ـ[الطائفي ابو عمر]ــــــــ[15 - 12 - 09, 08:48 م]ـ
نسأل الله أن يطيل عمر الشيخ ويحسن عمله
وان يبارك فيه وان ينفع به الاسلام والمسلمين
وكلامه جزاه الله كافي شافي والدور الان على طلبة العلم كي يؤدوا زكاة علمهم
وجزا الله خيرا الشيخ عبدالرحمن السديس على نقله المفيد عن شيخه
ـ[أبو عبد الله الروقي]ــــــــ[15 - 12 - 09, 09:35 م]ـ
جزى الله العالم الفاضل (البرّاك) خيرا ورفع قدره فقد نصح فأبلغ ... وجمع بين الإيضاح والإيجاز ..
وجزى الله خيرا الشيخ الفاضل أبا عبد الله السديس على اهتمامه بنشر مقالات هذا العلَم الفاضل ,,,
وهدانا جميعا لاقتفاء سنَن أوليائه الناصحين البرَرة ..
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[16 - 12 - 09, 03:22 ص]ـ
«وَإِذَ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ»
نسأل الله أن يؤجر شيخنا الجليل عبد الرحمن بن ناصر البراك،
وأن يجزل له المثوبة،
وأن يطيل في عمره على طاعته،
جزاءَ ما نصح وبيَّن،
فإن في ما قاله حفظه الله،
لعصمةٌ من هذه الفتن المدلهمة،
التي أحاطت بالبلاد والعباد.
وجزى الله شيخنا السديس على هذا النقل المبارك،
وجعل ذلك في ميزان حسناته.
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[16 - 12 - 09, 07:27 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[17 - 12 - 09, 01:13 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[20 - 12 - 09, 04:16 م]ـ
قال العلامة ابن سعدي رحمه الله:
فكما أن على العبد أن يقوم بتوحيد الله فعليه أن يدعو العباد إلى الله بالتي هي أحسن، وكل من اهتدى على يديه فله مثل أجورهم من غير أن ينقص من أجورهم شيء.
وإذا كانت الدعوة إلى الله، وإلى شهادة أن لا إله إلا الله فرضا على كل أحد، كان الواجب على كل أحد بحسب مقدوره.
فعلى العالم من بيان ذلك والدعوة والإرشاد والهداية؛ أعظم مما على غيره ممن ليس بعالم.
وعلى القادر ببدنه ويده أو ماله أو جاهه وقوله أعظم مما على من ليست له تلك القدرة.
قال تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن: 16].
ورحم الله من أعان على الدين ولو بشطر كلمة، وإنما الهلاك في ترك ما يقدر عليه العبد من الدعوة إلى هذا الدين.
«القول السديد» ص:29.
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[20 - 12 - 09, 09:29 م]ـ
بارك الله بالشيخ عبد الرحمن البراك وبكم جميعا ....
كلمات تكتب بماء الذهب ......
تعطيل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصبر والمجاهدة على ذلك أعظم المصائب التي تحل بهذه الأمة .......
كم تعجبت والله وأطلت النظر: كيف وقعت بلاد من أكبر بلاد الإسلام وكانت لدهور طويلة مركز إشعاع للإسلام مثل إيران في قبضة الشيطان؟؟ في قبضة السبئية المقيتة؟؟؟ إلا بسبب ضعف أو تعطيل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ....... !!!
فلا تنسوا يا طلبة العلم الأجر العظيم الذي ينتظر الدعاة الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر ... والتأييد والتمكين في الدنيا أيضا ...
فنسأل الله العفو والعافية .....
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 12 - 09, 12:13 ص]ـ
جزاك الله خيرا
قال الإمام ابن القيم في "عدة الصابرين" ص286:
لله تبارك وتعالى على عبده نوعان من الحقوق لا ينفك عنهما:
أحدهما:
أمره ونهيه اللذين هما محض حقه عليه.
والثاني:
شكر نعمه التي أنعم بها عليه، فهو سبحانه يطالبه بشكر نعمه، وبالقيام بأمره، فمشهد الواجب عليه لا يزال يشهده تقصيره وتفريطه، وأنه محتاج الى عفو الله ومغفرته، فإن لم يداركه بذلك = هلك.
وكلما كان أفقه في دين الله = كان شهوده للواجب عليه أتم،
وشهوده لتقصيره أعظم.
وليس الدين بمجرد ترك المحرمات الظاهرة؛ بل بالقيام مع ذلك بالأوامر المحبوبة لله،
وأكثر الدَّيّانين لا يعبأون منها إلا بما شاركهم فيه عموم الناس!
وأما الجهاد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والنصيحه لله ورسوله وعباده ونصرة الله ورسوله ودينه وكتابه = فهذه الواجبات: لا تخطر ببالهم، فضلا عن أن يريدوا فعلها، وفضلا عن أن يفعلوها!
وأقل الناس دينا وأمقتهم الى الله = من ترك هذه الواجبات
وإن زهد فى الدنيا جميعها، وقل أن ترى منهم من يحمر وجهه ويمعره لله، ويغضب لحرماته، ويبذل عرضه فى نصرة دينه،
وأصحاب الكبائر = أحسن حالا عند الله من هؤلاء.
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[21 - 12 - 09, 08:03 ص]ـ
بارك الله بك شيخنا المفضال.
ألمهم أن يكون الأمر لوجه الله تعالى .... هناك يكون منصورا ومؤيدا منه ..