تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدسوقي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 01:35 ص]ـ

* قال محمود الحاوي:

جزاكَ الله حقاً كلَّ خيرٍ .. فَنَظْمُكَ كَمْ يُعَلِّمُ قارئيه

تقول العُرْبُ (إيهٍ) أي (فَزِدْنا) .. فإيهٍ ثُمَّ إيهٍ ثُمَّ إيهِ

ـ[أم معاذ الهاشميه]ــــــــ[14 - 12 - 09, 08:54 ص]ـ

جزيتم خيراً

ـ[أبو أسماء الأزهري]ــــــــ[14 - 12 - 09, 11:24 ص]ـ

جزاكم الله جميعاً كل خير

ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 11:51 ص]ـ

أبا أسماء شكرا ثم شكرا على نظم فقد أبدعت فيه

فنظمك إن سؤلت عنه أقول الشهد فساغ لشاربيه

ـ[أحمد سالم السلفي]ــــــــ[14 - 12 - 09, 01:53 م]ـ

يلاحظ أن الناظم الفاضل رجل أزهري أصيل , وهذا يدل على أن الأزهر بخير وسيظل بخير إن شاء الله

وجزى الله أبا اسماء خير الجزاء وأبقى الله الأزهر وعلمائه المخلصين

ـ[عبد الله الطيب]ــــــــ[14 - 12 - 09, 03:56 م]ـ

أبا أسماء شكرا ثم شكرا ... على نظم فقد أبدعت فيه

فنظمك إن سئلتُ أقول عنه ... [رعى الله الكلام وناظميه]

ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[16 - 12 - 09, 09:13 ص]ـ

أبا أسماء شكرا ثم شكرا ... على نظم فقد أبدعت فيه

فنظمك إن سئلتُ أقول عنه ... [رعى الله الكلام وناظميه]

بارك الله فيك أخي عبدالله على هذا التعديل , كنت على عجل والبضاعة قليلة

ـ[د. إسلام المازني]ــــــــ[16 - 01 - 10, 11:12 م]ـ

رائعة حقا، كما وصف الحبيب الناقل وفقه الله ورعاه

وأنت أيها الناظم عقد اللؤلؤ

بارك الله عليك وزادك علما وبلاغة

وأنادي مع الشيخ أحمد الزين

أرثي الأدب مع الله الذي تركه كثيرون ممن خاضوا في الأمر

وغيبت قلوبهم تحت حجاب غفلة وخيمة ظلمة، وهذه الثياب التي باتوا مقذعين في وصفها هي مما أنزل الله تعالى شأنه وكفى بالله

والقضية قضية منهج تلقي وتسليم قلب وليست خلافا علميا كما يظهر من كم الغل والقهر البادي دون سابق جريرة

نَفسي الفِداءُ لِزَهرةٍ أَمسى لَها * بَينَ الجَنادِل وَالثَرى أَكمامُ

أَودَت فَأَودَت بِالقُلوبِ هُمومُها * وَتَشَقَّقت لِمصابِها الأَقلامُ

خَلَّفتِ للعَلياءِ قَلباً خافِقاً * وَتَرَكتِ دَمع المَجدِ وَهوَ سِجامُ

وَمَع الحِجابِ بَلغتِ أَبعدَ غايَةٍ * في المَجدِ تَقصُر دونَها الأَفهامُ

لَيسَ الحِجابُ يَعوقُ عَن طَلبِ العُلا * فيما أَرى لَكنّها أَوهامُ

إلى أن هتف:

إِمّا الحِجابَ أَو السُفورَ أَردتُمو * وَالخَيرُ فيما اِختارَه الإِسلامُ

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[17 - 01 - 10, 01:46 ص]ـ

وكتبه العبد الفقير إلى عفو ربه ومولاه

أبو أسماء الأزهريّ

كارم السيد حامد

إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية

جزاك الله خيرا

حقا هؤلاء هم من يمثلون الأزهر،لا ترزية الفتاوى

ـ[أبوزياد العبدلي]ــــــــ[17 - 01 - 10, 08:53 ص]ـ

رائعة حقا، كما وصف الحبيب الناقل وفقه الله ورعاه

وأنت أيها الناظم عقد اللؤلؤ

بارك الله عليك وزادك علما وبلاغة

وأنادي مع الشيخ أحمد الزين

أرثي الأدب مع الله الذي تركه كثيرون ممن خاضوا في الأمر

وغيبت قلوبهم تحت حجاب غفلة وخيمة ظلمة، وهذه الثياب التي باتوا مقذعين في وصفها هي مما أنزل الله تعالى شأنه وكفى بالله

والقضية قضية منهج تلقي وتسليم قلب وليست خلافا علميا كما يظهر من كم الغل والقهر البادي دون سابق جريرة

نَفسي الفِداءُ لِزَهرةٍ أَمسى لَها * بَينَ الجَنادِل وَالثَرى أَكمامُ

أَودَت فَأَودَت بِالقُلوبِ هُمومُها * وَتَشَقَّقت لِمصابِها الأَقلامُ

خَلَّفتِ للعَلياءِ قَلباً خافِقاً * وَتَرَكتِ دَمع المَجدِ وَهوَ سِجامُ

وَمَع الحِجابِ بَلغتِ أَبعدَ غايَةٍ * في المَجدِ تَقصُر دونَها الأَفهامُ

لَيسَ الحِجابُ يَعوقُ عَن طَلبِ العُلا * فيما أَرى لَكنّها أَوهامُ

إلى أن هتف:

إِمّا الحِجابَ أَو السُفورَ أَردتُمو * وَالخَيرُ فيما اِختارَه الإِسلامُ

إي وربي (والخير فيما اختاره الإسلام) بوركت أبا مالك على نقلك الرائع لهذه الرائعة

ـ[أبو أسماء الأزهري]ــــــــ[17 - 01 - 10, 10:11 ص]ـ

أقول لكل من أثنى: جزاكم إله العالمين الخير عني

ولست لذاكم الإطرا بأهل ٍ ومن أثنى أحق بذاك مني

ونسأل ربنا الإخلاص قولاً وفعلاً؛ فهو ذو فضل ٍ ومنِّ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير