[هل الذي يصلي في ساحات الحرم النبوي له أجر ألف صلاة؟؟!]
ـ[ابو حذيفة الأثري]ــــــــ[09 - 11 - 09, 10:56 م]ـ
مع كثرة الحجاج في موسم الحج
يضطر البعض إلى أن يصلي في ساحات الحرم النبوي الشريف
لكثرة الزحام داخل المسجد
فهل له أجر ألف صلاة و كذلك المسجد الحرام؟؟
ـ[سفيان الأبياري]ــــــــ[09 - 11 - 09, 11:25 م]ـ
سمعت العلامة مقبل الوادعي يقول أن المقصود بالحديث هو الحرم و ان مكة ليس لها حكم الحرم. انتهى كلامه بمعناه
و الله أعلم بحكم ساحات الحرم هل تدل تدخل ضمن حكم الحرم أم لا
ـ[ناصر قليل]ــــــــ[09 - 11 - 09, 11:29 م]ـ
الجواب على هذا الرابط
http://www.khudheir.com/text/294
ـ[ابو حذيفة الأثري]ــــــــ[09 - 11 - 09, 11:47 م]ـ
المشايخ الكرام
سفيان الأبياري
ناصر قليل
بارك الله فيكم و نفع بكم الإسلام و المسلمين
الجواب على هذا الرابط
http://www.khudheir.com/text/294
قصدي من السؤال هو الساحات و ليس الذي في الرابط
ـ[ناصر قليل]ــــــــ[10 - 11 - 09, 07:37 ص]ـ
قصدي من السؤال هو الساحات و ليس الذي في الرابط [/ QUOTE]
الاجابه على هذا الرابط
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=1056
ـ[مؤسسة ابن جبرين الخيرية]ــــــــ[10 - 11 - 09, 09:15 ص]ـ
(2765)
سؤال: هل يشمل الأجر في الصلاة في المسجد النبوي الصلاة في التوسعة؟
الجواب: نعم ذكر العلماء أن الزيادة لها حكم المزيد فإن المسجد النبوي أصله صغير وقد زاد فيه عثمان رضي الله عنه ثم زاد فيه الوليد بن عبد الملك ولم يزل الملوك يوسعونه حتى جاءت هذه التوسعة الكبيرة في عهد هذه الدولة وذلك للحاجة الماسة إليها ولكثرة الوجود لما تيسرت وسائل النقل فمن صلى في التوسعة فله الأجر المرتب على الصلاة في أصل المسجد بشرط أن تتصل الصفوف ولا يجد مكان أقرب مما هو فيه، فأما الصلاة في التوسعات مع خلو بعض المصابيح فنرى أنها لا تحصل بها المضاعفة، وفي صحتها نظر.
قاله وأملاه
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
18/ 5/1421 هـ
(5195)
سؤال: في الحرم أي الصفوف أفضل وأي الأدوار أفضل؟ وأين بداية الصف الأيمن والأيسر وانتهاؤها؟
الجواب: الحرم المكي القديم هو ما حول الكعبة إلى بئر زمزم وما يحاذي ذلك من جوانب البيت، ثم حصلت فيه زيادات وتوسعات مرة بعد مرة، ويختار كثير من العلماء أن الزيادة لها حكم المزيد في الفضل فتحصل المضاعفة لمن صلى في المسجد القديم كمن صلى في الزيادات وفي السطوح وفي التوسعات الخارجة إذا اتصلت الصفوف وأمكن الاقتداء بالإمام، ولا شك أن أفضل الأماكن هي الصفوف الأولى، ويعتبر الصف الأول هو الذي يواجه الكعبة أي القريب منها من أي الجوانب، وليس شرطاً أن يكون هو امتداد الصف الذي خلف الإمام، حيث أن في الجوانب الأخرى يقربون من الكعبة بحيث يسجدون قرب جدارها أو قرب جدار الحجر، فمن كان يلي الكعبة أو يلي جدار الحجر فهو في الصف الأول، ويرى أيضاً كثير من العلماء أن الصلاة في الدور الأرضي الذي فيه الإمام لها مزية على الأدوار العلوية والسفلية، ونظرأً لأن المسجد الحرام محيط بالكعبة، فإن الصفوف فيه تكون محلقة كالدائرة حول الكعبة، ويكون لها بداية ونهاية إذا قطعتها السواري القديمة والجديدة، ويغتفر عند الزحام الصلاة بين السواري ولو قطعت الصفوف.
قاله وأملاه
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
28/ 2/1423 هـ