16 - معنى – يكتب حديثه ولا يحتج به – يكتب حديثه في الشواهد والمتابعات فإذا وجد من يتابعه فإنه يتقوى حديث .. لأن الرواة الضعفاء ليسوا على درجة واحدة منهم المتروك وسيء الحفظ وعنده أوهام أو اختلط .. قلت (أبو الهمام) وكثيرا ما يخرج مسلم للضعفاء .. قالوا: إما أن يأتي بهم في الشواهد والمتابعات .. وإما سكت عنهم ولم يجرحوا .. النووي
17 - الشذوذ عند المتقدمين يطلق على أمرين 1_ المخالفة: ويرجّح الأقوى ويسمى الآخر الشاذ 2_ التفرد: حتى لو لم يحصل مخالفة .. وفي الغالب يستعملون المنكر أكثر من الشاذ .. فالشيء الذي لا يصح يسمى منكر ..
18 - نهى رسول الله عن نتف الشيب. قد يكون الخبر شاذا لأنه لم يأت إلا من طريق منكر فروى عن أبي هريرة 800 شخص فأين هم ولم يروه إلا حماد وتكلم في روايته عن غير الأربعة
19 - تُكلِّم َ في رواية:حماد بن سلمة إن روى عن غير: ثابت البناني وعمار ابن عمر وحميد الطويل ومحمد ابن زياد .. فقد يكون الخبر شاذا
20 - لا بأس بإسناد حديث أبي هريرة – من باع بيعتين في بيعة فله أو كسهو ربا – وهو عند أبي داود - نهى رسول الله عن بيعتين في بيعة
21 – وما رأيكم في بيع التقسيط رواه أحمد والنسائي .. وهو لا ينطبق على بيع التقسيط وجمهور أهل العلم يحللونه بل نقل الإجماع عليه ويدل: أن عائشة اشترت وكانت تقسط لهم .. حتى الشيخ عبد العزيز ابن باز قال: إجماع أو شبه إجماع ..
22 - الله عزوجل يقول – تعاونوا على البر والتقوى – ولا تعاونوا على الإثم والعدوان – فكل أمر هو منكر فالتعاون عليه ممنوع ولا يجوز معاونة الكفار في بناء المستوطنات ولا يجوز التمكين لهولا ء الكفار واليهود لأن في هذا إعانة على قتل المسلمين وتشريدهم .. والعمل عند الكافر: ليس فيه منكر فلا بأس به 0 وعلي عمل عند يهودي – ابن ماجه -
23 - معاوية رضي الله عنه صحابي. واستعمله الرسول في كتابة الوحي فائتمان الرسول له على كتابة الوحي يدل على منقبة عظيمة وأثنى عليه الرسول عندما تقدموا لإحدى الصحابيات فقال: أما معاوية فصعلوك لا مال له هذا ثناء على دينه لأنه لم يقل عنه شيئا إنما قال: إنه فقير!!!! والزواج يحتاج إلى مال!! وفتح بلاد الشام وأمر بعده يزيد فأصابه الطاعون ثم أمر عمر معاوية على الشام وكذلك عثمان فهذا دليل على مكانته
24 - أهل الحديث يحتجون برواية الشاص المبتدع إذا اجتمع فيه شرطان 1_ صادق في نفسه 2_ ضابط لحديثه مثل: عباد بن يعقوب الروادلي وروى عن البخاري وقال ابن خزيمة: حدثنا عباد بن يعقوب الثقة في حديثه المتهم في دينه
25 - لا يصح حديث " كانت له حاجة تامة تامة " وكل طرقه ضعيفة ومن حديث سماك حسنة وعند أبي داود حسناء.صحيح
26 - السنة – التسبيح بالأصابع – وكان يعقد التسبيح بيده لا بالمسبحة
27 - إذا قال النسائي –اتفقوا على تركه – المراد به طبقة معينة والغالب: جلّ الحفاظ
28 - السنة عدم الجهر بالبسملة , وحديث أبي هريرة شاذ كما بينه ابن عبد الهادي
29 - الحديث الوارد في قراءة سورة الإخلاص بعد الصلاة –لايصح- إنما المعوذتين
30 - لا بأس لمن أراد أن يقرأ وفي الظهر في الركعة الثالثة والرابعة ثابتة ,, وقد ثبت أن النبي اقتصر على الفاتحة وفي الموطأ أن أبا بكر قرأ في الركعة الثالثة ,
31 - وهم صاحب العمدة في اثبات – حديث أبي جهم ومعاوية – إلى البخاري
32 - من أحسن شرح الترمذي: المباركفوي .. وشرح سيد الناس والعراقي وابن العراقي نفيس لكنهم لم يكملوه .. وشرح ابن رجب أحسن الشروح لكنه فقد
33 - كتاب التنكيل – نفيس جدا – وهو مقسم لأقسام من الدفاع عن الآئمة وصناعة الحديث وقسم الفقهيات وقسم العقائد.
34 - حديث " سليمان بن داود":لأطوفن الليلة على تسعين امرأة كل تلد غلاما يقاتل ... إلخ " في الصحيحين
35 - معنى " ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظ ...... " الله يعاقب ويمهل الكفار إلى أن يستحقون العقوبة فمنهم من يعجل عقابه ومنهم من يؤخر
36 - لا يجوز سفر المرأة إلا مع ذي محرم وما جاء من تقييد الحديث – ثلاث أيام – يوم وليلة – المراد: منع المرأة أن تسافر إلامع ذي محرم سواء طال سفرها أم قصر
37 - لا يصح حديث " اللهم حسن خلُقِي كما حسنت خَلقي " عند النظرللمرآة
¥