ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[11 - 01 - 03, 04:09 ص]ـ
الرجاء زيادة البيان حول كتاب (العلم الشامخ) للمقبلي
ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 07:08 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابن القيم
واسأل به خبيرا ...
قال العلامة المعلمي في (الأنوار الكاشفة: 279) ما نصه:
((والمقبلي نشأ في بيئة اعتزالية المعتقد، هادوية الفقه، شيعية تشيعا مختلفا، يغلظ في أناس ويخف في آخرين.
فحاول التحرر فنجح تقريبا في الفقه، وقارب التوسط في التشيع.
أما الاعتزال فلم يكد يتخلص إلا من تكفير أهل السنة مطلقا)).
فهذه خلاصة نافعة للمستعجل.
والله الموفق.
خلاصة نافعة جزاك الله خيراً
ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 11:42 ص]ـ
وقد سخر المقبلي في العلم الشامخ من الإمام أحمد في تقريره لعدم خلق القرآن بقصة لا يشك عاقل في كذبها، وهذا من اعتزاله.
ولقد وصم الإمام الذهبي فيه بالناصبية، وهذا من تشيعه.
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 05:04 م]ـ
مَنْ وقف على كلام للصنعاني يدلُّ على زيديته أو خروجه - ولو شيئاً يسيرا- عن مذهب أهل السنة والجماعة فليذكره لنا مع ذكر المصدر.
ـ[فخر الدين]ــــــــ[03 - 08 - 03, 12:56 ص]ـ
هناك كتاب لابن الأمير الصنعاني اسمه ((الروضة الندية في شرح التحفة العلوية)) وفيه اقتراب من مذهب الشيعة في أهل البيت.
ـ[أبو خليفة العسيري]ــــــــ[03 - 08 - 03, 09:35 ص]ـ
أخوتي هذه فائدة كنت دونتها في أحد المنتديات:
قال الإمام محمد بن إسماعيل الصنعاني في كتابه (ذيل الأبحاث المسددة وحل عباراتها المعقدة) ص (117) تعقيبا على كلام لصاحب الأبحاث _ وهو المقبلي _ يتضمن نفي رؤية الله:
(ولا ريب أنه قرأ علم الاعتزال على شيخه أول مرة حتى قرت قواعده في قلب خال فتمكنت، ثم هداه الله إلى النظر، لكنه بقي على شريف ذهنه من ذلك غبار ودخان يطفو على ذهنه في بعض الأحيان.
وإلا فهو أحسن الناظرين إنصافا، وأقلهم اعتسافا، ولولا ذلك الدخان لقال مثل قوله في سائر صفات الرحمن: (إنه يؤمن بها ولا يتكيف حقيقتها، كما قال قريبا في بحث المحبة).
ولعل الله ييسر لي أو لأحد الأخوة بنقل تفصيل كلام ابن الوزير والمقبلي في مسائل الاعتقاد مرتبة، بدلا من الأحكام العامة، لأنها لو كانت حقا في نفسها بالنسبة لمن يعلمها إلا أنها لا تفيد إلا من وقف على النقل عنهم، أو من وقف على حكم عام ممن يطمئن إلى علمه وفهمه وسعة اطلاعه، وهم العلماء، فمع تقديري للأعضاء ممن لا أعلمهم من طلبة العلم إلا أن كثيرا من رواد الملتقى وغيره من المنتديات لا يعرفون شيئا عنهم.
وجزاكم الله خيرا.