ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 10:24 ص]ـ
أخي عبد الله حفظك الله لماذا أطلقت المسألة عند الخروج من بيتها؟ هكذا مطلقا
أليس التقييد ينبغي أن يكون عند المرور من الرجال الأجانب أو بمكان يحتمل المرور عند الرجال الأجانب كمن تذهب للمسجد.
وقد بدا لي أمر آخر (وهو مدارسة فقط) فأقول:
وكأن الحديث يشير إلى من تطيبت في طيب لا يوضع على موضع معين وإنما يشير إلى طيب ينتشر على عامة البدن كالبخور، فإنه لا يمكن إطلاقا لمن تطيبت بالبخور أن تغسل موضع معين وإنما الحل هو الاغتسال بالكامل حتى لا تعصفها الرياح وتظهر رائحتها ......
إما إن كان الطيب يوضع في موضع معين على اليد مثلا فإنها تغسل يدها وما أصابه حتى تزول الرائحة ....
لأن الحكم يدور مع علته وجودا وعدما
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان وقد قلت (مدارسة) والله أعلم
أبو البراء القصيمي جزاك الله خير ونفع الله بك .. قولي واضح هل هناك شرح للحديث من العلماء وفهموه بهذا الفهم ..
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 10:26 ص]ـ
جزاك الله خير على الجهد العظيم في تخريج الأحاديث
جهد مبارك نفع الله بك ..
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 11:01 ص]ـ
عجيب أمرك أخي
العَجَمَي يفهم هذا الحديث (غسل الجنابة)
وأنت تقول ما زال الاشكال!!!
أتريد أن تقدِّم أحداً على قول رسول الله
فإن أخذتَ أنت بقول الشيخ الالباني بتصحيحه فسلِّم ولا تنتظر قول فلان وفلان
فإن كان الحديث ضعيفاً فلا يلزمها حينئذ سوى غسل مكان الطيب
أو تغيير الملابس بالكليّة إذا كان بخوراً قد صبغ بالثياب
والله المستعان
جزاك الله خير أخي .. أنا عربي وأعرف العربية ومعناها .. وكلامي كان واضح أريد قولاً أو تعليقاً على الأحاديث أعلاه للمعاصرين إن كنت تعرف شيء ..
ثم في سابق تعقيبي قلت: وهل يوجد كلام حول ذلك لعلماء معاصرين كأمثال ابن باز والعثيمين والألباني والجبرين رحمهم الله .... وهذا يفهمه العَجَمَي ايضاً قبل العربي .. وكلام محمد صلى الله عليه وسلم على رأسي ومقدم على كل قول وسؤالي لا إشكال فيه ..
ـ[محمد القحطاني]ــــــــ[26 - 12 - 09, 10:21 م]ـ
جزاكم الله خير