يمكنكم التواصل عبر البريد الالكتروني 2081963@ gmail.com
ـ[الفارسكوري]ــــــــ[19 - 11 - 09, 04:46 م]ـ
الأخ الكريم خالد بن محمد الحربي ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
للأسف .. لم أجد أية رسائل منكم في بريدي الالكتروني.!!.
والسلام عليكم
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 06:12 ص]ـ
الحلقة (12):
(111) ص (330)، سطر (6)، قوله: (ولا تشبهوا بصلاة المغرب).
قال شيخنا: التشبيه بصلاة المغرب هو أن يصلي الوتر كصفة صلاة المغرب، يعني يجلس في الثانية ثم يقوم للثالثة، أما إذا سردها سرداً فإن ذلك ليس فيه تشبيه بصلاة المغرب بجيث يجلس في الركعة الثالثة للتشهد والسلام، وهذا هو الوارد في حديث عائشة، وأبي بن كعب ـ رضي الله عنهما ـ فهي صفة من صفات الوتر الواردة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ.
تقرير ـ الأحد ـ 2/ 2/1407 هـ
(112) ص (331)، حاشية رقم (2)، قول المحقق في آخر الحاشية: (وإسناده صحيح).
قال شيخنا: لو قال: إسناده حسن لكان أولى، فإن جسرة قال عنها الحافظ في التقريب: مقبولة.
تقرير ـ الأحد ـ 2/ 2/1407 هـ
(113) ص (332)، سطر (3)، قوله: (قال النسائي: لا أعلم أحداً روى هذا الحديث غير أبي داود، يعني الحفري، وأبو داود ثقة، ولا أحسب إلا أن هذا الحديث خطأ، والله أعلم).
قال شيخنا: " كلام النسائي ليس بشيء ".
الأحد ـ 2/ 2/1407 هـ
(114) ص (332)، سطر (4)، قوله: (يعني الحفري).
ضبطه شيخنا: " الحَفَري " بفتح الحاء والفاء.
(115) ص (332)، حاشية (1)، سطر (3)، قول المحقق: (وروي في الموطأ ... ).
قال شيخنا: " هذا خلاف ما روته عائشة ـ رضي الله عنها ـ، والبحث في قيام الليل، وما ذكره المحقق ليس له علاقة بقيام الليل ".
الأحد ـ 9/ 2/1407 هـ
(116) ص (333)، سطر (11)، قوله: (ليبين جواز الصلاة بعد الوتر).
قال شيخنا: " والقول بالجواز هو الأظهر ".
الأحد ـ 9/ 2/1407 هـ
(117) ص (335)، سطر (7)، قوله: (حديث أبي الحوراء).
ضبطه شيخنا: " الحَوْرَاء ".
(118) ص (337)، سطر (13)، قوله: (وكان صلى الله عليه وسلم يرتل السورة حتى تكون أطولَ مِنْ أَطْوَلِ منها).
ضبطه شيخنا: " أَطْوَلَ " بالنصب.
(119) ص (338)، سطر (2)، قوله: (فذهب ابن مسعود وابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وغيرهما إلى أن الترتيل والتدبر مع قلة القراءة أفضل من سرعة القراءة مع كثرتها).
هذا القول رجحه شيخنا ـ رحمه الله ـ، وقال:
" ختمة واحدة بتدبر خير من ختمتين بلا تدبر ".
الأحد ـ 16/ 2/1407 هـ
(120) ص (338)، سطر (14)، قوله: (والثانية: من عدم القرآن والإيمان).
قال شيخنا: " وهم شر الناس والعياذ بالله ".
ـ[أبو سليمان الأسعدي]ــــــــ[25 - 11 - 09, 01:23 م]ـ
الأخ الشيخ الكريم ضيدان ..
جزاك الله خيراً على هذا الجنى الدان ..
وأورثك الجنان والحور والولدان ..
ولو طبعت هذه التعليقات وأمثالها في حواشي الكتاب لكان أحفظ لها ..
مع طباعتها مستقلة ..
أعانكم الله وزادكم من فضله ..
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[25 - 11 - 09, 03:47 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم الفاضل أبا سليمان الأسعدي، اقتراحكم طيب.
جزاكم الله كل خير، ونفع بكم .. وأسعدكم بطاعته.
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[28 - 11 - 09, 03:31 ص]ـ
الحلقة (13):
(121) ص (338)، سطر (14، 15)، قوله: (الثالثة: من أوتي قرآناً، ولم يؤت إيماناً).
قال شيخنا: " كالمنافقين، وكذا الخوارج والعياذ بالله ".
(122) فائدة:
قال شيخنا: " قال تقي الدين: أجمع أهل العلم على عدم جواز أخذ الأجرة على القراءة.
لكن الخلاف في أجرة التعليم، والصواب جواز ذلك ".
(123) ص (339)، سطر (3)، قوله: (وقال أصحاب الشافعي ـ رحمه الله ـ: كثرة القراءة أفضل، واحتجوا بحديث ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " من قرأ حرفاً من كتاب الله، فله به حسنة ..... ).
قال شيخنا: " هذا لا حجة لهم فيه؛ لأن الذي يقرأ بتدبر تضاعف له الحسنات أيضاً مع التدبر ".
(124) ص (340)، حاشية (2).
قال شيخنا: " وحسنه الحافظ في البلوغ ".
الأحد 30/ 2/1407 هـ
¥