ـ[عبدالحميد الشريف]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:50 ص]ـ
للرفع بارك الله فيكم
ـ[أبو عبدالله بن محمد]ــــــــ[03 - 01 - 08, 09:51 ص]ـ
معلومات قيمة .. فيها محبة أهل العلم بعضهم لبعض ..
ـ[أبي يحيى المكاوي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 03:01 م]ـ
هل للشيخ محمد عمرو دروس منتظمه بالقاهره؟
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 03:27 م]ـ
نسأل الله تعالى أن يحفظ مشايخنا و يبارك لهم في صحتهم و أعمارهم.
ـ[أبوعبدالرحمن المياسي]ــــــــ[07 - 01 - 08, 08:25 ص]ـ
ليتنا كنا معك يا أخي الأزهري السلفي، لتكتحل اعيننا برؤيتك ورؤية العلماء الذين ذكرت.
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[08 - 01 - 08, 03:46 م]ـ
جزيتم خيرا علي هذا النقل المبارك
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[22 - 01 - 08, 08:22 ص]ـ
رحم الله الشيخ العلامة محمد عمرو رحمة واسعة و غفر له و رفع درجته في الجنان
ـ[أبوعبد الرحمن عادل]ــــــــ[22 - 01 - 08, 08:47 ص]ـ
توفي الليلة شيخنا الحبيب محمد عمرو أسأل الله العظيم أن يغفر له ويرحمه ويجمعنا وإياه على حوض نبينا صلى الله عليه وسلم والجنازة اليوم من مسجد السلام بمدينة نصر
ـ[أحمد محمود الأزهري]ــــــــ[22 - 01 - 08, 09:26 ص]ـ
اللهم أسكنه فسيح جناتك ..
آمين،،،
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[22 - 01 - 08, 10:31 ص]ـ
هل للشيخ محمد عمرو دروس منتظمه بالقاهره؟
أسألُ اللهَ ألاَّ يتمَّ اليوم إلا وقد حطّ رحلَه في الجنَّة ..
ـ[المقدادي]ــــــــ[22 - 01 - 08, 10:56 ص]ـ
أسألُ اللهَ ألاَّ يتمَّ اليوم إلا وقد حطّ رحلَه في الجنَّة ..
آمين آمين آمين
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[22 - 01 - 08, 04:25 م]ـ
رحم الله الشيخ محمد عمرو رحمة واسعة.
وإنا على فراقه لمحزونون.
لم أتشرف بلقاء الشيخ الفقيد، ولكنني أعرفه من خلال كتبه وجهوده في نشر السنة وتصفيتها.
وإن العين لتدمع، والقلب يحزن عند سماع نبأ نفقد فيه أحد أعيان المشتغلين بالسنة والدعاة لها.
وإنني إذ أعزي أسرة الفقيد، أعزي كذلك أصحابه وطلابه من مشايخ الحديث في بلاد مصر خاصة، وفي غيرها عامة، ونسأل الله أن يخلف على الأمة من أمثاله الكثير الطيب.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ـ[المعتصم محمد]ــــــــ[22 - 01 - 08, 04:52 م]ـ
لقد انطفأ الليلة الماضية سراج زاهر من السرج القليلة التي تضيئ للمسلمين
نسأل الله أن يغفر للشيخ مغفرة واسعة
ونسأله تعالى أن يحفظ علينا الشيخ الحويني وأن يمتعنا بطول حياته
ـ[ابو هبة]ــــــــ[22 - 01 - 08, 05:06 م]ـ
رحم الله الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف وغفر له.
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 03:20 ص]ـ
يا (ابنَ عبدِ اللَّطيفِ) ماذا دهاني ** إذْ سمعتُ النَّبَا؛ فهزَّ كيَاني
أتُراني أسَأْتُ بالفِعْلِ إذْ لمْ ** أُوْقِفِ الدَّمعَ؛ فالنَّوى أشْجَاني
لا يُؤَاخِذْ إلَهُنا بِبُكَاءٍ ** لَيْسَ سُخْطاً وإنْ مَحَا أجْفاني
عَلِمَ اللهُ أنَّنا قَدْ فُجِعْنا ** ورُزِينا بِمَوْتِ ذي الرُّجْحَانِ
أُشْهِدُ اللهَ لوْ فقدتُ بَنِيِّيْ ** لرجَوْتُ الثوابَ بالسّلْوانِ
ونَسيتُ المُصَابَ بعدَ ثلاثٍ ** وتَلَهَّيتُ بالمُنَى والأماني
مَوْتُ أَلْفٍ - واللهِ - أَهْوَنُ وَقْعاً ** في فُؤَادي مِنْ مَوتِ ذِي القُرآنِ
مَوْتُ حَبْرٍ عَزَاءُ كُلِّ غَيُورٍ ** ليسَ يَسْلُو به سوى الشَّيطانِ
أُشْرِبَ القَلْبُ حُبَّكمْ؛ فهنيئاً ** يا سَلِيلاً لأحمدَ الشَّيباني
وعَليٍّ [1]، ومُسلمٍ، والبُخاريْ ** ورفيقاً لناصرِ الألبَاني
نضَّرَ اللهُ وجهَكُمْ فلأهْلِ الْ ** عِلْمٍ في سُنَّةِ النَّبيْ العدناني
نُوْرُ وَجْهٍ، وهَيْبَةٌ، ووقارٌ ** حُسْنُ سَمْتٍ، و رِقَّةٌ في الجَنَان
كُنْتُ بالأمسِ ذاكِراً لخلالٍ ** حازها الفذُّ شَيخُنا الرَّباني
ذاكراً ذاكَ لـ’الطَّرِيفِي‘ [2] فأَثْنَى ** "ذاكَ صِدْقُ الرِّجالِ في الإيمانِ "
إنْ تَشَا أنْ ترى التَّواضُعَ حَقاًّ ** فَاقْرَأَنْ ما يَقُولُ " في الميزانِ " [3]
كُلُّ بَيْتٍ أقُولُه في قَصِيدي ** عَلِمَ اللهُ نابعٌ من جَنَاني
ليتَني قدْ شَرُفْتُ قَبْلَ رَحِيلٍ ** بِلقاءٍ؛ لتَهنَيأ العينَانِ!
ليتَني نِلْتُ قُبْلةً فِيْ جَبِينٍ ** وَسْمُهُ النُّوْرُ؛ قُبْلَةَ التَّحْنَانِ
أسألُ اللهَ سُؤْلَ عَبْدٍ ضَعِيفٍ ** أنْ تَحُطَّ الرِّحَالَ أعلى الجِنَانِ
¥