تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

جامع الترمذي. تأليف الإمام محمد بن عيسى الترمذي. ط. دار الكتب العلمية.

الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته وأيامه. تأليف الإمام محمد بن إسماعيل البخاري. ط. دار ابن كثير ودار اليمامة. الثالثة 1407

الدر المنثور في التفسير بالمأثور. تأليف الإمام جلال الدين السيوطي. ط. دار هجر. الأولى 1424

سنن ابن ماجه. تأليف: الإمام محمد بن يزيد القزويني (ابن ماجه). ط. دار المعرفة. الأولى 1416

سنن أبي داود. تأليف: الإمام سليمان بن الأشعث السجستاني. ط. المكتبة العصرية.

الشرح الممتع شرح زاد المستقنع. تأليف الشيخ محمد بن صالح العثيمين. ط. مؤسسة آسام. الثانية 1414

صحيح مسلم. تأليف الإمام مسلم بن الحجاج القشيري. ط. دار الحديث. الأولى 1412

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم. تأليف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني. ط. مكتبة المعارف. الثانية 1417

طرح التثريب في شرح التقريب. تأليف الإمام العراقي وابنه. ط. مكتبة نزار الباز. الثانية 1420

فتح الباري بشرح صحيح البخاري. تأليف الحافظ أحمد بن علي العسقلاني. ط. بتحقيق الشيخ / عبد القادر شيبة الحمد

قواعد التحديث. تأليف الشيخ جمال الدين القاسمي. ط. دار النفائس. الأولى 1407

المجموع شرح المهذب. تأليف الإمام محيي الدين بن شرف النووي. ط. دار إحياء التراث العربي. الأولى 1422


[1] (0 1/ 374) ح (1059، 1060)
[2] (1/ 489) ح (704)، والروايات الثانية في الموضع نفسه.
[3] رواه الإمام أحمد (36/ 413) وأبو داود (2/ 5) والترمذي (2/ 438).
[4] جامع الترمذي (2/ 440).
[5] (4/ 1784).
[6] المسند (3/ 367) وقال محققوه: حديث صحيح ..
[7] وقد أطال ابن عبد البر في الاستذكار (6/ 81 – 91) في ذكر مذاهب العلماء في المسافة التي تُعتبر سفرا، ومنشأ هذا الخلاف عدم ورود التحديد في النصوص.
[8] مجموع الفتاوى (24/ 34) باختصار.
[9] يعني خَلْف النبي صلى الله عليه وسلم.
[10] رواه البخاري (ح 1040) ومسلم (ح 685).
[11] مجموع الفتاوى (24/ 12، 13).
[12] يُنظر لذلك: معالم السنن للخطابي (1/ 227) طرح التثريب للعراقي (3/ 750، 751) ونيل الأوطار للشوكاني (3/ 242).
[13] (1/ 478 ح 686).
[14] يعني الزائدة.
[15] معالم السنن للخطابي (1/ 228، 229).
[16] الاستذكار (6/ 20).
[17] المغني (3/ 129).
[18] فتح الباري (2/ 676) باختصار.
[19] سبق تخريجه.
[20] المغني (3/ 131).
[21] مجموع الفتاوى (24/ 64).
[22] الاستذكار (6/ 15).
[23] طرح التثريب، مرجع سابق (3/ 752).
[24] نيل الأوطار، مرجع سابق (3/ 242).
[25] رواه البخاري (1/ 369 ح 1039) ومسلم (1/ 480 ح 690).
[26] المصنف (2/ 530)، وجعله الإمام البخاري عنوان باب (1/ 369).
[27] المرجع السابق، الموضع نفسه.
[28] الاستذكار (6/ 78).
[29] المرجع السابق، وهذه الآثار وإن كانت في القصر دون الجمع إلا أنها عامة في رُخَص السّفر.
[30] المغني (3/ 111).
[31] مجموع الفتاوى (24/ 16).
[32] المغني (3/ 115).
[33] مجموع الفتاوى (27/ 139).
[34] قال سعيد بن جبير: العادي الذي يقطع الطريق لا رخصة له. وقال مجاهد: فمن اضطر غير باغ ولا عاد قاطعا للسبيل أو مفارقا للأئمة أو خارجا في معصية الله فله الرخصة، ومن خرج باغيا أو عاديا أو في معصية الله فلا رخصة له وإن اضطر إليه. يُنظر لذلك: جامع البيان عن تأويل آي القرآن لابن جرير الطبري (3/ 59، 60)، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير (1/ 211) والدر المنثور للسيوطي (2/ 133).
[35] المجموع شرح المهذّب (3/ 154)
[36] المرجع السابق (4/ 158).
[37] المرجع السابق (4/ 175).
[38] الاستذكار (6/ 55، 56).
[39] الشرح الممتع (4/ 515).
[40] البخاري (ح 468) ومسلم (ح 573).
[41] مشارق الأنوار (2/ 103).
[42] مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (24/ 22).
[43] طرح التثريب (3/ 750).
[44] المسند (3/ 357) وقال محققوه: إسناده حسن.
[45] (1/ 479).
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير