[طلب - من هو عبد الله الفقيه هذا - أنا تعجبت من هذه الفتوى له]
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 01 - 10, 07:07 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وجدت الشاب السائل يقول للشيخ عمري 20 سنة وعندي صديقات
والشيخ يجيبه أنه يجوز لكن بالضوابط
ممكن أعرف من هو عبد الفقيه المشرف على مركز الفتوى بموقع إسلام ويب؟؟
الرابط
http://www.al-eman.com/Ask/ask3.asp?id=21575
السائل يسأل عن صديقاته
والشيخ يستدل بأدلة جواز مخاطبة النساء
والله المستعان
ـ[علي أبو الحسن الشمري]ــــــــ[11 - 01 - 10, 09:16 م]ـ
هذه الفتوى من العجائب!! ومفيدة جدا للشباب الضايع في هذه الأيام! فرصة: صديقات على الطريقة الشرعية!!!
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[11 - 01 - 10, 10:13 م]ـ
والله هذه الفتوى وجدنا رابطها عند شاب يدرس في الثانوية كاد أن يعتقد صوابها
لكنه سأل أستاذه الذي أطلعني عليها
فلله الحمد ..
لكن السؤال عن مصير بقية الشباب
ـ[أبو حبيب التتاري]ــــــــ[11 - 01 - 10, 10:19 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=74573
ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[11 - 01 - 10, 11:27 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل / جزاكم الله خيرًا على هذه اللفتة، لكن لدي تعليق
وقبل البداية، أنا لا أعرف عن المفتي إلا اسمه، فأنا هنا لا أدافع ولا أهاجم، لكن تعليق على الكلام بغض النظر عن قائله، وأحتاج رأيكم في فهمي، هل هو في محله أم لا
قال المُفتي: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج -إن شاء الله- في مخاطبة الرجل للمرأة، أو المرأة للرجل إذا كانت ثمة حاجة لذلك، وإذا روعيت الضوابط التي سيأتي ذكرها، ودليل الجواز الكتاب والسنة، وسيرة الصحابة الأئمة ...
ذكر المفتي عدم الحرج في مخاطبة الرجل للمرأة إذا كانت هناك حاجة تدعو لذلك، و تمت المخاطبة ضمن الشروط التي ذكرها.
فالمفتي تكلم في قضية عامة، ولم يتعرض لسؤال السائل بالتفصيل، حيث ذكر السائل الصديقات، والمفتى أفتى بما ذكرت، بعيدًا عن الصديقات
وفي الإجابة اشترط وجود الحاجة الداعية إلى التخاطب، وهل يحدد تلك الحاجة إلا الشرع!
أعتقد أن ما يُقال هنا وما يؤخذ على المفتي أن المفتي أجاب السائل بإجابة سؤال غير سؤاله الذي طرح
أرجو النظر بتمعن، والإجابة: هل كلامي في محله؟
وفقكم الله
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[11 - 01 - 10, 11:38 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل / جزاكم الله خيرًا على هذه اللفتة، لكن لدي تعليق
وقبل البداية، أنا لا أعرف عن المفتي إلا اسمه، فأنا هنا لا أدافع ولا أهاجم، لكن تعليق على الكلام بغض النظر عن قائله، وأحتاج رأيكم في فهمي، هل هو في محله أم لا
قال المُفتي: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج -إن شاء الله- في مخاطبة الرجل للمرأة، أو المرأة للرجل إذا كانت ثمة حاجة لذلك، وإذا روعيت الضوابط التي سيأتي ذكرها، ودليل الجواز الكتاب والسنة، وسيرة الصحابة الأئمة ...
ذكر المفتي عدم الحرج في مخاطبة الرجل للمرأة إذا كانت هناك حاجة تدعو لذلك، و تمت المخاطبة ضمن الشروط التي ذكرها.
فالمفتي تكلم في قضية عامة، ولم يتعرض لسؤال السائل بالتفصيل، حيث ذكر السائل الصديقات، والمفتى أفتى بما ذكرت، بعيدًا عن الصديقات
وفي الإجابة اشترط وجود الحاجة الداعية إلى التخاطب، وهل يحدد تلك الحاجة إلا الشرع!
أعتقد أن ما يُقال هنا وما يؤخذ على المفتي أن المفتي أجاب السائل بإجابة سؤال غير سؤاله الذي طرح
أرجو النظر بتمعن، والإجابة: هل كلامي في محله؟
وفقكم الله
أحسنت، هذا الذي دار في خلدي من أول وهلة قرأت فيها الفتوى ...
لكن السائل يقول: عندي صديقات على الانترنت ... السؤال واضح ... الله المستعان
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[11 - 01 - 10, 11:48 م]ـ
وهذا إشكالٌ لدى كثيرٍ من المفتين، وهو الانتقال من الإجابة الخاصة المتعلقة بالسائل إلى العمومات.
ولو عمَّم المفتي الجواب بعد الإجابة الخاصة، أو عكس = لكان أولى من التعميم الذي يُفهم منه الإقرار للسائل.
والإجابة العامة تفيد إن كان السؤال الخاص يندرج جوابه في الجواب العام من كل وجه.
والله أعلم.
ـ[أبو أسماء السني المغربي]ــــــــ[11 - 01 - 10, 11:58 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل / جزاكم الله خيرًا على هذه اللفتة، لكن لدي تعليق
وقبل البداية، أنا لا أعرف عن المفتي إلا اسمه، فأنا هنا لا أدافع ولا أهاجم، لكن تعليق على الكلام بغض النظر عن قائله، وأحتاج رأيكم في فهمي، هل هو في محله أم لا
قال المُفتي: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج -إن شاء الله- في مخاطبة الرجل للمرأة، أو المرأة للرجل إذا كانت ثمة حاجة لذلك، وإذا روعيت الضوابط التي سيأتي ذكرها، ودليل الجواز الكتاب والسنة، وسيرة الصحابة الأئمة ...
ذكر المفتي عدم الحرج في مخاطبة الرجل للمرأة إذا كانت هناك حاجة تدعو لذلك، و تمت المخاطبة ضمن الشروط التي ذكرها.
فالمفتي تكلم في قضية عامة، ولم يتعرض لسؤال السائل بالتفصيل، حيث ذكر السائل الصديقات، والمفتى أفتى بما ذكرت، بعيدًا عن الصديقات
وفي الإجابة اشترط وجود الحاجة الداعية إلى التخاطب، وهل يحدد تلك الحاجة إلا الشرع!
أعتقد أن ما يُقال هنا وما يؤخذ على المفتي أن المفتي أجاب السائل بإجابة سؤال غير سؤاله الذي طرح
أرجو النظر بتمعن، والإجابة: هل كلامي في محله؟
وفقكم الله
لفتة طيبة بارك الله فيكم جميعا إخوتي
¥