وقال أيضًا:
أين الرواية أم أين النجوم وما ... صاغوه من زخرف فيها ومن كذب
والقصيدة مشهورة ومعروفة.
وبهذا يظهر لنا أيها الشيعة ان الأبراج الفلكية ليس لها علاقة بما يجري للإنسان ومن يفعل ذلك فهو كافر فهل ستتبعون علمائكم الكفرة بعد ذلك؟؟!!.
يتبع
ـ[احمد العابد]ــــــــ[21 - 11 - 09, 11:26 م]ـ
نكمل على بركة الله واسف على تاخري لبعض المشاغل:
علماء النصارى وصكوك غفرانهم والضحك على ذقون اتباعهم!!!
ان من يحتل منصب البابوية يجني أموالا طائلة فكان الوصول لهذا المنصب هو الهدف الاساسي لرجال دينهم ففي روما وبالتحديد في القرون الوسطى ارتكبت جرائم بشعة وصلت لحد القتل ذلك غير الرشاوى التي كانت تُدفع لشخص ما لإثنائه عن الوصول إلى ذلك المنصب ومن يقلب تاريخ الكنيسة يكتشف من الجرائم ما لا تعد ولا تحصى ولا تستوعبهالباباوات يدفع رشوة منتظمة لرجال الدين حتى العقول واليكم النصوص مراجعهم المعتمدة ونقرئ في كتاب تاريخ الكنيسة منشورات دار الثقافة الطبعة الأولى لعام 1995 الجزء الرابع صـ35 تحت عنوان بابوية دنيوية ما يلي:
سلم المؤرخون والكنيسة الكاثوليكية نفسها، بأن البابوية خلال النصف الثاني من القرن الخامس عشر و الجزء الأول من القرن السادس عشر وصلت إلى أدنى درك خلقياً و روحياً".
ويستطرد جون لوريمر كلامه في الصفحة التالية مباشرة صـ36 تحت عنوان أشهر الأمثلة لبابوات عصر النهضة الرفيع:
سيكستوس الرابع six tus VII (1471- 1484)
أشعل الحرب ضد المدن والأقاليم الإيطالية، لكنه سعى لجعل روما عاصمة أوروبا للأداب والفنون وكذلك أعطى وظائف ممتازة لأقاربه وأهل بيته.
البابا إنوسنت السابع Innocent VII (1484- 1492)
كان ضعيفاً سهل الإنقياد لأسرة "ميدشي الثانية " وهي أسرة قوية فاسدة. باع وظائف الكنيسة وخلق وظائف جديدة للبيع. ووصل الفساد بين الكرادلة تحت حكمه إلى هوة منحطة جديدة.
البابا إسكندر السادس Alexander VI(1492- 1503)
كان من أسرة "جورجيا" الشهيرة بالقسوة والفجور، حصل على إنتخابه للبابويه بالرشوة. كان أيضاً متورطاً في السياسات الإيطالية، وعمل على ترقية أفراد عائلتة إلى مراكز أعلى.
البابا جوليان الثاني Julian II (1503- 1513)
اشتهر بأنه البابا المقاتل الذي قاد فعلاً الجيوش البابوية في معركة ضد الفرنسيين والأسبان. دعا إلى مجمع "لاتيران " الخامس بقصد الإصلاح، ولكن المجمع لم يصل إلى نتيجة.
البابا ليو العاشر Leo X(1513- 1521)
اتبع طريقة البابوات السابقة في تثبيت السطوة السياسية للبابوية. مزج حب التعالي بالإسراف والبذخ، وكان دائما يبحث عن وسائل لترقية أقاربه. ليو العاشر (البابا المعاصر لمارتن لوثر) وصفه كاتب كاثوليكي بأنه "مذنب بالإهمال الذريع، والاستهتار اللامسئول، والحب العارم للمتعة".
وبعد تلك الاتهامات المثيرة للبابوات والذين من المفترض أنهم يحتلون قمة الهرم الديني في المسيحية تأتي شهادة البسطاء من عامة الشعب لتفضح جشع الكنيسة والشره الذي كان يتميز به كل من يجلس على كرسي البابوية فيستمر جون لوريمر قائلاً في نفس الصفحة وتحت عنوان
البابوية والمال:
"هناك اتهامات كثيرة ضد البابوية، ولكن التهمة الأكثر انتشاراً كانت الإستغلال المالي.
ضج الناس بالشكوى من أعلى حاكم إلى أدنى قروي بأن الكنيسة عاشت للمال. ومن داخل الكنيسة ضغط البابا على الأساقفة الذين عَصروا الكهنة الذين هم بدورهم عَصروا الشعب وقال مواطن أسباني:
"أرى أننا نادراً ما نحصل على شيئ من خدام المسيح إلا بالمال"
"في العماد بالمال. . . في الزواج بالمال. . الإعتراف بالمال "
"لا و لا سر المسحة الأخيرة بدون المال، لا يدقون الأجراس بدون المال"
"لا مراسم في الكنيسة للدفن بدون المال"
يبدو أنهم في كل يوم اخترعوا طرقاً جديدة لتنمية دخول الكنيسة. فقد كان هناك محصلون خصوصيون من قبل البابا سافروا إلى الأرياف. كانوا يطالبون بعشر دخل الكاهن، ويحصلون على كل حصيلة الكاهن عن السنة الأولى من خدمته وبالطبع كانت المراكز والوظائف الكنسية لمن يدفع المبلغ الأكبر!!!
ـــــــــــــــ
اما الرافضة فتشابهوا معهم بصكوك الغفران لنرى!!
الخمس سرقة لاموال الرافضة علانية!!
¥