ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[31 - 12 - 09, 07:09 ص]ـ
خليل الفائدة .. أسعدك الله في الدارين .. المشكلة أن العنوان ولد قبل أن يأتي إخوته:)، وعليه يمكن أن يقال: (مد الموائد من موضوعات أخينا / خليل الفوائد) .. وليست فائدة فقط:).
الله يحفظ الشيخ ابن حميد، وبس، ويوصله بالسلامة:)
جهاد حلس .. بارك الله فيكم، وزادكم من واسع فضله، وبمثله: (الخير المستفاد من موضوعات أخينا جهاد).
أشوفك (توهقت) مع أخينا جهادٍ، فلجأت للاسم الأول:)
[تنبيه الطالب والمُدَرِّس إلى ضرورة الاستفادةِ من أدبِ " جهاد حِلِّسْ "]
ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[31 - 12 - 09, 08:49 ص]ـ
من الموضوع:
كتاب ابن عبد ربه الأندلسي الشهير: العِقْد، الذي طبع باسم العقد الفريد. وذلك لأنه رتب أبوابه ترتيب لآلئ العقد. وهو بعدُ عِقد يَزِينُ عَقلَ الطالب ويُحلَّيه بالأدب.
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[31 - 12 - 09, 10:19 م]ـ
أحسنت أيها الغالي الحبيب المفيد أبا محمد المسيطير ..
موضوع شيّق و جميل .. بارك الله فيك و نفع بك ..
ـ[هشام بن محمد البسام]ــــــــ[01 - 01 - 10, 03:33 ص]ـ
بارك الله فيكم، ومن العناوين المسجوعة التي تبين موضوع الكتاب:
"حلية العلماء في معرفة مذاهب الفقهاء" لأبي بكر الشاشي الشافعي.
"الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح" لابن تيمية.
"هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى" لابن القيم.
"تحفة المودود بأحكام المولود" لابن القيم.
"إغاثة اللهفان في طلاق الغضبان" لابن القيم.
"حلية الطراز في حل مسائل الألغاز" لأبي بكر الجراعي الحنبلي.
"مفيد المستفيد في بيان كفر تارك التوحيد" للشيخ محمد بن عبد الوهاب.
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:47 ص]ـ
بارك الله فيكم أيها الشيخ المسيطير الذي سيطرت فوائده وكتاباته على عقولنا
أفدت أيها الشيخ بالمقدمة والتمهيد فهلا دخلت لصلب الموضوع وأفدتنا كعادتك في شرح لمعاني أسماء الكتب وهل هي مطابقة حقا لمحتواها؟
ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 01 - 10, 06:17 م]ـ
وبمناسبة قدوم (معن ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=198974)) ابن الشيخ عبدالله الميمان وفقه الله، وأقرَّ أعين والديه بصلاحه وهدايته وبره ونفعه.
أنقل لكم ما ظهر من معنى اسم كتاب (تحفة المودود في أحكام المولود) للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى، فمعناه: أن هذا الكتاب عطية وبر وهدية إلى المحبوب وهو الولد - حديث الولادة - .. في بيان أحكام المولود، وقد يكون مراده أن هذا الكتاب هدية للأب المحبوب في بيان أحكام مولوده الجديد (حفيد ابن القيم).
قال صاحب لسان العرب: والتُّحْفةُ: ما أَتْحفت به الرجل من البرِّ واللُّطف والنَّعص (والنعص العطية).
المودود: المحبوب، قال في النهاية في غريب الحديث: فاللَّه تعالى مُوْدودٌ: أي مَحْبوب في قلوب أوليائه.
وقد ذُكر أن سبب تأليف كتابه (تحفة المودود): أن الله - عزوجل - قد رزق ابنه إبراهيم مولوداً، ولم يكن عند والده - ابن القَيِّم - في ذلك الوقت ما يقدمه لولده من متاع الدنيا، فصنف هذا الكتاب وأعطاه إياه، وقال له: " أُتْحِفكُ بهذا الكتاب إذ لم يكن عندي شيء من الدنيا أعطيك ".
ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[04 - 01 - 10, 08:55 م]ـ
منهل اللطائف في الكنافة والقطائف
لمؤلفه جلال الدين السيوطي , قام فيه
بجمع ماكتب عن الكنافة (نوع من الحلويات).
ولأن الشيء بالشيء يذكر فقد تعددت الروايات حول بداية ظهور الكنافة، فقيل إن صانعي الحلويات في الشام هم من اخترعوها وابتكروها وقدموها خصيصًا إلى معاوية بن أبي سفيان هي والقطائف أيضًا حينما كان واليًا على الشام، حيث يُقال إن معاوية بن أبي سفيان كان أول من صنع الكنافة من العرب؛ حتى إن اسمها ارتبط به رضي الله عنه فقالوا: "كنافة معاوية"؛، فقد كان معاوية يحب الأكل، فشكا إلى طبيبه ما يلقاه من جوع في الصيام، فوصف له الطبيب الكنافة التي كان يتناولها في فترة السحور كأكلة سحور حتى تمنع عنه الجوع في نهار رمضان.
وقيل إن الكُنافة صُنعت خصيصًا لسليمان بن عبد الملك الأموى؛ لهذا نجد أن أهل الشام يُعدُّون من أبرع المختصين بصنع الكُنافة، كما قيل إن تاريخ الكنافة يعود إلى المماليك وقيل إن أصل الكنافة يرجع إلى العصر الفاطمي، وقد عرفها المصريون قبل أهل بلاد الشام، وذلك عند دخول الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة؛ حيث كان ذلك في شهر رمضان، فخرج الأهالي لاستقباله بعد الإفطار ويتسارعون في تقديم الهدايا له ومن بين ما قدموه الكنافة على أنها مظهر من مظاهر التكريم، ثم إنها انتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجَّار، وهناك ابتدع صانعو الحلويات بالشام طرقًا أخرى لصناعة الكنافة غير التي تفنَّن بها المصريون، فأضافوا لها الجبن، خاصةً النابلسية التي تشتهر بها مدينة نابلس، وكذلك أضافوا لها الفستق وقاموا بالتفنن في صناعتها بطرق مختلفة.
¥