تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صحيح ان الأفضل طي السجادة بعد الصلاة لأن الشيطان يصلي فيها. وكذلك مايذكر عدم ترك الاظافر تطول لأن الشيطان يجلس فوقها. أفيدونا]

ـ[شربتلي محمد]ــــــــ[15 - 11 - 09, 11:44 ص]ـ

ماصحة هذا القول وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[15 - 11 - 09, 12:37 م]ـ

لا يا أخي الكريم لا يصح شئ من ذلك

لكن من السنة قص الأظفار كما في الحديث

عن عائشة قالت

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر من الفطرة قص الشارب وإعفاء اللحية والسواك والاستنشاق بالماء وقص الأظفار وغسل البراجم ونتف الإبط وحلق العانة وانتقاص الماء يعني الاستنجاء بالماء

قال زكريا قال مصعب ونسيت العاشرة إلا أن تكون المضمضة

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[15 - 11 - 09, 01:08 م]ـ

هل صحيح ان الأفضل طي السجادة بعد الصلاة لأن الشيطان يصلي فيها

أضحك الله سنك

وهل الشيطان يصلي!

هذا ليس له أصل

وكذلك مايذكر عدم ترك الاظافر تطول لأن الشيطان يجلس فوقها. أفيدونا

روى الخطيب في الجامع (860) - من طريق العباس بن الوليد انا محمد بن شعيب انا عيسى بن عبدالله عن عثمان بن عبد الرحمن انه اخبره عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبدالله عن رسول الله صلى الله عليه و سلم انه قال ((خللوا لحاكم وقصوا اظافيركم فان الشيطان يجري ما بين اللحم والظفر))

وهو منكر

قال الحافظ العراقي في تخريج الإحياء

((أخرجه الخطيب في الجامع بإسناد ضعيف))

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[15 - 11 - 09, 02:05 م]ـ

جزاكم الله خير يا إخوة.

أخي أبو العز النجدي فقد أجدت وأفدت ... نفع الله بك وزادك علما

ـ[ابو عمران الشيشاني]ــــــــ[16 - 11 - 09, 04:58 م]ـ

وماذا عن دفن الأظافر والشعر؟

ـ[المحبرة]ــــــــ[16 - 11 - 09, 05:39 م]ـ

نقل لفتوى من شبكة نور الإسلام عن حكم (دفن الأظافر والشعر)

سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله /

السؤال:

بعض الناس عندما يقصون الأظافر أو الشعر وخاصة عند النساء يقوم بدفن الأظافر والشعر على أساس أن تركه في العراء إثم، فما مدى صحة ذلك؟

الجواب:

ذكر أهل العلم أن دفن الشعر والأظافر أحسن وأولى، وقد أثر ذلك عند بعض الصحابة رضي الله عنهم، وأما كون بقائه في العراء أو إلقائه في مكان ما يوجب إثماً فليس كذلك.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مصدر الفتوى: سلسلة كتاب الدعوة فتاوى فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين عضو هيئة كبار العلماء - (ج 1/ ص 79)

http://www.islamlight.net/new/index.php?option=com_ftawa&task=view&Itemid=50&catid=356&id=1002

ـ[المحبرة]ــــــــ[16 - 11 - 09, 06:31 م]ـ

نقل لفتوى من: موقع إسلام ويب

رقم الفتوى: 38921

عنوان الفتوى: حكم الاحتفاظ بما يأخذه المسلم من شعره وأظفاره.

تاريخ الفتوى: 21 شعبان 1424/ 18 - 10 - 2003

السؤال

هل يجوز الاحتفاظ بالمخلفات البشرية مثل قلامة الظفر أو جزء من الشعر على سبيل الذكرى أم أن ذلك يعد حراما؟ ولكم جزيل الشكر.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فيستحب للمسلم أن يدفن ما أخذه من شعره وأظفاره، لما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه أمر بدفن الشعر والأظفار.

رواه الطبراني في معجمه الكبير، و ابن أبي شيبة في مصنفه، و البيهقي في شعب الإيمان، وكان عدد من السلف يفعل ذلك، ذكر ذلك ابن أبي شيبة في مصنفه.

وقد صرح أهل العلم باستحباب ذلك.

قال ابن قدامة في المغني: ويستحب دفن ما قلم من أظفاره أو أزال من شعره، لما روى الخلال بإسناده عن ميل بنت مشرح الأشعرية قالت: رأيت أبي يقلم أظفاره ويدفنها، ويقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك.

وعن ابن جريج عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان يعجبه دفن الدم، وقال مهنا: سألت أحمد عن الرجل يأخذ من شعره وأظفاره أيدفنه أو يلقيه؟ قال: يدفنه، قلت: بلغك فيه شيء؟ قال: كان ابن عمر يدفنه، وروينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بدفن الشعر والأظفار، وقال: لا يتلعب به سحرة بني آدم.

وقال النووي في المجموع: يستحب دفن ما أخذ من هذه الشعور والأظفار ومواراته في الأرض، نقل ذلك عن ابن عمر رضي الله عنهما، واتفق عليه أصحابنا.

وقد قيد الشافعية والحنفية هذا الاستحباب بغير ظفر عورة وشعرها.

قال البجيرمي في حاشيته على الخطيب: قلت: ينبغي تقييده بغير ظفر عورة وشعرها، أما لو كان منها كعانة رجل وظفر وشعر امرأة وخنثى، فينبغي وجوب الستر لحرمة النظر إليه.

لكن هل يكتفى بإلقائها لوجود الستر أو لا؟ الظاهر الاكتفاء، لكن مع الكراهة.

وقال صاحب روض الطالب: ما حرم نظره متصلا، حرم نظره منفصلا، كشعر عانة ولو لرجل، وقلامة ظفر قدم حرة، إبقاء لحكمه قبل انفصاله، فليواره وجوبا كما اقتضاه كلام القاضي، لئلا ينظر إليه أحد.

وقال صاحب " الدر المختار ": (وكل عضو لا يجوز النظر إليه قبل الانفصال، لا يجوز بعده) ولو بعد الموت، كشعر عانة، وشعر رأسه ا، وعظم ذراع حرة ميتة وساقها، وقلامة ظفر رجلها. انتهى.

وبهذا النقل يتبين لك أن المشروع بالنسبة لما أخذه المسلم من شعره وأظفاره هو دفنه، أما الاحتفاظ به، فلا يخلو من كراهة، لما في ذلك من العبث الذي يتنزه عنه المسلم، كما أن الاحتفاظ بهذه الأشياء قد يؤدي إلى استخدامها فيما يضر، كما لو وقعت في أيدي السحرة الذين يستخدمون هذه الأشياء في إيذاء الإنسان، ومحل هذه الكراهة ما لم يكن الاحتفاظ بشعر العورة أو ظفرها مظنة لاطلاع من يحرم نظره إليها، فإن كان الاحتفاظ مظنة لذلك، حرم وتعين دفنها أو إلقاؤها والدفن أولى كما تقدم.

والله أعلم.

المفتي: مركز الفتوى

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=38921

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير