ـ[محمد بن سعد المالكى]ــــــــ[08 - 01 - 10, 03:17 م]ـ
أيها الاخوة
هذا خلاف سائغ لإن شاء الله فلا نريده يقضى على أواصر المحبة بيننا
ولا يجوز لأحد أن يشنع على أحد ما دام اختار وجها فى الدليل مقبولا
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[08 - 01 - 10, 03:39 م]ـ
والله الذي لا إله إلا هو ما أرى نفسي إلا نكرة بينكم
ولا أستحق أن يعتذر لي أحدكم
والحمد لله أن جعلنا بين إخوان وأحباب مثلكم
ولعل من ستر الله علينا أننا نكتب من وراء حجاب
فاللهم استرنا في الدنيا والآخرة
وأنا الذي أقدم الاعتذار لأخي رشيد
والشكر والدعاء موصول لأخي ابراهيم الفوكي السلفي
على النصيحة فما أحوجنا إليها
ومرة أخري عذرا يا أبا سلمى إن كان مني ما أساءك
اللهم إني أسألك حبك وحب من أحبك وحب عملني يقربني إلى حبك
ـ[إبراهيم الفوكي السلفي]ــــــــ[08 - 01 - 10, 04:13 م]ـ
والله الذي لا إله إلا هو ما أرى نفسي إلا نكرة بينكم
ولا أستحق أن يعتذر لي أحدكم
والحمد لله أن جعلنا بين إخوان وأحباب مثلكم
ولعل من ستر الله علينا أننا نكتب من وراء حجاب
فاللهم استرنا في الدنيا والآخرة
وأنا الذي أقدم الاعتذار لأخي رشيد
والشكر والدعاء موصول لأخي ابراهيم الفوكي السلفي
على النصيحة فما أحوجنا إليها
ومرة أخري عذرا يا أبا سلمى إن كان مني ما أساءك
اللهم إني أسألك حبك وحب من أحبك وحب عملني يقربني إلى حبك
الله يبارك فيك اخي الحبيب اعجبتني وعظمت في عيني
ولا ننكر نشاطك القوي في هذا الملتقى وحسن التحرير في المناقشة
وفقني الله اياكم اجمعين أحبتي
ـ[أبو عبد الله المعهدي]ــــــــ[20 - 02 - 10, 04:40 ص]ـ
قال العلامة الشيخ محمد مولود بن أحمد فال اليعقوبي الموسوي الشنقيطي المتوفى سنة 1323 هـ رحمه الله تعالى:
لم يختم القرآن في ليلة ولم يصل ليلة كامله
رسول رب العالمين الهدى ولم يصم شهرا كذا نافله
وقال العلامة المجدد الشيخ محمد الحسن بن أحمد الخديم اليعقوبي الجوادي الشنقيطي حفظه الله تعالى:
عثمان ذو النورين ممن كانا يختم في ركعة القرآنا
كذا سعيد بن جبير الداري والحنفي وتميم الداري
وقال أيضا:
ينام نصف الليل داود الندس يقوم ثلثه ويرقد سدس
وصوم داود الشهير صوما يفطر يوما ويصوم يوما
ـ[مسلم الخولاني]ــــــــ[20 - 02 - 10, 09:51 م]ـ
بارك الله في صاحب الموضوع
قال ابن رجب:
إنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك
فأما في الأوقات المفضلة كشهر رمضان، خصوصا في الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر أو الأماكن المفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها فيستحب الإكثار
فيها من تلاوة القرآن اغتناما للزمان و المكان،
و هو قول أحمد و إسحاق و غيرهما من الأئمة و عليه يدل عمل غيرهم كما سبق ذكره
[لطائف المعارف 360]
ـ[العلوشي الشنقيطي]ــــــــ[20 - 02 - 10, 10:24 م]ـ
وذكر ابن علان (231/ 2):عن ابن أبي داود أنه روى عن الأسود بن يزيد:" أنه كان يختم القرآن في رمضان كل ليلتين" وقال: سنده صحيح، وأخرج الحافظ من طريق الدارمي عن سعيد بن جبير:" أنه كان يختم القرآن في كل ليلتين". قال: وأخرجه ابن أبي داود، قال: وأخرج ابن سعد عن إبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف أنه كان يفعل ذلك. ومن طريق واصل بن سليمان قال:"صحبت عطاء بن السائب فكان يختم القرآن في كل ليلتين".
وروى أبو عبيد (277) وابن أبي شيبة (2/ 502) عن السائب بن يزيد أن رجلاً سأل عبد الرحمن بن عثمان التيمي عن صلاة طلحة بن عبد الله فقال إن شئت أخبرتك عن صلاة عثمان قال نعم قال قلت لأغلبن الليلة على الحِجْر - يعني المقام - فقمت فلما قمت إذا أنا برجل متقمع يزحمني فنظرت فإذا عثمان بن عفان فتأخرت عنه فصلى فإذا هو سجد سجود القرآن حتى إذا قلت هذه هوادي الفجر أوتر بركعة لم يصلِّ غيرها ثم انطلق، ولابن أبي شيبة (2/ 503) فتنحيت وتقدم فقرأ القرآن كله في ركعة ثم انصرف. وصححه ابن كثير في فضائل القرآن (50).
وأخرج أبو عبيد (278) وابن أبي شيبة (1/ 367،2/ 503) عن نائلة بنت الفرافصة الكلبية حين دخلوا على عثمان ليقتلوه فقالت: "إن تقتلوه أو تدعوه فقد كان يحيي الليل بركعة يجمع فيها القرآن" وحسنه ابن كثير في فضائل القرآن (50).
¥