تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وقبل أن أضع القلم ألقي كلمة في أذن (الناصر معروف) وجماعته هذه الكلمة هي أني أنصح لهم بأن يريحوا أنفسهم ولا يكلفونا بالرد عليهم مرة أخرى فإن أعادوا إلى تكثير الجهل في هذه الأمة التي لعبوا فيها لعبا لم يحك التاريخ مثله فَإِنَّنَا أَقْوِيَاءُ فِي الْحَقِّ نَسِيرُ عَلَى مِشْكَاةِ الشَّرِيعَةِ الْمَعْصُومَةِ لاَ نَعْجَزُ عَنِ الدِّفَاعِ عَنْ حَوْمَةِ السُّنَّةِ.


(55) جريدة البلاغ جريدة أسبوعية كانت تحت إشراف الطريقة العلوية (طريقة الشيخ أحمد بن عليوة المستغانمي الدرقاوية الشاذلية) وتقف في الصف المعارض للإصلاح وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين.
(56) الإطراء: المبالغة في المدح.
(57) جربهم.
(58) ((ألقني الكلام على عوهنه)) مثل يضرب لمن يتكلم من غير فكر ولا روية ولم يبال أخطأ أو أصاب.
(59) كذا بالأصل ولعل الصواب: عليه.
(60) البخاري 34 ومسلم 58 من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص.
(61) أنهى الرجل الشيء خبرا أو غيره: أوصله وأبلغه.
(62) لعله يقصد الأخوين الذين اجتمعا بهما في مدينة خنشلة.
(63) أي: بفسادها واضطرابها.
(64) في اللسان ما نصه: الشكاة توضع موضع العيب والذم، وعير رجل عبد الله بن الزبير بأمه فقال: يا ابن ذات النطاقين، فتمثل بقول الهذلي:
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها.
أراد أن تعييره إياه بأن أمه كانت ذات النطاقين ليس بعار.
ومعنى قوله: ظاهر عنك عارها أي: ناب أراد أن هذا ليس عارا يلزق به وأنه يفتخر بذلك لأنها إنما سميت بذات النطاقين أنه كان لها نطاقان تحمل في أحدهما الزاد إلى أبيها وهو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار وكانت تنتطق بالنطاق الآخر. وهي أسماء بنت أبي بكر.
(65) مثل يضرب للمتصلف يقول: هذا الأمر بيدي. والصلف التمدح بما ليس عندك.
(66) مثل للرجل يشتهي الشر.
(67) الكير في الأصل جهاز من جلد أو غيره يستخدمه الحداد للنفخ في النار ليشعلها. وفي الحديث الشريف: ((المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها)).
(68) المالكية.
(69) انظر صحيح مسلم حديث رقم 1162.
(70) ألقمه حجرا: أسكته.
(71) انظر صحيح مسلم4/ 2071.
(72) [الإسراء: 36].

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير