ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[13 - 03 - 10, 12:05 ص]ـ
كانت خطبتي اليوم الجمعة 26 من شهر ربيع الأول عام 1431 من الهجرة عن الخشوع في الصلاة وشرح قوله تعالى: (حتى تعلموا ما تقولون) وحديث " صل فإنك لم تصل ".
وكيف أن بعض الناس قد يصل عمره الثلاثين أو الأربعين وبعلم من الدنيا ما يعلم ولا يحسن يصلي.
وكيف أن بعض الشباب يحسن لعب الكرة ويتقن ذلك، وكذا بعض التمارين الرياضية ولا يحسن أن يصلي.
إلى غير ذلك.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[19 - 03 - 10, 01:07 م]ـ
خطبة الجمعة التي حضرتها اليوم 3 - 4 - 1431 هـ كانت عن الإيذاء وكيف أن بعض الناس يتلذذ بإيذاء الناس, وركز فضيلة الشيخ عن الإيذاء في مجال قيادة السيارة, ذكر ألوانا من بعض المخالفات والممارسات التي يرتكبها سائقو السيارة, ولم يقف الأمر على عامة الناس بل حتى وصل إلى المثقفين وبعض من تظهر عليه سمات الصلاح, والمفترض أن نكون قدوات للآخرين بأخلاقنا وسلوكياتنا التي أرشدنا إليها وحثنا عليها ديننا الحنيف, ولا سيما نحن في هذا المجتمع الذي ينظر الناس إليه بعين الاحترام لأنه يحوي بين جنباته الحرمين الشريفين, والغريب أنه من أكثر المجتمعات التي يكثر فيها الحوادث, وتنتشر فيه بين الشباب ظاهرة التفحيط حتى في الأحياء وعند المساجد أحيانا, والله المستعان.
وبين الشيخ أيضا أن المسألة ليست مخالفة لأنظمة القواعد المرورية بقدر ما هي مخالفة شرعية لأن الإيذاء محرم بجميع أشكاله وصوره وفي أي مجال كان, ثم ذكر الشيخ في آخر خطبته أن لا بد من تطبيقٍ جاد لقواعد وأنظمة المرور التي وضعتها الدولة لأن في ذلك مصلحةً للجميع, والله ولي التوفيق.
بتصرف.
ـ[محمد بن يوسف الإبراهيم]ــــــــ[19 - 03 - 10, 02:01 م]ـ
كانت خطبة الإمام اليوم عن المخاطر التي يتعرض لها المسجد الاقصى وواجب المسلمين تجاهها
19/ 3/2010
ـ[أبو عبدالرحمن المكي]ــــــــ[19 - 03 - 10, 02:13 م]ـ
خطبة الجمعة التي حضرتها اليوم 3 - 4 - 1431 هـ كانت عن الإيذاء وكيف أن بعض الناس يتلذذ بإيذاء الناس, وركز فضيلة الشيخ عن الإيذاء في مجال قيادة السيارة, ذكر ألوانا من بعض المخالفات والممارسات التي يرتكبها سائقو السيارة, ولم يقف الأمر على عامة الناس بل حتى وصل إلى المثقفين وبعض من تظهر عليه سمات الصلاح, والمفترض أن نكون قدوات للآخرين بأخلاقنا وسلوكياتنا التي أرشدنا إليها وحثنا عليها ديننا الحنيف, ولا سيما نحن في هذا المجتمع الذي ينظر الناس إليه بعين الاحترام لأنه يحوي بين جنباته الحرمين الشريفين, والغريب أنه من أكثر المجتمعات التي يكثر فيها الحوادث, وتنتشر فيه بين الشباب ظاهرة التفحيط حتى في الأحياء وعند المساجد أحيانا, والله المستعان.
وبين الشيخ أيضا أن المسألة ليست مخالفة لأنظمة القواعد المرورية بقدر ما هي مخالفة شرعية لأن الإيذاء محرم بجميع أشكاله وصوره وفي أي مجال كان, ثم ذكر الشيخ في آخر خطبته أن لا بد من تطبيقٍ جاد لقواعد وأنظمة المرور التي وضعتها الدولة لأن في ذلك مصلحةً للجميع, والله ولي التوفيق.
بتصرف.
أريد هذه الخطبة فلعلها تكون سببا لهدايتنا
ـ[أحمد سكر]ــــــــ[19 - 03 - 10, 02:17 م]ـ
كانت خطبتي اليوم 28 من شهر صفر عام 1431 من الهجرة خارجة عن سلسلتنا (اجتنبوا الموبقات) لتغير مكان الإلقاء، فكانت بعنوان: ((احفظ الله يحفظك وتجده تجاهك))، وافتتحت الخطبة بحديث الترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كنت خلف رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فقال: يا غلام إني أعلمك كلمات؛ احفظ الله يحفظك ....... الحديث.
فتناولت حفظ العبد لله أولاً وذكرت بعد ذلك حفظ الله للعبد يكون جزاءً من جنس العمل، ويزيد الله عز وجل فيكون معك بعد أن يحفظك.
وذكرت ما أمر الله بحفظه من الصلاة والطهارة والرأس وما وعى والبطن وما حوى، وحفظ الفرج، وذكرت نموذجين من حفظ الله عز وجل للعبد؛ أحدهما من القرآن العظيم في قصة موسى والخضر عليهما السلام من قتل الغلام وسبب ذلك، وخرق السفينة وسبب ذلك، وإقامة الجدار وسبب ذلك، والنموذج الثاني من سنة نبينا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فكان قصة الثلاثة أصحاب الغار وتوسلهم بأعمالهم الصالحة ونجاتهم بحفظهم لله عز وجل، وبحفظ الله لهم.
وكانت هذه الخطبة في مسجد الشنيطي، بمركز شبراخيت، محافظة البحيرة، جمهورية مصر العربية.
عودة إلى مسجد الشنيطي، والذي كانت آخر خطبة لي فيه بعنوان: ((احفظ الله يحفظك، وتجده تجاهك))، فكانت خطبتي اليوم الثالث من شهر ربيع الآخر عام ألف وأربعمئة وواحد وثلاثين من الهجرة النبوية تكملة لحديث ابن عباس رضي الله عنهما، فكانت حديثاً ذا شجون عن الدعاء، وقول النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ((إذا سألت فاسأل الله)).
تحدثت عن أهمية الدعاء؛ هذا السلاح الغائب، وذكرت آدابه، وبينت حقيقته، وركزت على مظاهر الشرك بالله عز وجل في الدعاء، وذكرت الأيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية التي وردت في شأن الدعاء.
وكانت هذه الخطبة في مسجد الشنيطي، بمركز شبراخيت، محافظة البحيرة، جمهورية مصر العربية.
¥