تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:59 م]ـ

جزاكم الله خيرًا على هذا النقل، وبارك الله في الكاتب ونفع به.

ـ[أبو عبدالله المزني]ــــــــ[12 - 11 - 09, 05:07 م]ـ

جزاك الله خيرا ... جهد يستحق الإشادة والشكر ...

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[12 - 11 - 09, 05:35 م]ـ

جزاكم الله خيرا

موضوع متميز، وطرح موضوعي مدلل.

ـ[السعداوي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 09:08 م]ـ

من أفضل ما قرأت

سلمت يمينك

ـ[علي حسن السيد]ــــــــ[12 - 11 - 09, 10:03 م]ـ

سلمت يمينك

ـ[علي حسن السيد]ــــــــ[12 - 11 - 09, 11:07 م]ـ

سلمت يمينك أخي الموسى

إن الاختلاط بداية طريق الفساد كل الفساد , إنهم يريدون لبلاد الحرمين أن تلحق مصر وباقي الدول العربية , فكيف بدأت مصر في الانحدار وترك دين الله عندما سمحوا لقاسم أمين ومحمد عبده ورفاعة الطهطاوي وطه حسين ومن على شاكلتهم بقولهم في تحرير المرأة فمريدي الاختلاط أصلا يقصدون تحرير المرأة ولكن لا يستطيعون أن يجهروا بذلك

والحمد لله أهدافهم معروفة

فثبت الله كل من كتب هنا كلمة لدرء هذا البلاء

اللهم احفظ بلاد الحرمين من شياطين الإنس والجن

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[13 - 11 - 09, 01:48 ص]ـ

أخوي الموسى جزاك ربي خير الجزاء ..

(ومن البدع القبيحة ما اعتاده بعض العوام في هذه الأزمان من إيقاد الشمع بجبل عرفة ليلة التاسع أو غيرها .. ، وهذه ضلالة فاحشة جمعوا فيها أنواعا من القبائح، منها: اختلاط النساء بالرجال، والشموع بينهم، ووجوههم بارزة، ويجب على ولي الأمر وكل مكلف تمكن من إزالة هذه البدع إنكارها) (المجموع، 8/ 140).

في الطبعة التي عندي , الإحالة تكون في المجلّد: [8/ 87] .. وهي طبعة دار إحياء التراث العربي, ت: محمد نجيب المطيعي ..

واليوم اتصل بي أحد الإخوة وقال:

ظهر أحد القضاة وقال بجواز الاختلاط, استناداً إلى قول النووي في شرح صحيح مسلم قوله:

والاختلاط جائز مالم يكن هناك خلوة أو نحو هذا الكلام ..

قلت: يريد قول النووي في المجموع ولا أعلم أين موقعه في شرح صحيح مسلم, ولكن ورد كلام النووي نفسه في المجموع تعليقاً على كلام الشيرازي, قال الشيرازي:

((ولاتجب الجمعة على صبي ولا مجنون ... ولأنها تختلط بالرجال وذلك لايجوز)).

قال النووي شارحاً ومعلّقاً على كلام الشيرازي:

حديث جابر رواه أبو داود .. و ..... ثم قال: وقوله: ولأنها تختلط بالرجال وذلك لايجوز: ليس كما قال فإنها لايلزم من حضورها الجمعة الاختلاط, بل تكون وراءهم ... ولأن اختلاط النساء بالرجال إذا لم يكن خلوة ليس بحرام)) انتهى كلام النووي. [المجموع 4/ 244] ..

قلت: هكذا استدل القاضي هداه الله وأخذ ماوافق رأيه, ونسي كلام النووي في المجلد: [8/ 87] , فإنه موضّح لكلامه المجمل في المجلد: [4/ 244] , حيث قال:

(ومن البدع القبيحة ما اعتاده بعض العوام في هذه الأزمان من إيقاد الشمع بجبل عرفة ليلة التاسع أو غيرها .. ، وهذه ضلالة فاحشة جمعوا فيها أنواعا من القبائح، منها: اختلاط النساء بالرجال، والشموع بينهم، ووجوههم بارزة، ويجب على ولي الأمر وكل مكلف تمكن من إزالة هذه البدع إنكارها) (المجموع،8/ 87) ..

فليته سكت وريّح المشايخ والدعاة للتفرّغ لبني علمان .. أو ليته تأكد وبحث واجتهد قليلاً لكي يجمع بين كلام أهل العلم .. أو ليته قرأ قاعدة الأخ الحبيب المسيطير: قاعدة: تأكد.

والله المستعان ..

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[14 - 11 - 09, 11:24 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله هذا المقال يكتب بماء الذهب خصوصاً في هذا الوقت الذي كثر فيه الكلام حول الاختلاط و كأن من حرّمه ابتدع بدعه بالدين!!

والله أعجب من بعض المشايخ الذين يقولون أن الاختلاط مباح و هم يعلمون ان الاختلاط المقصود في هذا الزمان هو الاختلاط الذي ينجم عنه التعارف بين الجنسين

و إن تعجب فاعجب لقول الكاتبه (حصه آل الشيخ) في مقالها في جريدة العفن تاريخ 14 نوفمبر 2009

تقول:-

" فكيف يكون الإنسان لمجرد الاختلاط مذنبا وإن غض البصر وحفظ الفرج كما طلب القرآن؟ "

سبحان الله .. كأنها تقول الاختلاط المطلوب هو الاختلاط مع غض البصر!!! و الواقع عكس ذلك تماماً لأن الاختلاط الموجود بالساحه ليس كما تقول

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير