تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الطيب الروبي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 11:20 ص]ـ

نفع الله بكم!

الصور لا تظهر عندي. من يعرف السبب ويدلني على الحل؟

ـ[النقاء]ــــــــ[22 - 11 - 09, 06:43 ص]ـ

نفع الله بكم!

الصور لا تظهر عندي. من يعرف السبب ويدلني على الحل؟

وأنا كذلك!!!!!!

ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[22 - 11 - 09, 11:32 ص]ـ

نفع الله بكم!

الصور لا تظهر عندي. من يعرف السبب ويدلني على الحل؟

وأنا كذلك!!!!!!

لا أدري

على كل هذه الصور في المرفقات

الصورة الأولى: تبين معنى المحاذاة على القول الأول:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=72030&stc=1&d=1258878567

والثانية تبين أن جدة ليست محاذية للميقات على القول الأول وإنما هي قبل المحاذاة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=72031&stc=1&d=1258878567

والثالثة تبين المحاذاة على القول الثاني:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=72032&stc=1&d=1258878567

والرابعة تبين المحاذاة على القول الثالث:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=72033&stc=1&d=1258878567

وهذا رابط الموضوع الأصلي وفيه تعديلات وإضافات يسيرة:

http://www.mmf-4.com/vb/t4227.html

ـ[النقاء]ــــــــ[22 - 11 - 09, 02:22 م]ـ

ظهرت الصور شيخنا الفاضل

ـ[حارث همام]ــــــــ[12 - 12 - 09, 05:06 م]ـ

الشيخ الفاضل عامر ..

هذه ملاحظات مقتضبة كتبتها على عجل بقصد الفائدة لعلكم تراجعون المسألة أكثر.

وقد أعرضت عن نقاش مسائل جانبية وآثرت التنبيه على بعض ما يمس منهاج البحث، والمنصف المتمعن اللبيب مثلك أهل لإدراك كثير من الجزئيات المسكوت عنها.

وبعد:

فالذي يظهر أن القول الأول محدث، ولم أجده بهذا الوضوح إلاّ في تقرير الشيخ عدنان الذي اضطرب في كلامه غير المنسجم مع ما نقله من تعريف للمحاذاة عن ابن الأثير وغيره، وبعدها سمعناه عند غير واحد من المشايخ المعاصرين، وقد أنكره عليه الشيخ إبراهيم الصبيحي إنكاراً مفصلاً وهو من أشهر المعاصرين المنتصرين لأقوال الحنابلة بالكتاب والسنة.

كما أنكره من قبل أهل العلم كعلماء اللجنة الدائمة وكالشيخ عبد العزيز بن باز رحم الله علماءنا أحياء وأمواتاً.

مع أن الشيخ قرر ابتداء ما ذكره ابن الأثير وغيره من اعتبار أن لايقل بعد ما بين مكة والمحاذى بعد ما بين مكة والمحاذى به (وهذا هو المنسجم مع القول الثاني الذي ذكرته).

أما القول الثالث الذي اخترته ففي عده ظاهر مذهب الحنابلة نظر وتخريجه على بعض فروعهم فيه نظر، ففيه إشكال من جهتين وإشكال آخر في صحته ضابطا:

فمن جهة تصويرك له بقولك: "وتوضيح ذلك أن ترسم خطا يمثل طريقك إلى مكة وتمد من أقرب المواقيت خطا يتقاطع مع طريقك بزاوية 90 درجة فنقطة تقاطعهما هي نقطة المحاذاة" إشكال، إذ لا يلزم أن يكون الميقات متقاطعاً بزاوية قائمة مع طريق المسافر حتى يكون يمينه أو شماله فلو كانت الزاوية حادة أو منفرجة لم ينف ذلك أن يكون الميقات يمين أو يسار القادم من جهته وشرط التقاطع بـ 90 درجة لم أقف عليه في غير هذا الكلام! وما وقفت عليه لدى بعض كبار المشايخ -الذين يقولون بأصل القول الثالث هنا- في تحديد المحل المعتبر للمحاذاة (إذا اتضح أن الميقات سيكون في يمين القادم أو يساره في محال كثيرة من طريقه بعضها يتقاطع مع خط القادم بزاوايا حادة أو منفرجة أو قائمة) قولاً آخر غير ما وصفت لعله يأتي بيانه.

وتأمل في الصورة الثالثة التي أدرجتها، تقاطع القادم من مصر (من الشمال الغربي أو الغرب الشمالي) مع الجحفة لم جعلت الحذاء عند النقطة التي تجعل الزاوية 90 وقد كان يمكن الحذاء قبل ذلك بمعني يكون الميقات يسار القادم والزاوية حادة 85 درجة مثلاً، كما كان يمكن أن يكون الحذاء بعد نقطة تقاطع ال 90 وتكون الزاوية منفرجة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير