ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[14 - 05 - 10, 03:33 م]ـ
خطبتي اليوم كان عنوانها
منزلة الشكر وجزاء الشاكرين ( http://www.4shared.com/audio/OWXWi74T/_online.html)
الجمعة 30 جمادى الأولى 1431 هـ
الموافق 14 من شهر مايو 2010 م
تحميل الخطبة
من هذا الرابط
http://www.4shared.com/audio/OWXWi74T/_online.html
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[14 - 05 - 10, 06:09 م]ـ
كانت في مسجدنا عن صلاة الجماعة , وإبطال الهذيان الذي جاء به من يزهد في الجماعة.
ـ[أحمد سكر]ــــــــ[16 - 05 - 10, 05:18 ص]ـ
أما خطبتنا ليوم الجمعة المتمم لشهر جمادى الأولى عام ألف وأربعمائة وواحد وثلاثين بفضل الغني الحميد كانت شرحاً لحديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذي أخرجه الشيخان وغيرهما من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: ((ثلاث من كن فيه وجد {بهن} حلاوة الإيمان؛ أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود للكفر كما يكره أن يقذف في النار)).
ابتدأت الخطبة بتمهيد لطيف وكلام يسير عن حال المرضى، وكيف هم لا يجدون طعم ما يأكلون كمريض المرارة أو الصفراء فإنه إن شرب العسل ظنه حنظلاً، ثم ذكرت حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذي يقول فيه: ((ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً، وبمحمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {نبياً} ورسولاً))، وتحدثت من خلاله ان هناك طعم للإيمان لا يعرفه إلا من رضي بهذه الثلاث، فإن رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - نبياً ورسولاً فقد ذاق طعم الإيمان، ولكن من الناس من يكون طعم الإيمان عنده فيه بعض المرارة، ومنهم من يجد طعم الإيمان لا بأس به، ومنهم من يجد حلاوة الإيمان، وهؤلاء أحسن الحالات، وهم الذين عناهم النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بقوله كما عند الشيخين: ((ثلاث من كن فيه وجد {بهن} حلاوة الإيمان؛ أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود للكفر كما يكره أن يقذف في النار)).
وتحدثت عن الخصال الثلاث وبينت أهميتها، وذكرت الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والآثار السلفية التي توضح ذلك.
وكانت هذه الخطبة في مسجد الشنيطي، بشارع مدرسة ناصر الإعدادية للبنات، مركز شبراخيت، محافظة البحيرة، جمهورية مصر العربية.
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 05 - 10, 05:49 ص]ـ
كانت خطبتي ليوم (30/ 5 / 1431هـ)
عن (حِكَمِ المَرَضِ وَأسْرَاْرِهِ، وَمَغَاْنِمِهِ وَأَفْضَاْلِهِ)
ـ[أبو مزني]ــــــــ[21 - 05 - 10, 05:56 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي ضيدان بن عبد الرحمان اليامي حياك الله موضوع " لقاء الله " ماشاء الله تقشعر به القلب مبكرا جزاك الله خيرا.
و يا أهل الحديث أنا فى الإنتظار فى المستقبل مثل هذا الموضوع
وفقكم الله وإياي لما يحبه ويرضى
ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:10 م]ـ
عنوان خطبة الجمعة التي حضرتُها هذا اليوم (7/ 6/ 1431هـ):
عن خطر التشاحن بين المسلمين، والحسد، والبغضاء .. وبيان بعض أحكام الهجر.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:19 م]ـ
عنوان الخطبة عن " كفر تارك الصلاة ".
ـ[براءة]ــــــــ[21 - 05 - 10, 02:53 م]ـ
خطبة الجمعة اليوم كان عنوانها: ((يا صاحب الرجاء منك الرجا))
تكلم فيها الإمام عن الخوف والرجاء في عبادة الله
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[21 - 05 - 10, 06:15 م]ـ
الجمعة 7 من جمادى الآخرة
الموافق 21من مايو2010
وعنوانها
الاستغفار: فضائل وأسرار
تحميل الخطبة ( http://www.4shared.com/audio/XDwrtcRG/__online.html)
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[21 - 05 - 10, 06:38 م]ـ
ماشاء الله:
خطب بنا اليوم شاب صغير أرتيري عمره ما بين الـ 19 إلى 23 لا أظنه أكثر من ذلك , إلقائه جميل , نبرة صوته واضحة ومتناسقة مع فقرات خطبته , ما تتأتأ ولا تلكلك إلا مرات معدودة قليلة جدًا , وكان واضح عليه أنه متهيئ وجاهز لهذه الخطبة ومستعد لها , فكان يخطب وكله ثقة , وكانت خطبته عن العناية بكتاب الله عز وجل , وذكر الآيات والأحاديث والآثار , وحفز وشجع ورفع المعنويات , ينظر إلى الناس وهو يخطب , بلا خوف أو ارتعاد , خطبة طيبة حقيقة , فرح بها وبه إمام مسجدنا الكفيف الشيخ الحافظ محمود فرج , وتكلم بكلمات بعد الخطبة , شكر فيها هذا الأخ .. والله يرفع من يشاء بفضله.
اتضح من والده الخطيب , أن عمره 17 سنة , وفي الثانية الثانوي من المرحلة الدراسية.
فاللهم بارك له وفيه وعليه , واجعله شعلة يتوقد في الدعوة إليك.
ما أجمل أن يكون لك أبناء هذا حالهم , نسأل الله من فضله.
خطب بنا اليوم نفس هذا الشاب الذي أحسبه صالح والله حسيبه , وتكلم عن الجنة ووعد الله , وكان كما ذكرت في الاقتباس كأنه يخطب بالناس منذ سنوات .. ثقة بالنفس في الإلقاء , قوة في الطرح , ينظر إلى الناس يمنة ويسره وهو يخطب دون خوف أو استحياء , لا تلكلك ولا تردد إلا في مواضع يسيرة جدا , فاللهم بارك له وعليه وانفع به.
وصلى بنا بعدها الشيخ القارئ الجهبذ المتقن صاحب القراءات والذي عكف على نفع الناس تعليما وإقراءا سنوات طوالا بفضل الله: الشيخ الحافظ الكفيف محمود بن فرج المصري .. والذي أسمعنا كلام الله بأجمل صوت وكأنك تصلي خلف أحد قراء مصر الكبار حتى غدا بعض الناس بعد الصلاة يتحدث عن روعة قراءته .. فتلا الآيات التي تبغض الدنيا في قلوب أربابها إن كانت لهم قلوب يعقلون بها.
والحمد لله الذي يسر.
¥