تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بارك الله في الاخ المسيطير .....

تحدث خطيبنا يوم 15.1.1431 هـ عن قول الله سبحانه وتعالى .. يا أيها الذين امنوا و كم تكررت هذه الصيغة في كتاب الله 89ة مرة و كيف كانت صفات ذلك الجيل لانه طبق هذه الكلمة و عرف معاناها ... ثم تحدث عن الايمان و ثمراته و ذكر قصصاً من السلف الصالح و الصحابه الكرام رضوان الله عليم ...

ـ[مصطفى شيخون]ــــــــ[05 - 01 - 10, 08:27 م]ـ

قال خطيب الجمعة الماضية:

وكان يتحدث عن أحداث الهجرة وقال أن النصر يأتي للمؤمن من حيث لا يحتسب.

وذكر موقف الأنصار وكيف شرّفهم الله بأن كانوا سببا في نصرة الدين فالدين منصور منصور ولكن الشرف أن تكون سببا لنصرته.

فهؤلاء كانوا أنصارا .. أما نحن ماذا نكون؟!

وقال قصيدة رائعة:

إلى الأنصار ترتحلُ الحُمولُ ... مهاجرةً، وقائدُها الرسولُ

فيثربُ تنتشي السّعَفاتُ فيها ... ومكةُ تشتكي فيها الطلولُ

أيرحلُ بدرُها في الليل منها؟! ... سَلوا التاريخَ عن هادٍ يقولُ

لصاحبه: (أبا بكرٍ! تصبّرْ ... ولا تحزنْ، فثالثنا الجليلُ)

دليلُ الدرب في البيداء يسري ... مع المختارِ في دربٍ تطولُ

دليلَ الدرب! تدري، لستَ تدري ... بهذا الدربِ أيّكما الدليلُ!

ألم تبصرْ؟! .. له الآفاقُ ترنو ... وبين يديهِ تَرتعشُ السبيلُ!

خُطى القَصواء في الصحراء تحكي ... بُراقاً في سماواتٍ يجولُ

خُطى التاريخ قد وطأتْ خُطاها ... ليبدأ بعدها عهدٌ جميلُ

همُ الأنصارُ .. قائلُهم يقولُ: ... أيا بُشرى لقد وصل الرسولُ

همُ الأنصارُ .. إيثارٌ وحبٌ ... وأحمدُ في قلوبهمُ نزيلُ

همُ الأنصارُ .. قائلُهم يقولُ: ... (وربِّك يا محمدُ لا نقيلُ .. )

همُ الأنصارُ .. إيمانٌ ونصرٌ ... وراياتٌ .. وتاريخٌ يطولُ

وحولَ محمدٍ حامتْ قلوبٌ ... و طافتْ حول ناقتهِ الخيولُ

وها إنّا و إنْ كنا غفلنا ... فإنّا بعد صحوتنا نقولُ:

هو الإسلامُ دينُ الله يبقى ... ويحمل صرحَه جيلٌ فجيلُ

وإنّا في العقيدة قد غُرسنا ... كما غُرستْ بطيبتنا النخيلُ

مع الهادي وصُحبتِه هوانا ... وشرحُ الحبِّ أمرٌ يستحيلُ

مهاجرةً وأنصاراً سنحيا ... رعيلُ الفتحِ يتبعُهُ الرعيلُ

ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[06 - 01 - 10, 12:19 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساهمتي في الموضوع تقترح تصورا لمواضيع خطب الجمعة؛ فقد لاحظت من خلال مواضيع خطباء منطقتنا السكنية أنهم لا ينطلقون من تصور تم ترتيبه مسبقا. لذلك تراهم مضطربين في اختيار المواضيع؛ ولعلهم لا يفكرون في موضوع خطبة الجمعة إلا في الوقت الضيق.

تصوري للموضوع أن يضع الخطيب برنامجا متوسط المدى يحدد فيه التواريخ ويقترح المواضيع على أساس الترابط والتنوع مع مراعاة المناسبات. فيخصص ثلاثة مواضيع في العقيدة مثلا‘ومثلها في العبادات‘ وأخرى في المعاملات‘ وغيرها في الأخلاق‘وهكذا يتنقل بين فروع العلم على أساس أن يختار منها ما ينفع الناس ويقوي صلتهم بالله عز وجل؛ والله الموفق للصواب.

ـ[المسيطير]ــــــــ[08 - 01 - 10, 01:56 م]ـ

عنوان خطبة الجمعة التي حضرتُها هذا اليوم 22/ 1 / 1431هـ:

وقفات مع آيات من سورة (يس) .. من قوله تعالى: " واضرب لهم مثلا أصحاب القرية " إلى آخر قصة الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى.

تطرق فيها إلى ابتلاء الأنبياء والرسل وما فيها من حكم، ثم ذكر قصة الرجل الذي جاء من أقصى المدينة، وما في ذلك من تحمل لهم الأمة وإن لحق ذلك بعض الضرر.

--

الإخوة الأكارم /

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه .. وأسأل الله أن يسعدكم في الدارين.

ـ[المسلم الحر]ــــــــ[08 - 01 - 10, 02:24 م]ـ

خطبة الجمعة اليوم لشيخنا رائد الحزيمي حفظه الله في جامع قرطبة (مسجد الكليب)

و كانت عن صفة الجنة و ما أعد الله للمتقين فيها و قد أثر بي هذا الحديث العظيم بما معناه:

((يؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الأرض من أهل الدنيا، وهو من أهل النار، فيغمس في النار غمسة واحدة، فيقال له: هل رأيت نعيماً قط؟ هل ذقت نعيماً قط، فيقول: لا، والله، ما ذقت نعيماً قط -والعكس- يؤتى بأبأس أهل الأرض في الدنيا من أهل الجنة، فيغمس في الجنة غمسة واحدة، فيقال له: هل رأيت بؤساً قط، هل ذقت بؤساً قط؟، فيقول: لا، والله، ما ذقت بؤساً قط))

وشكر الله سعيك شيخنا المسيطير

ـ[ليث الدين القاسمي]ــــــــ[08 - 01 - 10, 03:14 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير