".

الأحد 21/ 6/1406 هـ

(86) ص (292)، سطر (10) نهاية السطر.

قال شيخنا: " وهذا القول ليس بجيد بل الصواب خلافه كما جاء في حديث أبي سعيد، وابن مسعود ".

الأحد 21/ 6/1406هـ

(87) فائدة:

قال شيخنا: " هذا السجود ـ يعني سجود السهو ـ واجب في الفرض، أما النافلة فلا يجب فيه سجود السهو بل يسن ".

الأحد 21/ 6/1406هـ

(88) ص (294)، سطر (1، 2)، قوله: (ولا يدل حديث التفاته إلى الشعب لما أرسل إليه الفارس طليعة).

قال شيخنا: " سيأتي تخريج الحديث وذكر المؤلف له في الالتفات في الصلاة، وكان ينبغي على المخرج أن ينبه على ذلك، فسبحان من لا يغفل ".

(89) ص (294)، سطر (11)، قوله: (وقد اختلف الفقهاء في كراهته).

قال شيخنا: " والصواب أنه مكروه مطلقاً لعدم فعله له ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وكذا سلف الأمة ".

الأحد 28/ 6/1406 هـ

(90) ص (297)، نهاية سطر (4).

قال شيخنا: " وفي رواية النسائي، وغيره: يقولها ثلاثاً، وفي مسند عبد بن حميد زيادة " يحي ويميت ".

الأحد 28/ 6/1406 هـ

ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[11 - 11 - 09, 06:51 ص]ـ

بارك الله فيكم يا شيخ ضيدان ...

واصل وصلك الله ببرِّه ..

متابع وبتأمُّل ... أحسن الله إليكم ...

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[11 - 11 - 09, 01:06 م]ـ

وفيك أخي الكريم الفاضل أبو الوضاح الحمراني .. جزاك الله عنا كل خير.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 09:07 م]ـ

الحلقة العاشرة:

(91) ص (301)، سطر (11، 12)، قوله: (وقد تقدم قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الاستفتاح ... ).

تقدم تخريج الحديث ص (204). لم ينبه المحقق على ذلك.

(92) ص (303) بداية سطر (5).

هنا توقف الدرس في 28/ 6/1406 هـ حيث سافر شيخنا ـ رحمه الله ـ إلى مكة، وعاد وبدأ الدرس في يوم الأحد 4/ 8/1406هـ

(93) ص (305)، سطر (9، 10، 11)، قوله: (وكان إذا صلى إلى عود أو عمود أو شجرة، جعله على حاجبه الأيمن أو الأيسر، ولم يصمد له صمداً).

قال شيخنا: " الحديث في هذا رواه أبو داود وإسناده ضعيف، وقد تتبعت طرق هذا الحديث فلم أر له إسناداً صحيحاً ".

(94) ص (308)، سطر (3، 4)، قوله: (وقضاء السنن الرواتب في أوقات النهي عام له ولأمته).

قال شيخنا: " هذا فيه نظر، أما سنة الفجر فقد جاء بها دليل خاص ".

الأحد 11/ 8/1406هـ

(95) ص (309)، سطر (11، 12)، قوله: (فتكون هذه الأربع التي قبل الظهر ورداً مستقلاً سببه انتصاف النهار وزوال الشمس ".

قال شيخنا: ظاهر الأمر أنها سنة الظهر كما في حديث أم حبيبة ".

11/ 8/1406هـ

(96) ص (309)، سطر (13)، قوله: (إنهن يَعْدِلْنَ):

ضبطه شيخنا: " إنهن يُعْدَلْنَ " بضم الياء، وسكون العين، وفتح الدال، وسكون اللام ".

(97) ص (309)، سطر (14)، قوله: (وسر هذا والله أعلم أن انتصاف النهار مقابل لانتصاف الليل، وأبواب السماء تفتح بعد زوال الشمس، ويحصل النزول الإلهي بعد انتصاف الليل).

قال شيخنا: " هذا فيه نظر، لأن النزول الإلهي في الليل بعد مضي الثلثان من الليل، وفي رواية بعد مضي شطر الليل، فليس هو بعد انتصاف الليل مباشرة كما يفهم من كلام المؤلف ـ رحمه الله ـ ".

11/ 8/1406هـ

(98) ص (311)، حاشية (1).

قال شيخنا: " حديث حسن، ولقد تتبعت طرق حديث ابن عمر منذ مدة فرأيته حديثاً حسناً ".

11/ 8/1406هـ

(99) ص (312)، سطر (11، 12)، قوله: (وكان يصلي عامة السنن، والتطوع الذي لا سبب له في بيته، لاسيما سنة المغرب، فإنه لم ينقل عنه أنه فعلها في المسجد البته).

قال شيخنا: " هذا فيه نظر، جاء في سنن أبي داود أنه فعلها ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المسجد، فهو يدل على أنه فعلها في المسجد، وأما فعلها دائماً في المسجد فلم ينقل ".

(100) ص (312)، حاشية رقم (1)، سطر (5) من الحاشية، قال المحقق: (رواه مسلم (838) في صلاة المسافرين .... ).

قال شيخنا: " هذا فيه نظر، فليس هو عند مسلم بهذا اللفظ، وكان الأولى أن يقال: ليس هو عند مسلم بهذا اللفظ ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير