ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 07 - 10, 03:37 م]ـ
عنوان خطبة الجمعة التي حضرتُها هذا اليوم (21/ 7/ 1431هـ):
كانت عن موقف المسلم أيا كان مكانه .. تجاه الغش بأنواعه.
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[04 - 07 - 10, 10:04 ص]ـ
كانت خطبة هذه الجمعة في توحيد القصد والطلب.
ـ[أبو مزني]ــــــــ[04 - 07 - 10, 04:42 م]ـ
أخي الكريم
جزاك الله خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 07 - 10, 02:45 ص]ـ
عنوان خطبة الجمعة التي حضرتُها هذا اليوم (27/ 7/ 1431هـ):
الخطبة الأولى عن حر الصيف وتذكر نار جهنم عند مواجهته، والخطبة الثانية عن بدعة ليلة الإسراء والمعراج والتي كانت ليلة 27/ 7 .. واحتفل بها البعض.
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[11 - 07 - 10, 01:05 ص]ـ
خطبتي اليوم بعنوان
نعمة الهداية ( http://www.4shared.com/audio/dX5CTcvM/__online.html)
بعد الحمد والثناء
بدأت بقول الله تعالى فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
وبينت معنى قوله سبحانه يشرح صدره للإسلام
وبينت أن نعمة الهداية مطلب الأنبياء وعلى رأسهم محمد صلى الله عليه وسلم
وذكرت دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في افتتاح صلاة الليل
«اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اهْدِنِى لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ».
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم اللهم اهدني ويسر الهدى لي
وذكرت أن حاجتنا إلى سؤال الله الهداية أشد من حاجتنا لى الطعام والشراب
ثم ذكرت أعظم الصوارف عن الهداية وبينت أن أكثر من منع الهداية فبسببه
وهو الكبر
إذا أردت الاستماع للخطبة
فمن هنا
http://www.4shared.com/audio/dX5CTcvM/__online.html
ـ[أبو مزني]ــــــــ[11 - 07 - 10, 03:30 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 12:38 ص]ـ
الحمد للهِ، أما بعدُ
فأنصح إخواني من متصفحي الشبكة العنكبوتية، أن يستمعوا إلى هذه الخطبة، للشيخ / محمد حسين بن يعقوب، يحذرهم فيها من الالتفات إلى الباطل، والانشغال به، كما نرى من حال أكثرنا عند دخوله إلى الشبكة العنكبوتية، من متابعة لغو أهل الباطل، فيزيد الغافل غفلة غلى غفلته، والضائع ضياعا على ضياعه، وربما يهلك بعضنا، نعوذ بالله من الخذلان.
في هذه الخطبة تأصيل لهذه القضية، ورسم واضح لواقعها المرير، أرجو الله أن تكون طوق نجاة لمن يسمعها، وهو مبتلى بشيء من ذلك.
[ center]
خطبة الجمعة 20 رجب 1431 هـ
صوتيا: هنا ( http://ia360702.us.archive.org/21/items/safwa152/mnbr-algom3a-yaqoop_02-07-10_0.mp3).
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
وصلِّ اللهم على النبي وآله وسلم.
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[12 - 07 - 10, 01:49 ص]ـ
عبد الملك السبيعي جزاك الله خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 07 - 10, 02:42 م]ـ
عنوان خطبة الجمعة التي حضرتُها هذا اليوم (4/ 8 / 1431هـ):
عن فضائل الصلاة على وجه العموم .. ثم ذكر فضل صلاة الجماعة وأحكامها.
ـ[محمد سالم صالح]ــــــــ[16 - 07 - 10, 03:14 م]ـ
عنوان الخطبة التي حضرتها هذا اليوم 4 - 8 - 1431 هـ (عن الخشوع في الصلاة وعن الإستفادة من شهر شعبان)
جزى الله صاحب الموضوع خيراً
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[16 - 07 - 10, 06:16 م]ـ
عنوان خطبة الجمعة هذا اليوم: 3 - 8 - 1431هـ: محبة النبي صلى الله عليه و سلم و دلائلها معرفتها عند المسلم.
ـ[الجعفري]ــــــــ[16 - 07 - 10, 06:32 م]ـ
هذا اليوم الجمعة الرابع من شهر شعبان لعام 1431 هـ ..
صلينا في جامع العويضة في الملز حيث افتتح بعد بنائه الذي استمر أكثر من السنة ..
وبني على طراز حديث من حيث السعة والتكييف وغير ذلك وهذه هي الخطبة الثانية بعد افتتاحه ..
وأنا لم أصل فيه الجمعة الماضية ..
خطيبنا هو الشيخ القاضي عبد العزيز الرومي وفقه الله،
وقد كانت خطبته جميلة جداً وهو متميز في خطبه وعرضه للموضوع ويذكر بعض القصص المعبرة ..
استهل الشيخ الخطبة بما يحصل لل‘نسان من حوادث وهموم ومغام ..
كيف يواجه هذه الأمور؟ وكيف يستطيع التغلب عليها؟
المسلم يواجه ذلك بالصلاة التي جعلها الله فقد قال الله تعالى ((واستعينوا بالصبر والصلاة))
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه شيء فزع إلى الصلاة ..
وذكر الشيخ وفقه الله قصة ابن عباس رضي الله عنهما حينما قدم من سفر لزيارة ابنته فلما وصل إذا هم يعزونه فيها ..
فقام وتوضأ وأحسن الوضوء وصلى ركعتين خاشعتين، فقيل له فأجابهم بالآية السابقة ..
مما ذكره من القصص قصة جريج - في الصحيح - ذلك العابد الزاهد من بني إسرائيل مع البغي حيث طلب منهم أن يصلي ركعتين ..
ثم أنطق الله الرضيع وذكر اسم أبيه الحقيقي وكانت كرامة عظيمة ..
وذكر في معرض خطبيته الجميلة قصة الصحابي الجليل ربيعة ذلك الشاب الذي لم يتعد الثالث عشر من عمره ..
حيث قال له الرسول صلى الله عليه وسلم ((سلني)) .. فقال أمهلني إلى الغد ثم سأله مرافقته في الجنة ..
فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم ((أعني على نفسك بكثرة السجود)) ..
ثم ختم الشيخ خطبته المفيدة ببيان حقيقة الصلاة التي تفيد صاحبها والتي يجب أن يصليها ..
أسأل الله أن يوفق الشيخ لكل خير ويبارك في علمه وعمره ..
وأن يوفقنا لطاعته ويصلح أعملنا وأزواجنا وذرياتنا ..
ولكم جزيل الشكر والتقدير ..
¥