تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 11:57 م]ـ

الأخ الفاضل ضيدان

بارك الله فيك ونفع بك

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[27 - 12 - 09, 12:04 ص]ـ

أيضا زيادة توضيح لما قاله شيخنا ضيدان حفظه الله ووفقه ....

" النبيُّ صلى الله عليه وسلم عندما ذكر حديث المخالفة لليهود قاله وهو في يوم عاشوراء فكان بإمكان النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبر أصحابه بأن يجعلوا المخالفة في صيام اليوم التالي الذي سيأتي وهو يوم الحادي عشر!! أليس كذلك؟؟!! لكنه صلى الله عليه وسلم علق المخالفة في صوم يوم التاسع ...

لكن أقول للذي حصل في عامنا هذا - وهو أن يوم الحادي عشر هو يوم الإثنين -:أقول لو أن إنسانا كان له ورد شهري في صوم يوم الاثنين والخميس فهذا لا بأس بصيامه لا لأنه الحادي عشر بل لأنه ورده الشهري ...

والله تعالى أعلى وأعلم.

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[27 - 12 - 09, 06:12 م]ـ

جزاكم الله خير إخواتي الأفاضل ..

فوائد قيمة رفع الله قدركم في الدارين

ـ[محمد القحطاني]ــــــــ[27 - 12 - 09, 09:32 م]ـ

استفدنا جزاكم الله خير

ـ[أبو عمر المكي الفهيدي]ــــــــ[27 - 12 - 09, 10:42 م]ـ

المسألة الثامنة عشرة: هل تحصل مخالفة أهل الكتاب بصيام يوم قبله كل سنة أو تكفي مرة واحدة؟

هذه المسألة تنبني على مسألة أصولية وهي:

هل الأمر يلزم منه التكرار أم لا؟

والصحيح أن الأمر إذا لم تحتف به قرائن توجب التكرار فالأصل أنه لا يلزم منه التكرار، وعلى هذا فيكفي لحصول مخالفة اليهود والنصارى أن يصوم يوماً قبله أو بعده مرة واحدة، ولا شك بأن الأفضل أن يخالفهم كل سنة.

http://islamtoday.net/bohooth/artshow-86-124959.htm

ـ[أبو عبد العزيز الجالولي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 01:49 ص]ـ

أليست العلة معلقة بالمخالفة وعدم التشبه بهم؟

وهذا يحصل بصيام يوم قبل أو يوم بعد أو بصيام الثلاث.والله تعالى أعلم.

للمشاركة.

ـ[أبو سفيان الأمريكي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 03:04 ص]ـ

تكلم الشيخ عبدالله السعد حفظه الله عن هذه المسألة في بداية درس شرح كتاب التوحيد لابن خزيمة من يوم 8 - 1 - 1431 هـ - الرابط ( http://liveislam.net/browsearchive.php?sid=&id=71486)

نسأل الله أن يتقبل منا صيامنا

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[28 - 12 - 09, 11:22 ص]ـ

أليست العلة معلقة بالمخالفة وعدم التشبه بهم؟

وهذا يحصل بصيام يوم قبل أو يوم بعد أو بصيام الثلاث.والله تعالى أعلم.

للمشاركة.

النبي صلى الله عليه وسلم صام سنوات وعلم ان اليهود تصومه وتعظ هذا اليوم ولم يصم الا العاشر.

ولما أُخبر قال لان بقيت ..

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[28 - 12 - 09, 02:05 م]ـ

سألت العلامة العلوان - فك الله أسره - قديماً فقال لا بأس بصيام اليوم الذي بعده بنية تحصيل أجر صيام ثلاثة أيام. ا ه.

قلت: فلايمنع مانع من صيام الثلاثة الأيام بنية الثلاثة ونية الاثنين ونية الاكثار من الصوم في المحرم.

والاثنين صمه متى ما تيسر ولو لم يكن لك ورداً معتاداً كما زُعم آنفاً.

أما من احتج بعمل طالب العلم فالأجدر بطالب العلم أن يصوم أكثر المحرم ليكون قدوة في الخير فليصم وليبين والله أعلم

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 08:02 م]ـ

الإخوة الأفاضل ـ بارك الله فيهم ـ:

عند تحرير المسائل ينبغي لطالب العلم عدم الخلط وإدخال المسائل بعضها في بعض فليس هذا بتحرير للمسائل .. فكل مسألة لها تحريرها، وكل عمل له نيته.

في هذه المسألة: مراتب صيام يوم عاشوراء، جمع الإخوة في الإجابة عليها عدة مسائل:

(1) مسألة مراتب صيام يوم عاشوراء.

(2) مسألة صيام يوم الاثنين.

(3) مسألة صيام ثلاثة أيام من كل شهر.

(4) مسألة صيام شهر الله المحرم.

ولكي نبرر صوم اليوم الحادي عشر على أنه مرتبة من مراتب صيام يوم عاشوراء، أدخلنا هذه المسائل بعضها في بعض.

فمن صام يوم الإثنين على أنه مرتبة من مراتب يوم عاشوراء، قلنا هات الدليل على ذلك، فهو محجوج بضعف الحديث الوارد في ذلك.

فلو قال أنا أصومه على أنه يوم الإثنين، قلنا له: خرجنا عن مسألتنا، ودخلنا في مسالة أخرى وهو صوم يوم الإثنين لوحده، لا على أنه مرتبة من مراتب يوم عاشوراء.

وكذا في بقية المسائل.

ولا إشكال في أفضلية صيام ما ورد في هذه المسائل، وإنما الإشكال إدخال هذه المسائل بعضها في بعض وعند ذلك تضيع أحكام المسائل وتحريرها.

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[29 - 12 - 09, 11:01 م]ـ

جزاك الله خيرا شيخنا ضيدان ووفقك لدقائق العلم ...

ـ[ابو حذيفة الأثري]ــــــــ[29 - 12 - 09, 11:57 م]ـ

الإخوة الأفاضل ـ بارك الله فيهم ـ:

عند تحرير المسائل ينبغي لطالب العلم عدم الخلط وإدخال المسائل بعضها في بعض فليس هذا بتحرير للمسائل .. فكل مسألة لها تحريرها، وكل عمل له نيته.

في هذه المسألة: مراتب صيام يوم عاشوراء، جمع الإخوة في الإجابة عليها عدة مسائل:

(1) مسألة مراتب صيام يوم عاشوراء.

(2) مسألة صيام يوم الاثنين.

(3) مسألة صيام ثلاثة أيام من كل شهر.

(4) مسألة صيام شهر الله المحرم.

ولكي نبرر صوم اليوم الحادي عشر على أنه مرتبة من مراتب صيام يوم عاشوراء، أدخلنا هذه المسائل بعضها في بعض.

فمن صام يوم الإثنين على أنه مرتبة من مراتب يوم عاشوراء، قلنا هات الدليل على ذلك، فهو محجوج بضعف الحديث الوارد في ذلك.

فلو قال أنا أصومه على أنه يوم الإثنين، قلنا له: خرجنا عن مسألتنا، ودخلنا في مسالة أخرى وهو صوم يوم الإثنين لوحده، لا على أنه مرتبة من مراتب يوم عاشوراء.

وكذا في بقية المسائل.

ولا إشكال في أفضلية صيام ما ورد في هذه المسائل، وإنما الإشكال إدخال هذه المسائل بعضها في بعض وعند ذلك تضيع أحكام المسائل وتحريرها.

أنار الله دربكم شيخنا الحبيب

و جعلكم علم للسنة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير